![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() من: الأخت الزميلة / جِنان الورد
سلسلة أعمال القلوب (94) فيما يتعلق بأهمية الخشوع ومنزلته: فهو بلا شك في غاية الأهمية، ومن فقده؛ فقد واجباً من واجبات الإيمان، ومما يدل على أهميته: الدليل الثاني- الذي استدل به رحمه الله-: قوله تعالى: { قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ[1]الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ[2] وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ[3]وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ[4]} [سورة المؤمنون] – إلى أن قال بعد أن سرد جملة من الأمور الواجبة- : { أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ[10]الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ[11]} [سورة المؤمنون] . يقول شيخ الإسلام بن تيمية:' فأخبر الله سبحانه وتعالى أن هؤلاء هم الذين يرثون فردوس الجنة وذلك يقتضي أنه لا يرثها غيرهم، وقد دل هذا على وجوب هذه الخصال إذ لو كان فيها ما هو مستحب لكانت جنة الفردوس تورث بدونها لأن الجنة تنال بفعل الواجبات دون المستحبات، ولهذا لم يذكر في هذه الخصال إلا ما هو واجب ' أ. هـ
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |