|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
|  | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  حديث اليوم 17.06.1436 إدارة بيت عطاء                    الخير حديث                    اليوم ( ممَا جَاءَ فِي : إِذَا طَوَّلَ الْإِمَامُ                    ) حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ                    حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرٍو رضى الله تعالى عنهم  أجمعين عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضى الله تعالى                    عنه ( أَنَّ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ كَانَ يُصَلِّي مَعَ                    النَّبِيِّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ يَرْجِعُ                    فَيَؤُمُّ قَوْمَهُ ) الشــــــــــــــــــروح قوله: (حدثنا                    مسلم)  هو ابن إبراهيم، والظاهر أن روايته عن شعبة مختصرة                    كما هنا وكذلك  أخرجها البيهقي من طريق محمد بن أيوب الرازي                    عنه. وقال الكرماني: الظاهر من قوله " فصلى العشاء الخ                    " داخل تحت  الطريق الأولى، وكان الحامل له على ذلك أنها لو خلت                    عن ذلك  لم تطابق الترجمة ظاهرا. لكن لقائل أن يقول: إن مراد البخاري بذلك الإشارة                    إلى أصل الحديث على  عادته، واستفاد بالطريق الأولى علو الإسناد، كما أن                    في الطريق الثانية  فائدة                    التصريح بسماع عمرو من جابر. قوله: (يصلي مع النبي صلى الله عليه                    وسلم)  زاد                    سلم من رواية منصور عن عمرو " عشاء الآخرة " فكأن العشاء                     هي التي كان يواظب فيها على الصلاة                    مرتين. قوله (ثم يرجع فيؤم                    قومه)  في                    رواية منصور المذكورة " فيصلي بهم تلك الصلاة " وللمصنف                     في الأدب " فيصلي بهم الصلاة " أي المذكورة، وفي                    هذا رد على من  زعم أن المراد أن الصلاة التي كان يصليها مع النبي                    صلى الله عليه وسلم  غير الصلاة التي كان يصليها                    بقومه. وفي رواية ابن عيينة " فصلى ليلة مع النبي صلى الله                    عليه وسلم العشاء  ثم أتى قومه فأمهم " وفي رواية الحميدي عن ابن                    عيينة " ثم يرجع إلى  بني سلمة فيصليها بهم " ولا مخالفة فيه لأن قومه هم                    بنو سلمة. وفي رواية الشافعي عنه " ثم يرجع فيصليها بقومه في                    بني سلمة "  ولأحمد " ثم يرجع                    فيؤمنا". اللهم صلى و                    سلم و بارك علي عبدك و رسولكسيدنا محمد و                    على آله و صحبه أجمعين . | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |