![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() الأخ / مصطفى آل حمد ثم دخلت سنة سبعة عشرة ومائتين هـ من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله في المحرم منها: دخل المأمون مصر وظفر بعبدوس الفهري فأمر فضربت عنقه، ثم كر راجعاً إلى الشام. وفيها: ركب المأمون إلى بلاد الروم أيضاً فحاصر لؤلؤة مائة يوم، ثم ارتحل عنها واستخلف على حصارها عجيفاً فخدعته الروم فأسروه، فأقام في أيديهم ثمانية أيام، ثم انفلت منهم واستمر محاصراً لهم، فجاء ملك الروم بنفسه فأحاط بجيشه من ورائه، فبلغ المأمون فسار إليه، فلما أحس توفيل بقدومه هرب وبعث وزيره صنغل فسأله الأمان والمصالحة، لكنه بدأ بنفسه قبل المأمون فرد عليه المأمون كتاباً بليغاً مضمونه التقريع والتوبيخ: وإني إنما أقبل منك الدخول في الحنيفة وإلا فالسيف والقت والسلام على من اتبع الهدى. وفيها: حج بالناس سليمان بن عبد الله بن سليمان بن علي. وفيها توفي: الحجاج بن منهال، وشريح بن النعمان، وموسى بن داود، الضبي، والله سبحانه أعلم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |