|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  آية و حديث Arabic & English الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب بسم الله                    الرحمن الرحيم {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا                    مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ  وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ                    وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ                     أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لا تَهْوَى                    أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا                    تَقْتُلُونَ } [ البقرة 87                    ] {وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ                    بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَا يُؤْمِنُونَ                    } [ البقرة 88                    ] {وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ                    مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ  وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى                    الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا                    بِهِ  فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ                    } [ البقرة 89                    ] ينعت تبارك وتعالى بني إسرائيل بالعتو والعناد                    والمخالفة والاستكبار على                    الأنبياء وأنهم إنما يتبعون أهواءهم فذكر تعالى أنه آتى موسى                    الكتاب  وهو                    التوراة فحرفوها وبدلوها وخالفوا أوامرها وأولوها وأرسل الرسل                    والنبيين  من بعده الذين يحكمون بشريعته.                     { وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ                    } قال السدي عن أبي مالك : أتبعنا وقال غيره :                    أردفنا عن ابن عباس : { وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ                    } هي القلوب المطبوع عليها.                     عن حذيفة قال : [ القلوب أربعة - فذكر منها - وقلب أغلف مغضوب عليه                    وذاك قلب الكافر ] يقول تعالى : {وَلَمَّا جَاءَهُمْ                    }  يعني                    اليهود { كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ                    } وهو القرآن الذي أنزل على محمد - صلى الله عليه وسلم                     { مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ }                     يعني من التوراة  وقوله :  { وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى                    الَّذِينَ كَفَرُوا } أي وقد كانوا من قبل مجيء هذا الرسول بهذا الكتاب                     يستنصرون بمجيئه على أعدائهم من المشركين إذا قاتلوهم                    يقولون  إنه                    سيبعث نبي في آخر الزمان نقتلكم معه قتل عاد وإرم                    . { And indeed, We gave Mûsâ ( Moses ) the Book                    and followed                    him up with a succession of Messengers.                     And                    We gave ‘Îsâ ( Jesus ), the son of Maryam ( Mary ),                     clear                    signs and supported him with                    Rûh-ul-Qudus  [ Jibrael ( Gabriel )].                     Is                    it that whenever there came to you a Messenger                    with what                    you yourselves desired not, you grew arrogant?                     Some                    you disbelieved and some you killed } [                    Al-Baqarah 2:87 ] {                    And they say, "Our hearts are                    wrapped  ( i.e. do not hear or                    understand Allâh’s Word ). "                    Nay, Allâh has cursed them for their                    disbelief, so                    little is that which they believe } [                    Al-Baqarah 2:88 ] {                    And when there came to them ( the Jews ),                     a                    Book ( this Qur’ân ) from Allâh confirming                     what                    is with them [the Taurât (Torah) and the Injeel (Gospel)],                     although                    aforetime they had invoked Allâh                     (                    for coming of Muhammad ) in order to gain victory                     over                    those who disbelieved, then when there came to                    them that                    which they had recognised, they disbelieved in it.                     So                    let the Curse of Allâh be on the disbelievers                    } [                    Al-Baqarah 2:89 ] 
 | 
| 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|   حدثنا  سعيد بن أبي مريم  حدثنا  أبو غسان                     قال حدثني  أبو حازم  : عن  إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي                    ربيعة  : عن  جابر بن عبد الله  رضي الله عنهما  قال                    : ( كان  بالمدينة  يهودي وكان يسلفني في تمري إلى                    الجداد   وكانت  لجابر  الأرض التي بطريق رومة  فجلست                    فخلا عاما  فجاءني اليهودي عند الجداد ولم أجد منها شيئا                    فجعلت أستنظره  إلى قابل فيأبى فأخبر بذلك النبي  صلى الله عليه                    وسلم   فقال لأصحابه : امشوا نستنظر لجابر من اليهودي                    فجاءوني في نخلي  فجعل                    النبي  صلى الله عليه وسلم  يكلم اليهودي                     فيقول : أبا القاسم  لا                    أنظره  فلما                    رأى النبي  صلى الله عليه وسلم  قام فطاف في النخل                     ثم جاءه فكلمه فأبى فقمت فجئت بقليل رطب                     فوضعته بين يدي النبي  صلى الله عليه وسلم  فأكل                     ثم قال : أين عريشك يا  جابر                     فأخبرته فقال افرش لي فيه ففرشته فدخل فرقد ثم                    استيقظ فجئته  بقبضة أخرى فأكل منها ثم قام فكلم اليهودي فأبى عليه                     فقام في الرطاب في النخل                    الثانية  ثم قال                    : يا جابر جد واقض فوقف في الجداد فجددت منها ما قضيته                     وفضل منه فخرجت حتى جئت النبي  صلى الله عليه وسلم                      فبشرته فقال أشهد أني رسول الله عروش وعريش بناء                     وقال  ابن عباس معروشات   ما يعرش من الكروم وغير ذلك يقال عروشها أبنيتها )                     صحيح                    البخاري ( وكان يسلفني في تمري إلى                    الجذاذ )   أي زمن قطع ثمر النخل ( أستنظره )                     أي أستمهله ( أين عريشك )                     أي المكان الذي اتخذته في البستان لتستظل به                    وتقيل فيه ( فجئته بقبضة أخرى )                     أي من رطب .  قوله ( فقام في الرطاب في النخل الثانية )                     أي المرة الثانية ,  وفي رواية أبي نعيم "                    فقام فطاف " بدل قوله في الرطاب .  ( ثم                    قال يا جابر جذ )  فعل أمر بالجذاذ  ( واقض )  أي أوف .  والمراد                    هنا تفسير عرش جابر الذي رقد النبي صلى الله عليه وسلم عليه ,                     فالأكثر                    على أن المراد به ما يستظل به . (                    Narrated jabir bin 'Abdullah: There was a jew in Medina who                    used to lend me money up to the season of plucking                    dates. (                    jabir had a piece of land which was on the way to Ruma                    ). That                    year the land was not promising, so the                    payment of                    the debt was delayed one year. The jew came to me                     at                    the time of plucking, but gathered nothing from my                    land. I                    asked him to give me one year respite, but he refused.                     This                    news reached the Prophet whereupon he said                    to his                    companions, "Let us go and ask the jew for                    respite for                    jabir." All of them came to me in my                    garden,  and the Prophet started                    speaking to the jew,  but                    he jew said, "O Abu Qasim! I will not grant him respite."                     When                    the Prophet saw the jew's attitude,  he                    stood up and walked all around the garden and came                    again and                    talked to the jew, but the jew refused his request.                     I                    got up and brought some ripe fresh dates and put it in                    front of                    the Prophet. He ate and then said to                    me,  "Where is your hut, O                    jabir?" I informed him, and he said, "Spread                    out a bed for me in it.  I spread out a bed, and                    he entered and slept.  When                    he woke up, I brought some dates to him again                     and                    he ate of it and then got up and talked to the jew                    again, but                    the jew again refused his request. Then the Prophet got                    up for                    the second time amidst the palm trees loaded with                    fresh dates,                    and said, "O jabir! Pluck dates to repay your                    debt. The                    jew remained with me while I was plucking the dates,                     till                    I paid him all his right, yet there remained extra                    quantity of                    dates. So I went out and proceeded till I reached the Prophet                     and                    informed him of the good news, whereupon he                    said "I                    testify that I am Allah's Apostle )   [ Book # 065                    , Hadith                    #0354 ] If you are looking for the truth to                    soothe and please your self, justclick                    on this link.                     | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |