صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-07-2010, 12:05 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي (( أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سبحان الله..الحمد لله ..لا إله إلا الله..الله أكبر..
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..
اللهم أعنا علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم وفقنا لكل ماتحب وترضي ..اللهم استرنا فوق
الأرض..واسترنا تحت الأرض..واسترنا يوم العرض عليك

اللهم يسر لي الأصلح اللهم اشرح صدري للأصلح للأحب إليك
، لما فيه صلاحي في الدنيا والآخره
أسأل الله عز وجل أن يتقبل منا أعمالنا وأن يجعلنا من أه
ل الفردوس إنه على ما يشاء قدير
اللهم بلغنا رمضان وأعنا فيه علي الصيام والقيام وقراءة القرآن
واجعلنا فيه من المعتوقين من النيراااااان
وبلغنا ليلة القدر وارزقنا قيامها إيماناً وإحتساباً...
اللهم آمييييييييين ياااااااااااااااارب

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



(( أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه ))؛





هي تقال مرة واحدة على كل شيء يراد حفظه.



من آثارها المجربة النافعة:
حفظ الأموال والأولاد وغيرهما من السرقة والتعدي.



* عن ابن عمر رضي الله عنه أن
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:
((إن الله إذا استودع شيئاً حفظه)). رواه الإمام أحمد.



* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن
النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:
((من أراد أن يسافر فليقل لمن يخلف: أستودعكم الله
الذي لا تضيع ودائعه)). رواه الإمام أحمد.


وهذا الحفظ عام في السفر وغيره وهو أمان من
السرقة والتعدي، ولوكان المستودع شيئاً يسيراً ففي
ذلك إظهار حاجة العبد ربه في كل صغيرة وكبيرة..

ولو قال الإنسان مثلاً:

أستودع الله الذي لا تضيع ودائعه؛ ديني ونفسي
وأمانتي وخواتيم عملي وبيتي وأهلي ومالي وجميع
ما أنعم الله به عليَّ؛ لحفِظَ الله له ذلك كله، ولم يَرَ ما
يسوؤُه فيه، ولحفظ من شرور الجن والإنس أجمعين.

إليكم هاتين القصتين التين حصلتا لي شخصياً:

القصة الأولى:

كنت خارجاً من المسجد قبل عدة أسابيع ومعي أبنائي
الصغار فانطلق أصغر واحد منهم يجرى في اتجاه
المنزل وكان هناك شارع يفصل بين المسجد والمنزل
وهذا الشارع به بعض السيارات فخفت عليه ان
تصدمه سياره من السيارات الماره خاصه اني تذكرت
انى لم احصنه في المسجد ولم احصنه قبل الخروج
من المنزل مثل كل يوم.

فرفعت صوتي أحذره من السيارات وانا أقول له:
( ثامر .. انتبه السيارات .. انتبه السيارات) .. ولكن
تأكدت في تلك اللحظة أن ابني منطلق ولن يتوقف عن
الجري ..

فوفقني الله أن أقول وبصوت مسموع:
( استودعتك الله ) ..

والله الذي لا إله إلا هو، وبالله وتالله؛ ما انتهيت من
تلك الكلمة إلا وصوت فرامل سيارة! وإذا ابني يتوسط
مقدمة السيارة وليس بينه وبين دهسه إلا شعرة ..
فسجدت لله سجدة شكر أن حفظ ابني وأن سددني
ووفقني للنطق بتلك الكلمة.

القصة الثانية:

خرجت قبل يومين الصباح متجهاً إلى العمل، وبعد أن
جلست في السيارة قلت: بسم الله توكلت على الله
ولا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني استودعك ديني
ونفسي وسيارتي، ثم انطلقت إلى العمل ..

والذي حصل أني انشغلت بالجوال؛ فانْحَرَفَتِ السيارة
إلى الخط المعاكس وتقابلت أنا وسيارة ثانية وجهاً
لوجهه؛ فانحرفت السيارة الثانية بقدرة الله، وكنا قاب
قوسين للارتطام ببعضنا وجهاً لوجه، وسلمني الله من
حادث مؤكد.

لذلك قبل أن تخرج من بيتك تعوَّد أن تستودع أهلك
وبيتك ونفسك وسيارتك

أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه


ملاحظة : كثيراً من الناس يهتم بتحصين نفسة وماله
واولاده و لكنه ينسى ان يحصن دينه من الزيغ والزلل
فتنبه لهذا رحمك الله

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات