صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #5  
قديم 04-12-2013, 08:08 AM
هيفولا هيفولا غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 7,422
افتراضي الفاظ في كتاب الله يفهمها البعض فهما خاطئا-5-


-5-

الحج : 27
81) "وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر " : رجالاً
أي : على أقدامهم ،
وليس المراد هنا : الذكور .

المؤمنون : 60
82) "والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة " : وجلهم هنا من فعل الطاعة ألا تقبل منهم
وليس من فعل المعصية ،
قالت أمنا عائشة رضي الله عنها للمصطفى صلى الله عليه وسلم :
أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال :
(لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون
وهم يخافون ألا يقبل منهم أولئك الذين يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون "
أخرجه الترمذي بسند صحيح ،
وقال الحسن : لقد أدركنا أقواما كانوا من حسناتهم
أن ترد عليهم أشفق منكم على سيئاتكم أن تعذبوا عليها"


النور : 35
83) "مثل نوره كمشكاة فيها مصباح " : المشكاة كوّة ،
أي شباك صغير مسدود غير نافذ ، كالذي يوجد في البيوت القديمة
وغرف التراث توضع عليه السُرج وغيره ،
وقبل أن أضع هذه الكلمة هنا سألت ثمانية من الأخوة عن المشكاة
فلم يعرفها أحد منهم ظانين أنها سراج أو زجاجة أو ما شابه .

النور : 63
84) "لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم " : أي لا تجعلوا نداءكم له
كمناداتكم لبعضكم بعضا يا محمد ويا أبا القاسم بل قولوا يا رسول الله ،
وليس المراد من الدعاء هنا الطلب بل النداء .

الفرقان : 54

85) "وهو الذي خلق من الماء بشرا " :
الماء المقصود هنا مني الرجل وليس ماء الشرب .

الشعراء : 36

86) "وابعث في المدائن حاشرين " :
المدائن المقصود بها جمع مدينة والتي كانت تحت سطوة فرعون وملكه
وليست منطقة المدائن المعروفة .

العنكبوت : 64
87) "وإن الدار الآخرة لهي الحيوان " : أي الحياة الكاملة التي لا موت فيها
ولا فناء بعدها وليس كما يتبادر .

لقمان : 18

88) "ولا تمش في الأرض مرحا " : أي لا تمش مختالاً متكبراً ،
وقيل هو المشي في غير شغل ولغير حاجة ،
وليس المرح أي السرور والفرح .

لقمان : 19
89) "واقصد في مشيك " : القصد أي التوسط ،
أي ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد ،
وليس المراد القصد بمعنى : النيه أو التمهل أو تحديد الوجهة .

السجدة : 10
90) "وقالوا أئِذا ضللنا في الأرض " : أي متنا وصرنا ترابا
واختلطنا في الأرض – في سياق إنكارهم للبعث –
وليس المراد إذا تهنا في الأرض وأضعنا الطريق .

الزمر : 39
91) "قل يا قوم اعملوا على مكانتكم " : أي على حالكم وطريقتكم وهي للتهديد ،
وليس المراد هنا المكانة والقدر .

الأحقاف : 4

92) "ام لهم شرك في السموات " : أي أم لهم نصيب في خلق السموات ،
فالشرك هنا بمعني الحصة والنصيب ,
وليس بمعنى عبادة غير الله معه ،
وأخبرني بعض الأخوة من أهل اليمن أنهم يستعملون هذه الكلمة ،
ومثّل بقولهم :" لي شرك في هذه التركة " أي لي نصيب .

محمد : 6

93) "ويدخلهم الجنة عرّفها لهم " : بيّنها وعرّف أوصافها لهم ،
وقيل أي طيّبَ ريحها لهم إذ العَرْف اسم من أسماء الطيب .

الذاريات : 29
94) "فأقبلت امرأته في صَرّة فصكت وجهها " : في صَرة أي في صوت وضجة ،
قيل انها صاحت حينما بُشرت بالولد وهي عجوز فقالت :"يا ويلتا "
ولطمت وجهها ،
وليس المراد صُرة بضم الصاد وهي كيس المتاع أو النقود .

الحاقة : 5

95) "فأهلكوا بالطاغية " : أي بالصيحة العظيمة الهائلة ،
وليس المعنى : بطاغية كطواغيت عصرنا الذين أهلكوا الحرث والنسل .

المزمل : 6

96) "هي أشد وطئاً وأقوم قيلا " : أي أن صلاة الليل أشد وطئا أي تأثيراً
ومواطأة بين القلب واللسان ,
هذا التفسير الشائع وثمة تفسير آخر وهو أن صلاة الليل أشد ثقلاً على الإنسان
لأن الليل وقت نوم وراحة و إجمام .
والذي يظهر أن كلا التفسيرين صحيح .

القيامة : 5

97) "بل يريد الإنسان ليفجر أمامه " :
أي يريد أن يبقى فاجراً فيما بقي من العمر أمامه ،
وليس المراد أن يتلف ويحطم ما أمامه .

القيامة : 7

98) "فإذا برق البصر " : أي شخُص البصر وشق وتحير ولم يطرف من هول ما يرى ،
وليس معناه لمع ، وهذا يوم القيامة وقيل عند الموت .

النازعات : 28

99) "رفع سَمكها فسواها " : بفتح السين أي رفع سقفها وارتفاعها ،
وليس المراد هنا السُمك بالضم وهو العَرض والكثافة .

التكوير : 21
100) " مطاعٍ ثَمّ أمين " : يخطئ البعض في معنى ثَم وفي نطقها :
فـ " ثَم " بفتح الثاء أي : هناك وبضمها ثُم : للعطف .
والمعنى جبريل مطاعٌ هناك في السماوات أمين ،
ومثله قوله تعالى : "وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا "
أي وإذا رأيت هناك في الجنة .

الإنشقاق : 23

101) " والله أعلم بما يوعون " : أي بما يضمرون وما يجمعون في قلوبهم ، من الوعاء ،
وليس
من الوعي والإدراك .

الأنعام : 142

102) " ومن الأنعام حمولة وفرشا " : وفرشا هي صغار الإبل
وقيل الغنم وليس المعنى من الفراش .

حق على كل من استفاد من شيء مما ذكر هنا أن ينشرها في كل مكان ،
أو نقلها للواتس اب ،
فلعلها تكون من العمل الذي يدر لك الأجور وأنت في قبرك
" أو علم ينتفع به" ،
كما أرحب بتوجيهاتكم ونقدكم
فهي أولاً وأخيراً عمل بشري يعتريه النقص والخلل ،
نفعنا الله وإياكم بكتابه وشرح صدورنا لفهم صوابه
وجعل كل ذلك خالصاً لجنابه .
وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .

أخوكم / عبدالمجيد السنيد

نقلته
هيفولا


التعديل الأخير تم بواسطة هيفولا ; 04-12-2013 الساعة 04:36 PM
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات