صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #2  
قديم 08-28-2011, 11:58 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي

وفيها أيضاً: وعند الحنابلة :
لو شرك بين نية الوضوء وبين قصد التبرد أو إزالة النجاسة أو الوسخ أجزأه،
وهو قول أكثر أصحاب أحمد ، لأن هذا القصد ليس بمحرم ولا مكروه،
ولهذا لو قصد مع رفع الحدث تعليم الوضوء لم يضره ذلك ،
وقد كان النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة يقصد أحيانا بالصلاة تعليمها للناس،
وكذلك الحج كما قالنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة :
خذوا عني مناسككم،
وعندهم كذلك: لا يضر مع نية الصلاة قصد تعليم الصلاة لفعله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
في صلاته على المنبر وغيره، أو قصد خلاص من خصم أو إدمان سهر،
أي لا يمنع الصحة بعد إتيانه بالنية المعتبرة، لا أنه لا ينقص ثوابه،
ولهذا ذكره ابن الجوزي فيما ينقص الأجر،
ومثله قصده مع نية الصوم هضم الطعام. انتهى.
وبه تعلم أن الذي ينبغي لك تمحيض النية للعبادة والقربة خروجاً من الخلاف،
وأن التشريك لا يضر عند الأكثر.
وبكل حال فمن صام صوما صحيحا، وتقبله الله منه
فإنه سيحصل بإذن الله تعالى على فوائد الصوم التي منها الفوائد الصحية،
والله أعلم.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات