|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
|  | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  آية و حديث Arabic & English الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب بسم الله الرحمن الرحيم {                    وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا                     جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ                    وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } [ المائدة                    38 ] { فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ                    فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ                    } [ المائدة                    39 ] ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة                    :  أن                    رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال :                     ( لعن الله السارق يسرق البيضة فتقطع يده ويسرق الحبل                    فتقطع يده ) وأما الجمهور فاعتبروا النصاب في السرقة وإن كان قد                    وقع بينهم الخلاف  في قدره فذهب كل من الأئمة الأربعة إلى قول على                    حدة  فعند                    الإمام مالك بن أنس - رحمه الله - النصاب ثلاثة دراهم مضروبة                    خالصة –  فمتى                    سرقها - أو ما يبلغ ثمنها فما فوقه وجب القطع واحتج في                    ذلك  بما                    رواه عن نافع عن ابن عمر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم –                     قطع في مجن ثمنه ثلاثة دراهم أخرجاه في الصحيحين                    . { جَزَاءً                    بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ                    } أي مجازاة على صنيعهما السيئ في أخذهما أموال الناس                    بأيديهم  فناسب أن يقطع ما استعانا به في ذلك نكالا من الله أي                    تنكيلا من الله بهما  على ارتكاب ذلك  { وَاللَّهُ عَزِيز }  أي في                    انتقامه { حَكِيمٌ }  أي في                    أمره ونهيه وشرعه وقدره . { فَمَنْ                    تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ                    عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ }  أي من                    تاب بعد سرقته وأناب إلى الله فإن الله يتوب عليه فيما بينه                    وبينه  فأما                    أموال الناس فلا بد من ردها إليهم أو بدلها عند الجمهور .   { Cut off ( from the wrist                    joint ) the ( right ) hand of the                    thief, male                    or female, as a recompense for that  which                    they committed, a punishment by way of example                     from                    Allâh. And Allâh is All*Powerful, All*Wise                    } [                    Al-Ma'idah 5:38 ] {                    But whosoever repents after his crime                     and                    does righteous good deeds (by obeying Allâh), then                    verily, Allâh                    will pardon him ( accept his repentance                    ) Verily,                    Allâh is Oft*Forgiving, Most Merciful                    } [                    Al-Ma'idah 5:39 ]  حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا                    لَيْثٌ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحٍ : أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ                    عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ : ( أَنَّ قُرَيْشًا أَهَمَّهُمْ شَأْنُ الْمَرْأَةِ                    الْمَخْزُومِيَّةِ الَّتِي سَرَقَتْ  فَقَالُوا مَنْ يُكَلِّمُ فِيهَا رَسُولَ اللَّهِ                    صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  فَقَالُوا وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ إِلَّا                    أُسَامَةُ حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ                    وَسَلَّمَ  فَكَلَّمَهُ أُسَامَةُ  فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ                    وَسَلَّمَ أَتَشْفَعُ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ                     ثُمَّ قَامَ فَاخْتَطَبَ فَقَالَ                    :  أَيُّهَا النَّاسُ                    إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا                    سَرَقَ فِيهِمْ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ  وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الضَّعِيفُ أَقَامُوا                    عَلَيْهِ الْحَدَّ  وَايْمُ اللَّهِ لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ                    مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا ( وَفِي حَدِيثِ                    ابْنِ رُمْحٍ : ( إِنَّمَا هَلَكَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ                    ) صحيح                    مسلم ( Aishah ( May Allah be                    pleased with him ) reported: The                    Quraish were much worried about the case                     of a                    Makhzumiyah woman who had committed theft                     and                    wondered who should intercede for her with Messenger                     of                    Allah (ﷺ) ( so that she would not                    get punished for her crime                    ). Some said Usamah bin Zaid  ( May Allah be pleased                    with him ) was his beloved and  so                    he may dare do so. So Usamah  (                    May Allah be pleased with him ) spoke to him about                     that                    matter and the Prophet said to him,  Do                    you intercede when one of the legal punishments                     ordained                    by Allah has been violated?  Then he got up and                    addressed the people saying,  The                    people before you were ruined because when a                    noble person                    amongst them committed theft,  they                    would leave him, but if a weak person                    amongst them                    committed theft, they would execute the legal                    punishment on                    him. By Allah, were Fatimah, the daughter of                    Muhammad, to                    commit the theft, I would have cut off her hand.                    ) [                    Al-Bukhari and Muslim ] If you are looking for the                    truth to soothe and please your self, just                    click on this link.  | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |