صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-23-2013, 09:08 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي

وعن سويد بن قيس رضى الله عنه وارضاه قال:


( جلبت أنا ومخرمة عبدي بزا من هجر.

فجاءنا النبيصلى الله عليه وسلم فساومنا سراويل،

وعندي وازن يزن بالأجر

فقال النبي صلى الله عليه وسلم للوزان: زن وأرجح )

رواه أبو داود والترمذي.


والتطفيف هو إنقاص المكيال والميزان أثناء التعامل التجاري

ومزاولة البيع والشراء.


9- تجنب الثناء على البضاعة عند البيع ووصفها بما ليس فيها فهو كذب

وتدليس وتمويه وخداع، وتجنب ذمها عند الشراء،

والقيام بالتجارة بالصدق الحق والعدل والاستقامة والأمانة.


10- البعد عن النجش.


قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم:


( لا تناجشوا )

رواه البخاري ومسلم.


والنجش أن يكون هناك بائع ومشتري وبينهما سلعة معينة

وقد أوضح البائع للمشتري الراغب في ثمنها

فيأتي شخص آخر لا رغبة له في السلعة فيقول للبائع:

[أنا أشتريها منك بثمن أكثر من الثمن المذكور ]

وقد قصد من ذلك تحريك رغبة المشتري الأول فيها.


10- تجنب الجلوس في طريق المسلمين من أجل البيع أو الشراء

فيضيّق عليهم وتجنب الخوض في الباطل والإثم والخصومات

ورفع الصوت والصياح أو الشتم.


12- الرضا بالربح القليل وهذا يؤدي الى محبة الناس وكثرة الزبائن

وطيب المعاملة والبركة في الرزق.


13- تجنب البيع والشراء عن طريق السرقة والاغتصاب.


14- تجنب التكسب عن طريق الربا والميسر.


قال تعالى:


{ وَأَحَلَّ اللَّهُ البَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا (275) }

البقرة


ولقوله تبارك وتعالى:


{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَاإِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (278)

فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْفَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ

وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْلاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ (279) }

البقرة.


ولما ورد عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم:


( لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا وموكله،

وكاتبه، وشاهديه، وقال هم سواء)

أصحاب السنن.


15- تجنب بيع الأشياء المحرمة لما ورد عن


رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أنه قال :


( إن الله إذا حرّم شيئا حرّم ثمنه )

رواه أحمد وأبو داود.


وعلى هذا فإن بيع الخمر وكل محرم محرم في نظر الإسلام.


16- عدم إعانة المشتري الظالم فإعانة التاجر للمشتري في الشر محرمة

ويأثم منها التاجر ومثال ذلك التاجر الذي يبيع العنب أو التمر

لمن يعلم أنه يتخذه خمرا.


17- الإحسان في المعاملة وفي إستيفاء الثمن إما بالمسامحة

أو بالمساهلة أو بالإهمال أو بالتأخير


قال تعالى:


{ وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ

إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (280) }

البقرة.


وعن جابر رضى الله عنه وارضاه قال:


قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم


( رحم الله امرئ سهل البيع، سهل الشراء، سهل القضاء،

سهل الاقتضاء )

رواه البخاري.


18- تجنب شراء شيء يساوم غيرنا لشرائه

حتى ينتهي بشرائه أو بتركه


عن ابن عمر رضى الله عنهما عن


النبى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم


( لا يبع بعضكم على بيع أخيه )

رواه البخاري.


19- البعد عن ترويج النقود المزيفة فقد ترد أحيانا الى يد التاجر

نقود مزيفة أو نقود قديمة انتهى التعامل بها أو نقود بلد آخر

لا يتعامل بها في بلده، فيجب على التاجر في هذه الحالة

أن لا يروج هذه النقود بإعطائها لشخص آخر وإلا كان ظالما

لأنه أضرّ بغيره من المسلمين

وقد ذكر صاحب كتاب


[ موعظة المؤمنين من إحياء علوم الدين في شأن ترويج النقود المزيفة ]


ما نصه: قال بعضهم: " إنفاق درهم زيف أشد من سرقة مائة درهم

لأن لبسرقة معصية واحدة وقد تمت وانقطعت ومعصية إنفاق الزيف

قد يكون عليه وزرها بعد موته الى مائة سنة أو مائتي سنة

الى أن يفنى ذلك الدرهم والويل لمن يموت وتبقى ذنوبه مائة سنة

أو أكثر يعذب بها في قبره ويسأل عنها الى آخر انقراضها "


قال تعالى:


{ وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ (12) }

يس


20- إقالة النادم: في بعض الأحيان قد يشتري أحدهم السلعة

ثم يتضح له أنه في غير حاجة لها أو يرى أنه محتاج لثمنها

فيندم على شرائه ويأتي الى التاجر ليقيله

[ أي يقبل السلعة ويرد إليه ثمنها ]

فمن حسن المعاملة الشرعية أن يقبل التاجر السلعة من المشتري النادم

وله من الله في هذا الفعل ثواب كثير

كما يشير الى ذلك حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم.



عن أبي هريرة رضى الله عنه وارضاه قال:


قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم


( من أقال مسلما بيعته أقاله الله عثرته يوم القيامة )

رواه أبو داود وابن ماجه وابن حبان.


21- أن يتجنب العامل والموظف التأخر عن موعد العمل المتفق عليه

واستغلال وقت العمل بكامله لصالح العمل وعدم إضاعة الوقت

والانشغال بغير العمل فهذا الوقت من حق صاحب العمل

وإلا فإن الإضاعة للوقت والانشغال عن العمل المطلوب

تجعل أجرة هذا الوقت موضع شبهة لأنه أخذ أجرة بدون عمل.


22- أن يتجنب الموظف تأخير المعاملات وتأجيل أصحاب الحاجة

ومماطلتهم والإسراع في أداء الأعمال وحل مشاكل الناس بوجه طلق

وكلام حسن طيب لأنه يعمل في مضمار خدمة الناس وهذا عمله

ولا يجوز له التصرف بما يؤذي الناس وتأخير حاجاتهم

وإضاعة أوقاتهم والفرص لديهم .
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات