|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
|  | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|   لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى                    الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ                    حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ                    بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آَبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ                    أُمَّهَاتِكُمْ  أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ                    أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ                    عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ                    خَالَاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ                     أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ                    تَأْكُلُوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى                    أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً                    طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ                    لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (61) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آَمَنُوا                    بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ                    يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ                    يَسْتَأْذِنُونَكَ  أُولَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ                    وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ                    شَأْنِهِمْ  فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ                    مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ                    رَحِيمٌ (62) لَا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ                    كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا  قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ                    مِنْكُمْ لِوَاذًا فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ                    أَمْرِهِ  أَنْ                    تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ                    (63) أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ                    وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ مَا أَنْتُمْ                    عَلَيْهِ وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا                    عَمِلُوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (64)                    } [ النور : 1 – 64 ] سورة الفرقان بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ                    الرَّحِيمِ { تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى                    عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا                    (1) الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ                      وَلَمْ                    يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ                    وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا                    (2) وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ                    آَلِهَةً  لَا                    يَخْلُقُونَ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلَا يَمْلِكُونَ                    لِأَنْفُسِهِمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَلَا يَمْلِكُونَ مَوْتًا وَلَا حَيَاةً وَلَا                    نُشُورًا (3) وَقَالَ الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ                    هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ                    آَخَرُونَ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْمًا وَزُورًا                    (4) وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا                    فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا                    (5) قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي                    السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا                    (6) وَقَالُوا مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ                    الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ                     لَوْلَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ                    نَذِيرًا (7) أَوْ يُلْقَى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ                    جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْهَا  وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا                    رَجُلًا مَسْحُورًا (8) انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثَالَ فَضَلُّوا                    فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا (9) تَبَارَكَ الَّذِي إِنْ شَاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْرًا                    مِنْ ذَلِكَ  جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ                    وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُورًا (10) بَلْ كَذَّبُوا بِالسَّاعَةِ وَأَعْتَدْنَا لِمَنْ                    كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيرًا (11) إِذَا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا                    لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا (12) وَإِذَا أُلْقُوا مِنْهَا مَكَانًا ضَيِّقًا                    مُقَرَّنِينَ دَعَوْا هُنَالِكَ ثُبُورًا                    (13) لَا تَدْعُوا الْيَوْمَ ثُبُورًا وَاحِدًا وَادْعُوا                    ثُبُورًا كَثِيرًا (14) قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي                    وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كَانَتْ لَهُمْ جَزَاءً وَمَصِيرًا                    (15) لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ خَالِدِينَ كَانَ عَلَى                    رَبِّكَ وَعْدًا مَسْئُولًا (16) وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ                    اللَّهِ  فَيَقُولُ أَأَنْتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي                    هَؤُلَاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ                    (17) قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ                    نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ                    أَوْلِيَاءَ وَلَكِنْ مَتَّعْتَهُمْ وَآَبَاءَهُمْ حَتَّى نَسُوا                    الذِّكْرَ وَكَانُوا قَوْمًا بُورًا                    (18) فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِمَا                    تَقُولُونَ  فَمَا                    تَسْتَطِيعُونَ صَرْفًا وَلَا نَصْرًا وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ                    نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا (19) وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ                    إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَيَمْشُونَ فِي                    الْأَسْوَاقِ وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً                    أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا (20)                    } [ الفرقان : 1 – 20 ] صدق الله العلى العظيم وأنتظرونا غداً فى الجزء التاسع عشر إن شاء                    الله | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |