صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 03-08-2012, 07:13 AM
هيفولا هيفولا غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 7,422
افتراضي ياجنة المشتاق كلنا لها تواق

ياجَنة المُشتَاق ، كلٌنا لهَا تَوْاق


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة[ نَعِيم آخَر أهْل الجنة ]
عَندماْ تقف السدود علينا في مُنتصف الطريق ،
عندما ندوس | الأشوُاگ ونبدأ بالنزف والألمْ -
عَندما تــُـلف الأغـلال [ الأفواه ] ..!
عَندماْ نصَرخ گففففففى لگن | بصمت ونــزف عميق |
عندما يگـسُو الظلام المگان ويعٌارگ النور
عندما نلٌف بالحبال من أعلى رؤوسنا إلى أخمص أقدامنا
عندما تـٌغرِق الدموع المُقل
عندها . . ~
تذكر ولا تنسَ |.الجنةة ،!
ففيها لن نبگيُ
عِندْها سَ نجْتمع علىْ الأسرّة مُتقابلين
على رَبوْة مِنَ روابيها..
يمُر نهر العسل من أيماننا وْمن شمائلنا
وُ يجَرِيْ نهَر الخمر واللبن
و سنتذگرَ
يا أخوان/ت
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أتذگروُن گم عمُلنا
گمْ تعبنا
گم بگيِـنا
گم حزنا
گم تألمنا
گم نزفنا ؟! .. لأجلها ،
ف هانحُن نُجازى وها هُو الجَزاء
صَدَقْ الله وعدُه لنا سبحانه
تتخيلوُن ذلگ اليوم ؟!
عندما يتقدمنَا مٌحمد صلى الله عليه وسلم
ونحنُ خلفه .. نتطلع إليها
حتى إذا ما فتح الباب گسٌينا من نوره !
فلا شمس هناگ وْلا قمر
بل نوره يغمرنا !
تتخيلون ؟!
عندما نسٌلم على بعضنا في ذلك السوٌق والأصوَات الندية تملأ الآذان
"هاااه لا تنسَ موعدكَ في قصري بعد ساعة" . . تتخيلون ؟!
تتخيلون عندما ينُادي المنادي

يا أهل الجنة
يا أهل الجنة
يا أهل الجنة

ونجتمعَ گلنا حتَى يطمْئنَ گل وْاحد في مگانه
أتعرفون لماذا ؟!
لگيّ .. " نراه " ~
من عبدناه
من صلينا
من ابتلينا لأجله
من اجتمعنا لأجله
من ناجينا
من بگينا خوفا منه وأملا فيه
من خلقنا !
من خلق عيننا التي نقرأ بها هذه الگلمات
من عصيناه وگم عصيناه // سنراه!
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

"إذا دخل أهل الجنة الجنة ،
يقول تبارگ وتعالى:
ترُيدون شيئا أزيدگم ؟ فيقولون :
ألم تبيض وجوُهنا؟ ألم تدخلنا الجنة ، وتنجنا من النار؟
قال: فيُگشف الحجاب ،
فما أعطوا شيئا أحبُ إليهم منالنظر إلى ربهم تبارگ وتعالى ،
" الله " .. سنراه ؟!
. نعم سنراه ..
فأيُ هَناء بعد هذا الهْناء ؟!
هل تُعادل نظرة واحًدة إلى الله ، آلام الدنيا ومتاعبها ؟ ! !
هل تعادل لحظة في الجنة، بُگاءنا وتعبنا في دنيا لا تساوي جناح بعوضة! ؟
وهل هُناگ مقارَنة أصلاً . ، !

بگينا بالأمسَ
سَنبگيُ الآنَ
وسَنبگي غداً
لگنْ
فِي الجنهْ لـَـن نبگـِي

فلنشمّر السواعد
-{ ولتمضِ القافلة إْلى الجنة ..
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وصَف الجَنة

[ بِناؤُها ]
لبنة من فضّة ولبنة منّ ذهب وبلاطّها المسّك وحصّاؤها
اللؤّلؤ والياقّوت وتربتّها الزعفّران ومن صّلى في اليوّم اثنتي
عشرّة ركعّة بنى له بيّت في الجّنة.

[ أبَوابُها ]
فيهّا ثمانيّة أبواب وفيّها باب اسّمه الريان لا يدخّله إلا الصائمّون
وعرّض البابّ مسيّرة الراكب السرّيع ثلاث أيّام ويأتي عليّه يوم يزدحّم الناس فيّه.

[ درجَاتُها ]
فيها مّائة درجّة ما بيّن كل درجّتين كما بيّن السماء والأرّض
والفردّوس أعلاّها ، ومنّها تفجر أنهّار الجنّة ومن فوقّها عرش الرحّمن.

[ أنهَارُها ]
فيهّا نهر من عسّل مصفى ، ونهّر من لبن ، ونهر من خمّر لذة للشاربّين ،
ونهر مّن ماء ،
وفيهاّ نهر الكوّثر للنبي محمّد عليه السلام أشد بياضاً

من اللبن وأحلّى من العّسل فيه طيّر
أعناقهّا كأعناق الجزر ـ أي الجمّال ـ.

[ أشجَارُها ]
إن فيهّا شجّرة يسير الراكّب في ظلهّا مائة عام لا يقطّعها
وإن أشجّارها دائمة العطّاء قرّيبة دانيّة مذللة.
وجميعها سيقانها من الذهب
وأوراقها من الزمرد الأخضر والجوهر


أسماء بعّض أنهار الجنةّ وعيونها :
وللجنّة أنهار وعيوّن تنبع كلّها من الأنهّار الأربعة الخارّجة
من الفردوّس الأعلّى وقد ورّد ذكر أسّماء بعضّها في القرآن الكرّيم
والأحاديث الشريفّة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
منهّا :
{ نهر الكّوثر }
وهو نهّر أعطى لرسّول الله صّلى الله عليه وسّلم في الجّنة
ويشرب منه المسّلمون فّي الموقّف يوم القياّمة شربة
لا يظمأون من بعّدها أبدا بحمدّ الله وقد سّميت إحدى سّور
القرآن باسمّه ووصّفه رسول الله صلّى الله عليه وسلم بّأن
حافتاه من قبّاب اللؤلؤ المجّوف وترابه المسّك وحصباؤه
اللؤلؤة ومّاؤه أشد بياضًا من الثلّج وأحلى من السّكر وآنيته من الذّهب .

{ نهر البيدخ }
وهو نهّر يغمسّ فيه الشهّداء فيخرجوّن منه كالقّمر ليلة البدر
وقد ذهب عنّهم ما وجدّوه من أذىّ الدنيا .

{ نهر بارق }
وهو نهّر على باب الجنّة يجلّس عنده الشهّداء فيأتيهم رزقّهم
من الجنة بكّرة وعشيا .

{ عين تسنيم }
وهى أشرف شّراب أهل الجنةّ وهو من الرحّيق المختّوم ويشربه
المقربون صرفا ويمزج بالمسك لأهل اليميّن .

{ عين سلسبيل }
وهى شّراب أهل اليمين ويمّزج لهم بالزنجبيل
عين مزاجّها الكافور
وهى شرّاب الأبرّار
وجميعّها أشربة لا تسكّر ولا تصدع ولا تذهّب العقل بل تمّلأ شاربيها
سروّرا ونشوة لا يعرّفها أهل الدنيا يطوّف عليهم
بها ولدان مخلدّون كأنهم لؤلؤا منثّورا بكؤوسّ من
ذهّب وقواريّر من فضه ۔
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وطعام أهل الجنة من اللحم والطير والفواكه وكل ما اشتهت أنفسهم
(لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ)
سورة الزمر : 34


{ سِدرة المُنتهى }
وهى شجّرة عظيمّة تحتّ عرش الرحمّن ويخرج من أصلّها أربعة أنّهار

سبب تسميتها سدرة المنتهى


كما جاء في حديث ابن مسعود في صحيح الإمام مسلم :
" وإليها ينتهي ما يعرج من الأرض فيقبض منها ,
وإليها ينتهي ما يهبط فيقبض منها "
وقال النووي سميت سدرة المنتهى لأن علم الملائكة ينتهي إليها ,
ولم يجاوزها أحد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم .

وهي الشجرة التي ينتهي إليها علم كل نبي مرسل وكل ملك مقرب ،
وما خلفها غيب لا يعلمه إلا الله أو من أعلمه ,
وقيل إليها منتهى أرواح الشهداء .

وفى الجنةّ أشجّار من جمّيع ألوان الفواّكه

المعرّوفة في الدنّيا ليس منّها
إلا الأسمّاء أما الجّوهر فهّو ما لا يعلمّه إلا الله

"وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ
كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ
وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهاً
وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ "
( سورة البقرة 25 )
وقد ذكّر من ثماّر الجنة التيّن - العنّب - الرمّان -
الطلّح ( الموز ) والبلّح ( النخيل ) و السّدر( النبق)
وجميع ما خلق الله تبارك وتعالى لأهل الدنيا من ثمار ..

[ خِيامُها ]
فيها خيمّة مجوفّة من اللؤلؤ عرضّها ستون مّيلاً في كل
زاوية فيّها أهل يطّوف عليهم المؤّمن.

[ أهَل الجَنة ]
أهل الجنّة جرد مرد مكّحلين لا يفنى شبابّهم ولا تبلى ثيابهّم
وأول زمرة يدخلوّن على صّورة القمر ليلة صفّة أهل الجّنة الرجال

{ الرِجَال }
يبعث الله الرجّال من أهل الجنةّ على صورة أبيهّم آدم
جردا
( بغير شعر يغطى أبدانهم ) مّردا
(طوال القامة ستون ذراعا أي
حوالي ثلاثة وثلاثون مترا )
مكحليّن في الثالثة والثلاثيّن من العمر
وقد أنعّم الله عليهم بتمّام الكمال
والجمال والشباّب لا يموتّون ولا يناموّن .

{ النِسَاء }
ونساء الجنّة صنفان /
الحور العيّن وهن خلق مخلوقّات لأهل الجنة
وصفّهن الله تبارك وتعالى فى كتابه العزيز
بأنهن
"كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ"(سورة الرحمن 5 8 )
"كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ"(سورة الواقعة 23)
"كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ"(سورة الصافات 29)

وهن نساء نضّيرات جميلات ناعمّات
لو أن واحدة منّهن اطلعّت على أهّل الأرض

لأضاءت الدنيّا وما عليهّا وللمؤمّن منهّن ما لا يعّد ولا يحصّى ,
قال عليه الصّلاة والسلام إن السحّابة لتمر بأهل الجنة
فيسألونّها أن تمطرهّم كواعب أترابا
فتمطّرهم ما يشاءون من الحّور العين ..

قال صّلى الله عليه وسّلم في وصفّهن
أن المؤمّن لينظر
إلى مخ سّاقها ( أي زوجته )
كما ينظرّ أحدكمّ إلى السلك من الفضّة في الياقوت

( كأنهن في شفافية الجواهر ) على رؤوسّهن التيجان وثيابّهن الحرير .

{ الغِلمَان }
وهم خلّق من خلق الجنّة وهم خدّم الجنة الصغّار يطوفون
على أهل الجّنة بالطعام والشّراب وقائميّن على خدمتهم,
وهم من تمّام النعيم لأهّل الجنة فرؤيتهّم وحدها دوّن خدمتهّم من المسرة
(وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً)
(سورة الإنسان 19)

{ المولُودّون فى الجَنة }
وإذا أشتهّى أحد من أهّل الجنة الولّد ( الإنجاب ) أعطاه اللّه برحمته
كما يشاء وهذّه رحمة لمّن حرم الإنجّاب في الدنيا ولمن يحرمّها أيضا إذا شاء .. .
(لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ)
(سورة الزمر : 34)
قال صلىّ الله عليه وسّلم
( إذا اشتهى المؤمن الولد في الجنة كان حمله ,
ووضعه , وسنه "
أي نموه إلى السن الذي يرغبه المؤمن
" في ساعة كما يشتهى) ۔
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

[ أوَل من يَدُخل الجَنة ]
نبينا محّمد صلى الله عليّه وسلم وأبّو بكر الصّديق،


[ نَعِيم آخَر أهْل الجنة ]
يقال لّه تمنّى فعندما يتمنى يقّال له لك الذّي تمنيت وعشّرة أضعاف الدنّيا.

[ سَادة أهَل الجَنة ]
سيدّا الكهّول أبو بكر وعمّر، وسيدا الشبّاب الحسن والحسّين،
وسيدات نسّاء أهل الجنة خديّجة بنت خويلد، وفاطّمة بنت محمد،
ومريم ابنة عمرّان، وآسية بنت مزاحّم امرأة فرعون.

[ خَدم أهَل الجَنة ]
ولدان مخّلدون لا تزيّد أعمارهم عن تلّك السن إذا رأيتهّم
كأنهم لؤلّؤ منثور ينتشرون فّي قضاء حوائجّ السادة.

النَظر إلى وجَه الله تعْالى /
من أعظّم النعيّم لأهل الجنةّ رؤية الرب عز وّجل
{وجوه يومئذ ناضرة ، إلى ربها ناظرة}

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وهُنا بعَض مِن المقَاطْع لِـ الجَنة

فلاش-وصف الجنة



فلاش-وصف الجنة



&

وصف الجنة بصوت الشيخ إدريس أبكر (كامل) بصوت رائع



&

اروع ماقيل عن وصف الحور العين - للذكر والانثى



&

حال أهل الجنة راااااائع




من اجمل الاناشيد عن الجنه




اتمناها (الجنة) - يحيى الجناع - "خلود فلا موت"




هي جنة حمود الخضر بدون ايقاع




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لِـ جمَاله تَم نقُله بِتصَرف

خِتامًا فلا تغركم الدنيا ومافيها
(كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فانٍ . وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإكْرَامِ)
أسّأل الله أن يجَعلنا من أهّل الجَنة
ويرزقُنا الفِردَوس الأعَلى مع خَاتم الأنْبياء
مُحمد -صَلى اللَه عليه وسَلم-

نقلته لكم
اختكم/هيفولا

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


التعديل الأخير تم بواسطة هيفولا ; 03-11-2012 الساعة 08:57 AM
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات