![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() طالب علم ![]() عندما اتصفح كتاب اشعر بروعة وجمال ... معنا ان تكون طالب علم ما اروع ان تحمل قنديل وانت تسير في طريق مظلم ... وما اجمل الشعور عندما يزداد نور ذلك القنديل شيئ فشيئا ... حتى يحتويك ذلك النور ما أروع العلم ... كالبحر تجد فيه ما يسمو بأنسانيتك بين الامم ... فابحر وختر من بحر العلم ما يرتاح له فكرك وقلبك ... وسأل نفسك ماذا تريد ؟ ![]() وبدأ بالبحث عن كلمة تفتح بها بابا يوصلك الى عالم النور وثق أن غذا الروح (( علم مالا تعرفه )) ونقش في عمق تفكيرك أمر الله تعالى (( أقرأ.....)) زادا اعطاك الله من اجل روحك ... وهو اعلم بها منك ... فلا تحرم نفسك من ان تقرأ كلمة ... لترتقي مع النجوم والثريات ![]() فهل هناك اروع من ان تكون طالب علم مهما بلغ بك السن . « فَضْلُ طَلَبِ الْعِلْمِ » عن قبيصةَ بنِ المُخَارق رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : « يَا قبيصةُ مَا جَاءَ بِكَ ؟ قُلْتُ : كَبِرَتْ سِنِّي ، وَرَقَّ عَظْمِي فَأَتَيْتُكَ لِتُعَلِّمَنِي مَا يَنْفَعَنِي اللهُ تَعَالى بِهِ ِ، فَقَالَ : « يَا قبيصَةُ مَا مَرَرْتَ بِحَجَرٍ وَلا شَجَرٍ وَلا مَدَرٍ إِلا اِسْتَغْفَرَ لَكَ ، يَا قبيصةُ إِذَا صَلَّيْتَ الصُّبْحَ فَقٌلْ ثَلاثاً : سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ ، تُعَافَ مِنْ الْعَمي وَالْجُذَامِ وَالْفَلَجِ ، يَا قبيصَةُ قُلْ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِمَّا عِنْدَكَ وَأَفِضْ عَليَّ مِنْ فَضْلِكَ ، وَانْشُرْ عَليَّ مِنْ رَحْمَتِكَ ، وَأَنْزِلْ عَليَّ مِنْ بَرَكَاتِكَ » . أخرجه الإمام أحمد هذِهِ الوصِيَّةُ الشَّرِيفَةُ تَدُلُّ عَلى شَرَفِ طَلَبِ الْعِلْمِ . وَجَاءَ في حَدِيثِ أَبي الدَّرداءِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : « مَنْ سَلَكَ طَرِيقاً يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْماً سَهَّلَ اللهُ لَهُ طَرِيقاً إِلى الْجَنَّةِ ، وَإِنَّ المَلائِكَةَ لَتَضَعُ أَََجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضاً بِمَا يَصْنَعُ ، وَإِنَّ الْعَالِمَ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَواتِ وَمَنْ في الأَرْضِ حَتَّى الْحِيتَانِ فِي المَاءِ ، وَفَضْلُ الْعَالِمِ عَلى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ وَإِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَئَةُ الأَنْبِيَاءِ ، وَإِنَّ الأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثٌوا دِينَاراً وَلا دِرْهَماً وَإِنَّمَا وَرَّثُوا الْعِلْمَ ، فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍ وَافِرٍ » . أخرجه أبو داوود والترمذي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه والبيهقي . ![]() وَعَنْ صفْوَانَ بن عسال المُرَادِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ في المَسْجِدِ مُتَّكِيءٌ عَلى بُرْدٍ لِهُ أَحْمَرَ ، فَقُلْتُ لَهُ ، يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي جِئْتُ أَطْلُبُ الْعِلْمَ ، فَقَالَ : « مَرْحَباً بِطَالِبِ الْعِلْمِ ، إِنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ تَحٌفُّهُ المَلائِكَةُ بِأَجْنِحَتِهَا ، ثٌمَّ يَرْكَبُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً حَتَّى يَبْلٌغٌوا السَّمَاءَ الدُّنْيَا مِنْ مَحَبَّتِهِمْ لِما يَطْلُبُ » . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |