صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 02-14-2014, 09:23 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي قضاء حوائج الناس

الأختالزميلة/ جِنانالورد



قضاء حوائج الناس
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قضاء حوائج الناس
من علامات الإيمان ومدعاة لمغفرة الله وباب لإدخال السرور إلي القلوب
ورد في الحكمة
" ما استحق أن يولد من عاش لنفسه فقط "
والناس جميعاً في حاجة، بعضهم إلى البعض، مهما تفاوتت مراتبهم
أواختلفت وظائفهم أوتنوعت طبقاتهم،
قال تعالى:
{ أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا
وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ }
43:32 الزخرف .
وقال الإمام الشافعي رحمه الله:
الناس للناس من بدو وحاضرة بعض لبعض وإن لم يشعروا خدم
ومن بين كل البشر يبرز معدن المسلم الأصيل، ساعياً في خدمة إخوانه،
مجتهداً في قضاء حوائجهم ما استطاع إلى ذلك سبيلاً
وهكذا ينبغي أن يكون شأن المسلم الحق،
إنه ليس منكفئاً على ذاته، لا ينظر إلا في مرآته بل يسع قلبه الناس
جميعاً، خاصة إخوانه المسلمين وكم تكون سعادته غامرة حين يقضي
حاجة أخيه إنه يتذكر ساعتها أن الله عز وجل في حاجته
مصداقاً لقوله - صلى الله عليه وسلم - :
( من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة
من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر يسر الله عليه
في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة
، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه )
(رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنهما).
فأي تكريم للمسلم وأي عناية هذه؟
أن يكون الله جل وعلا بذاته العلية في حاجته، يقضيها وييسرها،ويعطف
قلوب الخلق عليه، فيبادرون إلى خدمته، ويخفون إلي نجدته، ويتنافسون
من أجل راحته.. إن المسلم كالنخلة،، يرميه الناس بالحجر فيرميهم
بأطيب الثمر: هو البحر من أي النواحي أتيته فالجود لجته والمعروف ساحله
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات