صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 02-21-2021, 06:07 AM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 61,453
افتراضي دراسة بريطانية

من: الابن الدكتور / ماجد الياس

دراسة بريطانية:

تربية الأطفال في اسرة تتحدث لغتين يحسن انتباههم


كشفت دراسة أجرتها جامعة أنجليا روسكين البريطانية أن الأطفال الذين يكبرون في منزل ثنائي اللغة يكونون أسرع في تحويل انتباههم وأسرع في اكتشاف التغيرات المرئية من البالغين، الذين تعلموا لغة ثانية في وقت لاحق في الحياة.

ووفقا لتقرير لصحيفة neuroscience العلمية، وجد بحث جديد أن النمو في منزل ثنائي اللغة يمكن أن يوفر فوائد معرفية غير متوقعة في وقت لاحق من الحياة، وتُظهر الدراسة، التي نُشرت في مجلة Scientific Reports ، لأول مرة أن البالغين الذين اكتسبوا لغتهم الثانية عندما كانوا طفلًا صغيرًا (ثنائيو اللغة في وقت مبكر) أسرع في تحويل الانتباه وأسرع في اكتشاف التغيرات المرئية مقارنة بالبالغين الذين تعلموا لغتهم الثانية لاحقًا.

وقال الدكتور دين دي سوزا من جامعة أنجليا روسكين شهد البحث مشاركة 127 بالغًا في تجربتين منفصلتين الأول يتعلق بمشاهدة الصور على الشاشة، مع تغيير إحدى الصور تدريجياً والأخرى تبقى كما هي لاحظ ثنائيو اللغة الأوائل هذه التغييرات أسرع بكثير من ثنائيي اللغة المتأخرين.



وجدت التجربة الثانية أن ثنائيي اللغة الأوائل كانوا أفضل في التحكم في انتباههم على وجه التحديد ، كانوا أسرع في فك الانتباه عن إحدى الصور من أجل تحويل تركيزهم إلى صورة أخرى.

وأكد الباحثون أن الأطفال الذين نشأوا في منازل ثنائية اللغة يتأقلمون مع بيئتهم اللغوية الأكثر تنوعًا والتي لا يمكن التنبؤ بها عن طريق تحويل انتباههم البصري بشكل أسرع وأكثر تكرارًا، تشير نتائج هذه الدراسة الجديدة إلى أن هذه التكيفات المكتسبة عندما يستمر الأطفال ثنائيو اللغة في مرحلة البلوغ.

وأضاف الدكتور ديسوزا أن هذه الدراسة امتداد مثير لبحث سابق، الذي اقترح أن الأطفال الذين نشأوا في منازل ثنائية اللغة يتأقلمون مع بيئاتهم اللغوية الأكثر تعقيدًا عن طريق تحويل الانتباه بشكل أسرع. وبشكل متكرر، قد يساعدهم هذا التكيف على الاستفادة من مصادر متعددة للمعلومات المرئية ، مثل حركات الفم وتعبيرات الوجه والإيماءات الدقيقة ، مما يساعدهم في النهاية على تعلم لغات متعددة.
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات