صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-24-2010, 04:31 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي حديث اليوم الأربعاء 18.12.1431

حديث اليوم الأربعاء 18.12.1431

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

( 2 – مما جاء فى كراهية الأذان بلا وضوء )
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حَدَّثَنَايَحْيَى بْنُ مُوسَىحَدَّثَنَاعَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍعَنْيُونُسَ

عَنْابْنِ شِهَابٍقَالَ :

قَالَأَبُو هُرَيْرَةَ رضى الله تعالى عنه :

( لَا يُنَادِي بِالصَّلَاةِ إِلَّا مُتَوَضِّئٌ )

==========================



قَالَ أَبُو عِيسَى وَ هَذَا أَصَحُّ مِنْ الْحَدِيثِ الْأَوَّلِ

قَالَ أَبُو عِيسَى وَ حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ لَمْ يَرْفَعْهُ ابْنُ وَهْبٍ

وَ هُوَ أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِ الْوَلِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ وَ الزُّهْرِيُّ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ أَبِي هُرَيْرَةَ

وَ اخْتَلَفَ أَهْلُ الْعِلْمِ فِي الْأَذَانِ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ فَكَرِهَهُ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ

وَ بِهِ يَقُولُ الشَّافِعِيُّ وَ إِسْحَقُ وَ رَخَّصَ فِي ذَلِكَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ

وَ بِهِ يَقُولُ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ وَ ابْنُ الْمُبَارَكِ وَ أَحْمَدُ


==========================

و قد جاء فى

( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي



قَوْلُهُ : ( حدثنَاعَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبِ)

بْنِ مُسْلِمٍ الْقُرَشِيُّ الْفَقِيهُ ثِقَةٌ حَافِظٌ ( عَنْيُونُسَ)بْنِ يَزِيدَ بْنِ أَبِي النِّجَادِ الْأَيْلِيِّ ثِقَةٌ

إِلَّا أَنَّ فِي رِوَايَتِهِ عَنِالزُّهْرِيِّوَ هْمًا قَلِيلًا ، وَ فِي غَيْرِالزُّهْرِيِّخَطَأً ،

مِنْ كِبَارِ السَّابِعَةِ ، كَذَا فِي التَّقْرِيبِ وَ غَيْرِهِ .



قَوْلُهُ : ( قَالَ : قَالَأَبُو هُرَيْرَةَلَا يُنَادِي )

أَيْ يُؤَذِّنُ وَ الْحَدِيثُ مَوْقُوفٌ وَ مُنْقَطِعٌ .



قَوْلُهُ : ( وَ هَذَا أَصَحُّ مِنَ الْحَدِيثِ الْأَوَّلِ )

أَيْ هَذَا الْحَدِيثُ الْمَوْقُوفُ الَّذِي رَوَاهُعَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍعَنْيُونُسَعَنِابْنِ شِهَابٍ

عَنْأَبِي هُرَيْرَةَأَرْجَحُ وَ أَقَلُّ ضَعْفًا مِنَ الْحَدِيثِ الْأَوَّلِ الْمَرْفُوعِ الَّذِي رَوَاهُمُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيَى

عَنِالزُّهْرِيِّعَنْأَبِي هُرَيْرَةَفَإِنَّ هَذَا الْمَرْفُوعَ ضَعِيفٌ مِنْ وَجْهَيْنِ كَمَا عَرَفْتَ ،

وَ الْمَوْقُوفُ ضَعِيفٌ مِنْ وَجْهٍ وَاحِدٍ وَ هُوَ الِانْقِطَاعُ .



قَوْلُهُ (وَ الزُّهْرِيُّلَمْ يَسْمَعْ مِنْأَبِي هُرَيْرَةَ)

صَارَ الْحَدِيثُ مِنَ الطَّرِيقَيْنِ مُنْقَطِعًا ، لَكِنْرَوَاهُأَبُو الشَّيْخِعَنِابْنِ أَبِي عَاصِمٍ

حَدَّثَنَاهِشَامُ بْنُ عَمَّارٍحَدَّثَنَاالْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍعَنْمُعَاوِيَةَ بْنِ يَحْيَىعَنِالزُّهْرِيِّ

عَنْسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِعَنْأَبِي هُرَيْرَةَ

أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَقَالَ

(لَا يُؤَذِّنُ إِلَّا مُتَوَضِّئٌ )

</H4>
</H4></H4>

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-24-2010, 04:32 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي

وَ قَالَالْبَيْهَقِيُّ : كَذَا رَوَاهُ مُعَاوِيَةُ بْنُ يُحْيِي الصَّدَفِيُّ وَ هُوَ ضَعِيفٌ ،
وَ الصَّحِيحُ رِوَايَةُيُونُسَوَ غَيْرُهُ عَنِالزُّهْرِيِّ مُرْسَلًا ، كَذَا فِي عُمْدَةِ الْقَارِي .



قَوْلُهُ : ( فَكَرِهَهُ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ وَ بِهِ يَقُولُالشَّافِعِيُّوَ إِسْحَاقُ)

وَ هُوَ قَوْلُعَطَاءٍ ،قَالَالْبُخَارِيُّفِي صَحِيحِهِ : قَالَعَطَاءٌالْوُضُوءُ حَقٌّ وَ سُنَّةٌ ، انْتَهَى .

قَالَ الْحَافِظُ : وَ صَلَهُعَبْدُ الرَّزَّاقِعَنِابْنِ جَرِيرٍقَالَ :

قَالَ لِيعَطَاءٌحَقٌّ وَ سُنَّةٌ مَسْنُونَةٌ أَنْ لَا يُؤَذِّنَ الْمُؤَذِّنُ إِلَّا مُتَوَضِّئًا هُوَ مِنَ الصَّلَاةِ

هُوَ فَاتِحَةُالصَّلَاةِ ،وَ لِابْنِ أَبِي شَيْبَةَمِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنْعَطَاءٍأَنَّهُ كَرِهَ أَنْ يُؤَذِّنَ الرَّجُلُ

عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ ، انْتَهَى . وَ هُوَ قَوْلُأَحْمَدَ ،

قَالَ صَاحِبُ السُّبُلِ : قَدْ ذَهَبَأَحْمَدُوَ آخَرُونَ إِلَى أَنهْ لَا يَصِحَّ أَذَانُ الْمُحَدِّثِ حَدَثًا أَصْغَرَ

عَمَلًا بِهَذَا الْحَدِيثِ ، انْتَهَى ، لَكِنْ ذَكَرَالتِّرْمِذِيُّأَحْمَدُفِي الْمُرَخِّصِينَ ،

وَ ذَكَرَالْعَيْنِيُّفِي شَرْحِالْبُخَارِيِّالشَّافِعِيَّمَعَأَحْمَدَفِي الْمُرَخِّصِينَ حَيْثُ قَالَ :

قَالَ صَاحِبُ الْهِدَايَةِ مِنْ أَصْحَابِنَا : وَ يَنْبَغِي أَنْ يُؤَذِّنَ وَ يُقِيمَ عَلَى طُهْرٍ ؛

لِأَنَّ الْأَذَانَ وَ الْإِقَامَةَذِكْرٌ شَرِيفٌ ، فَيُسْتَحَبُّ فِيهِ الطَّهَارَةُ ، فَإِنْ أَذَّنَ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ جَازَ .

وَ بِهِ قَالَالشَّافِعِيُّوَ أَحْمَدُوَ عَامَّةُ أَهْلِ الْعِلْمِ ،

وَ عَنْمَالِكٍأَنَّ الطَّهَارَةَ شَرْطٌ فِي الْإِقَامَةِ دُونَ الْأَذَانِ ،

وَ قَالَعَطَاءٌوَ الْأَوْزَاعِيُّوَ بَعْضُ الشَّافِعِيَّةِ تُشْتَرَطُ فِيهِمَا . انْتَهَى كَلَامُالْعَيْنِيِّ .



قَوْلُهُ : ) وَ رَخَّصَ فِي ذَلِكَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ ) ،

وَ بِهِيَقُولُسُفْيَانُوَ ابْنُ الْمُبَارَكِوَ أَحْمَدُ ) وَ هُوَ قَوْلُإِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيُّ (

كَمَا فِي صَحِيحِالْبُخَارِيِّوَ هُوَ قَوْلُمَالِكٍوَ الْكُوفِيِّينَ ؛

لِأَنَّ الْأَذَانَ لَيْسَ مِنْ جُمْلَةِ الْأَرْكَانِ فَلَا يُشْتَرَطُفِيهِ مَا يُشْتَرَطُ فِي الصَّلَاةِ مِنَ الطَّهَارَةِ ،

وَ لَا مِنَ اسْتِقْبَالِالْقِبْلَةِ كَمَا لَا يُسْتَحَبُّ فِيهِ الْخُشُوعُ الَّذِي يُنَافِيهِالِالْتِفَاتُ

وَ جَعْلُ الْأُصْبُعِ فِي الْأُذُنِ ، كَذَا فِي فَتْحِالْبَارِي .

قُلْتُ : الْعَمَلُ عَلَى حَدِيثِ الْبَابِ هُوَ الْأَوْلَى ،

فَإِنَّ الْحَدِيثَ وَ إِنْ كَانَ ضَعِيفًا لَكِنَّ لَهُ شَاهِدًا مِنْ حَدِيثِ وَائِلٍ ،

قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ : رَوَى الْبَيْهَقِيُّ وَ الدَّارَقُطْنِيُّ فِي الْأَفْرَادِ وَ أَبُو الشَّيْخِ فِي الْأَذَانِ

مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ وَائِلٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ : حَقٌّ وَ سُنَّةٌ أَنْ لَا يُؤَذِّنَ الرَّجُلُ إِلَّا وَهُوَ طَاهِرٌ ،

وَ لَا يُؤَذِّنَ إِلَّا وَ هُوَ قَائِمٌ ، إِلَّا أَنَّ فِيهِ انْقِطَاعًا ؛

لِأَنَّ عَبْدَ الْجَبَّارِ ثَبَتَ عَنْهُ فِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ أَنَّهُ قَالَ : كُنْتُ غُلَامًا لَا أَعْقِلُ صَلَاةَ أَبِي ،

وَ نَقَلَ النَّوَوِيُّ اتِّفَاقَ أَئِمَّةِ الْحَدِيثِ عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ أَبِيهِ . انْتَهَى مَا فِي التَّلْخِيصِ .

وَ لَهُ شَاهِدٌ آخَرُ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ ذَكَرَهُ الزَّيْلَعِيُّ فِي نَصْبِ الرَّايَةِ بِلَفْظِ :

يَا ابْنَ عَبَّاسٍ ، إِنَّ الْأَذَانَ مُتَّصِلٌ بِالصَّلَاةِ ، فَلَا يُؤَذِّنْ أَحَدُكُمْ إِلَّا وَ هُوَ طَاهِرٌ .

أَخْرَجَهُ أَبُو الشَّيْخِ ، وَ اَللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ .

وَ اللَّهُ تَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ. و أجل

و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه )

( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله )

( و الله الموفق )

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات