صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #4  
قديم 10-04-2013, 05:09 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي

وفى نهاية الدراسة

وجد أن كل مرضى الإيدز الذين كانوا يعانون من القروح الجلدية ،

وحالات الإسهال، أو الهربس التناسلى قد أختفت جميعها .

كما أن حالات الالتهاب المزمن للجيوب الأنفية

والتى كانت تزيد يوما بعد يوم مع تناول المضادات الحيوية المختلفة ،

ولم تتحسن مطلقا إلا بعد تناول الثوم .

وقد أتسعت أخبار الثوم فى علاج حالات مرضى الإيدز ،

وأقبل جميع المرضى تقريبا على تناول الثوم بنفس الكيفية

مع تناول العلاج الكيماوي من أقراص أو كبسولات

المخصص لعلاج مثل تلك الحالات المرضية .


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


تناول الثوم قد يعين مريض الإيدز علي مقاومة المرض


الثوم علاج لمشاكل الجهاز العصبى المركزى ، والتقلصات العضلية ،

والتهاب الرئة الحاد والمزمن :

قديما ومازال يستعمل الثوم كالبخات على القدمين

لعلاج اضطربات المخ والأعصاب لدى الأطفال ،

ومدى فائدة ذلك تحدث بسبب الحرارة التى يولدها الثوم ،

والتى تسحب الدم الزائد عن حاجة المخ إلى القدمين ،

حتى أن تلك اللبخات قد توقف النزيف الحاصل من الأنف لقوة تأثيرها .

كما أن العناصر الفعالة فى الثوم

قد تمتص عند القدمين وتبدى مفعولها على سائر الجسم كله .

وبعض خبراء الأعشاب قد يلجئون إلى استعمال لبخات الثوم على القدمين ،

أو حتى لبخات الثوم مع الخل على مكان الإصابة ، وتوضع على الصدر،

أو حتى تناول ما بين 6 إلى 10 فصوص من الثوم تبلع مع الماء

وذلك لعلاج الألتهاب الرئوى ومضاعفته

مثل : الإنسكاب البلورى عند بعض المرضى ،

والذى يكون مصحوبا بالألم عند كل نفس، وكذلك حدوث سعال شديد .


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


تناول الثوم يحد من تصلب الشرايين :

الثوم يمنع حدوث إنسداد الشرايين ، ويحول دون تكون الجلطات فيها .

تناول الثوم كطعام بصفة منتظمة

يمنع تصلب الشرايين ويحافظ عليها من الأمراض .

ففى دراسة علمية نشرت فى الجورنال الطبى الأنجليزى ( لانست )

فى عدد ديسيمبر عام 1973م . أفادت بأن تناول الثوم مع الأطعمة الدسمة

يبطئ حدوث انسداد الشرايين داخل الجسم ،

وذلك مقارنة بتناول تلك الأطعمة بدون الثوم .


بمعنى أخر :

هو أن الثوم يأخر حدوث تكون الجلطات داخل الأوعية الدموية ،

وبالتالى فإنه يمنع إنسداد تلك الأوعية الدموية فى مرحلة لاحقة .

والثوم يخفض من مستوى الكولستيرول المرتفع فى الدم بنسب ملحوظة .

كما أن الثوم يخفض من نسبة ( الفيبروجين fibrogen)

عامل التجلط الأهم فى الدم .


الثوم يخفض من ضغط الدم المرتفع :

يعترف المئات من الأطباء بأن تناول الثوم هو العلاج الأمثل

ومن دون مضاعفات لخفض مستوى ضغط الدم المزمن والمرتفع .

ولا أحد يدرى ما هى الطريقة التى يقوم بها الثوم لعمل ذلك .

فالبعض يرى

أن العناصر الفعالة فى الثوم يمكن أن تقوم بتوسيع الأوعية الدموية ،

وبذلك يمكن أن يقل الضغط على جدرانها .

أو أن الثوم به مواد قاتلة للميكروبات المختلفة

التى يمكن أن تؤدى إلى إلتهاب فى تلك الأوعية الدموية وتعمل على تقلصها،

ومن ثم ترفع ضغط الدم فيها ،

وهذا ما قد يفسر عمل الثوم كمطهر لتخليص الجسم من تلك الميكروبات ،

ومن ثم تعمل الأوعية الدموية بصورة طبيعية مرة أخرى .


ومن الأعراض المصاحبة لارتفاع ضغط الدم

والتى قد تزول بتناول الثوم هى :

الضعف العام ، الدوخة ، الصداع ، طنين الأذن، آلام الصدر،

وجع الظهر ، خدر وتنميل بالأطراف ،

وكلها يمكن أن تتحسن وحتى تزول عند المواظبة على تناول الثوم بانتظام .


ومما يجعل الثوم علاج مثالى لخفض ضغط الدم المرتفع

هو أنه يتمتع بالمزايا التالية :

1- أنه علاج آمن تماما .

2- ليس له مضاعفات بعد الاستعمال ،

وليس هناك حدود قصوى للاستعمال أو الجرعات .

3- على الثوم على أن يخفض ضغط الدم تدريجيا ،

وعلى مدى البعض من الوقت

وليس بطريقة سريعة قد يصاحبها هبوط شديد لأعضاء الجسم المختلفة .

4-لن يتداخل الثوم مع أى نوع من الأدوية الأخرى

التى يمكن أن تتناولها فى ذات الوقت، وتحت رعاية الطبيب المعالج .

5- وفى كل الحالات التى تم فيها تناول الثوم ،

وجد أن الأعراض المصاحبة لارتفاع ضغط الدم قد تقلصت جميعها .

6- والنتائج الجيدة

يمكن الحصول عليها بصرف النظر عن السن أو طبيعة المرض نفسه .

7- يمكن الحصول على الثوم من مصادر عدة ،

إما طازجا ، أو فى صورة كبسولات جاهزة للاستعمال .


وفى تجارب علمية أجريت فى جامعة – جنيف – عام 1948م .

كانت تعالج الأعراض المتمثلة فى الصداع ، والدوخة ، وطنين الأذن ،

والأعراض المماثلة للذبحة الصدرية، والآلام التى تتركز بين صفحتى الكتف،

كانت كلها تختفى فى خلال فترة زمنية قصيرة ما بين 3 إلى 5 أيام

بعد تناول الثوم الطازج . وخصوصا فى حالات الصداع المزمن ،

كانت نتائج الشفاء جيدة جدا

تعادل 80% من الحالات التى تناولت الثوم للحد من نوبات الصداع المؤلم
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات