![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() الابنة / هيفاء الياس سلسلة اللؤلؤ المكنون (14) 260- في رمضان تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت خُزيمة الهلالية ، ولم تلبث عند النبي صلى الله عليه وسلم إلا شهرين أو ٣ حتى تُوفيت رضي الله عنها . 262- في النصف من شوال سنه ٣ هـ وقعت غزوة أُحُد الشهيرة . وتعتبر غزوة أُحُد من أصعب الغزوات التي مرت على رسول الله صلى الله عليه وسلم . 263- في غزوة أُحُد كُسِرت أسنان النبي صلى الله عليه وسلم الأمامية ، ودخل المغفر في رأسه الشريف واشتد الأمر عليه فحفظه الله بنزول الملائكة . 264- غزوة أُحُد كانت اختباراً عظيماً للصحابة رضي الله عنهم في دفاعهم عن نَبيِّهم صلى الله عليه وسلم ، فنجحوا فيه نجاحاً باهراً رضي الله عنهم 265- غزوة أُحُد سقط فيها ٧٠ شهيداً مِن الصحابة الكرام على رأسهم يد الشهداء حمزة بن عبدالمطلب عم رسول الله وأخوه من الرضاعة 266- غزوة أُحُد ظهر فيها الحُب الحقيقي من الصحابة رضي الله عنهم لنبيِّهم صلى الله عليه وسلم .فبذلوا أرواحهم في سبيل حياته عليه الصلاة والسلام 267- غزوة أُحُد كانت اختباراً حقيقياً ظهر فيها المؤمن الصادق وهم الصحابة ، والمنافق الكاذب وهم المنافقين على رأسهم ابن سلول 268- في غزوة أحد أخذ أبو دجانة سيف رسول الله فوفَّى به ، ونزلت الملائكة ساحة أرض المعركة وغسَّلت الملائكة حنظلة بن أبي عامر 269- غزوة أُحُد كانت مقدمة وتهيئة لموت رسول الله صلى الله عليه وسلم فثبَّت الله أصحابه عليه الصلاة والسلام رضي الله عنهم . 270- غزوة أُحد فيها من الدروس والعبر العظيمة وقد أبدع ابن القيم رحمه الله في كتابه زاد المعاد وهو يستنبط الدروس والعبر منها 271- في محرم سنة ٤ هـ بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا سلمة ومعه ٥٠ رجلا ، ليعترض طُليحة بن خُويلد الذي جمع جمعاً لغزو المدينة. 272- لما رجع أبوسلمة من هذه السرية ، انتفض جُرحه الذي أُصيب به يوم غزوة أُحُد ، فمات رضي الله عنه . 273- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللهم اغفر لأبي سلمة وارفع درجته في المهديين واخلفه في عقبه في الغابرين واغفر لنا وله يارب العالمين ) 274- في محرم سنة ٤ هـ بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عبدالله بن أُنيس ، لقَتْل خالد بن سُفيان الهُذلي الذي جمع جموعاً عظيمة لغزو المدينة . 275 -استطاع عبدالله بن أُنيس أن يَقْتُل خالد بن سُفيان الهُذلي ، وبموته تفرقت الجُموع التي جَمعها لغزو المدينة . 276- فلما رجع عبدالله بن أُنيس إلى المدينة فرح به رسول الله صلى الله عليه وسلم فرحاً عظيماً ، وقال له : ( أفلح الوجه ) 277- ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطى عبدالله بن أنيس عصاه ، وقال له : ( آية - أي علامة - بيني وبينك يوم القيامة ) فلما مات دُفنت معه 278- في صفر سنة ٤ هـ ، وقعت سرية الرجيع والتي راح ضحيتها ١٠ من الصحابة غدر بهم بني لحيان، فكانت مأساتها شديدة على النبي صلى الله عليه وسلم . 279- وفي صفر سنة ٤هـ وقعت فاجعة بئر مَعونة أو سرية القُرَّاء راح ضحيتها ٧٠ رجلا من الأنصار، غدر بهم قبائل رِعْل وذكران وعُصية 280- فاجعة بئر معونة من أعظم المصائب على المسلمين ، ولذلك قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهراً كاملاً يدعو على القبائل التي غدرت بأصحابه.
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |