![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#4
|
|||
|
|||
![]() 61- { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنكَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّاللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ } [ الممتحنة : 6 ] 62- { وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّيرَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَالتَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُأَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌمُّبِينٌ } [ الصف : 6 ] 63- { يُسَبِّحُ لِلَّهِمَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُالْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } [ التغابن : 1 ] 64- { ذَلِكَ بِأَنَّهُ كَانَتتَّأْتِيهِمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالُوا أَبَشَرٌيَهْدُونَنَا فَكَفَرُوا وَتَوَلَّوا وَّاسْتَغْنَى اللَّهُ وَاللَّهُغَنِيٌّ حَمِيدٌ } [ التغابن : 6 ] 65-{ وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنيُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ } [ البروج : 8 ] 66- { فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُإِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً } [ النصر : 3 ] 44 سورة + 66 آية + 68 كلمة عدد سور القرآن الكريم التي بدأت بـ (الحمد لله) 1- { الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ } [ الفاتحة : 2 ] 2- { الْحَمْدُ لِلّهِالَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِوَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَ } [ الأنعام : 1 ] 3- { الْحَمْدُ لِلَّهِالَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُالْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ } [ سبأ : 1 ] 4- { الْحَمْدُ لِلَّهِفَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِمَا يَشَاءُإِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } [ فاطر : 1 ] 5- { الْحَمْدُ لِلَّهِالَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُعِوَجَا } [ الكهف : 1 ] |
|
|
![]() |