|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  آية و حديث Arabic & English الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب بسم الله                    الرحمن الرحيم {                    الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا                    أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ                    عَظِيمٌ } [ آل عمران 172 ] { الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ                    قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا                     وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ                    الْوَكِيلُ } [ آل عمران 173 ] { فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ                    لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ  وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ                    عَظِيمٍ } [ آل عمران 174 ] قوله تعالى                     : { الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ                    بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ } هذا كان يوم حمراء الأسد وذلك أن المشركين لما أصابوا                    ما أصابوا من المسلمين  كروا راجعين إلى بلادهم فلما استمروا في سيرهم ندموا                    لم لا تمموا على أهل المدينة  وجعلوها الفيصلة فلما بلغ ذلك رسول الله صلى الله                    عليه وسلم ندب المسلمين  إلى                    الذهاب وراءهم ليرعبهم ويريهم أن بهم قوة وجلدا                     ولم يأذن لأحد سوى من حضر الوقعة يوم أحد سوى جابر بن                    عبد الله رضي الله عنه  لما                    سنذكره فانتدب المسلمون على ما بهم من الجراح والإثخان طاعة لله                    ولرسوله  صلى الله عليه وسلم  قوله تعالى : { الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ                    قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا                    }  الآية                     أي الذين توعدهم الناس بالجموع وخوفوهم بكثرة الأعداء                    فما اكترثوا لذلك  بل توكلوا على الله واستعانوا به                     { وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ                    الْوَكِيلُ } قال تعالى                     : { فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ                    لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ }  أي لما توكلوا على الله كفاهم ما أهمهم ورد عنهم بأس                    من أراد كيدهم  فرجعوا                    إلى بلدهم : { بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ                    يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ }  ما أضمر لهم عدوهم  { وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو                    فَضْلٍ عَظِيمٍ } { Those                    who answered ( the Call of ) Allâh and the                    Messenger (                    Muhammad peace be upon him ) after being wounded;                     for                    those of them who did good deeds and feared Allâh,                     there                    is a great reward } [ Aali Imran 3:172 ] {                    Those                    ( i.e. believers ) unto whom the people ( hypocrites                    )  said, "Verily, the                    people ( pagans ) have gathered against                     you                    ( a great army ), therefore, fear                    them.  But it ( only )                    increased them in Faith, and they said:                     Allâh                    ( Alone ) is Sufficient for us, and He is the Best                    Disposer of                    affairs ( for us ) } [ Aali Imran 3:173 ] {                    So                    they returned with Grace and Bounty from Allâh.                     No                    harm touched them; and they followed the good Pleasure                     of                    Allâh. And Allâh is the Owner of Great Bounty                    } [ Aali Imran 3:174 ]  حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ أُرَاهُ قَالَ                    حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ : عَنْ أَبِي حَصِينٍ عَنْ أَبِي الضُّحَى عَنْ ابْنِ                    عَبَّاسٍ : )حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ قَالَهَا                    إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَام حِينَ أُلْقِيَ فِي النَّارِ                     وَقَالَهَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ                    وَسَلَّمَ حِينَ قَالُوا : { إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ                    فَزَادَهُمْ إِيمَانًا  وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ                    الْوَكِيلُ } ) رواه                    البخاري (Ibn                    'Abbas ( May Allah be pleased with them ) said                    : When                    ( Prophet ) Ibrahim ( Abraham ) was thrown                    into  the fire, he said:                    "Allah ( Alone ) is sufficient for us,                     and,                    He is the Best Disposer of affairs.  So did Messenger of                    Allah Muhammad ( Peace be upon him ) when                    he was told: "A great army of the pagans had                    gathered against                    him, so fear them". But this ( warning ) only                     increased                    him and the Muslims in Faith and they said:                     Allah                    ( Alone ) is sufficient for us,  and                    He is the Best Disposer of affairs ( for us )                    )  If you are looking for                    the truth to soothe and please your self, justclick                    on this link.                     
 | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |