|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  آية و حديث Arabic & English الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب بسم الله الرحمن الرحيم { اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ                    وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ                     وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ                     كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ                    ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا                     وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ                    اللَّهِ وَرِضْوَانٌ  وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلا مَتَاعُ الْغُرُورِ                    } [ الحديد 20  ] يقول تعالى موهنا أمر الحياة الدنيا ومحقرا لها                     { أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ                    وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ                    وَالأَوْلادِ }  أي                    إنما حاصل أمرها عند أهلها هذا كما قال تعالى                    : { زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ                    النِّسَآءِ وَالْبَنِينَ  وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ                    وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالاَنْعَامِ                    وَالْحَرْثِ  ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ                    عِندَهُ حُسْنُ الْمَئَابِ } ثم ضرب تعالى مثل الحياة الدنيا في أنها زهرة فانية                    ونعمة زائلة فقال : { كَمَثَلِ غَيْثٍ } وهو المطر الذي يأتي بعد قنوط الناس كما قال تعالى                    : { وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا                    قَنَطُوا }  وقوله                    تعالى :  {                    أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ }  أي                    يعجب الزراع نبات ذلك الزرع الذي نبت بالغيث وكما يعجب الزراع                    ذلك  كذلك تعجب الحياة الدنيا الكفار فإنهم أحرص شيء عليها                    وأميل الناس إليها . { ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ                    حُطَامًا } أي يهيج ذلك الزرع فتراه مصفرا بعد ما كان خضرا نضرا                    ثم يكون بعد ذلك كله حطاما  أي يصير يبسا متحطما هكذا الحياة الدنيا تكون أولا                    شابة  ثم تكتهل ثم تكون عجوزا شوهاء والإنسان يكون كذلك في                    أول عمره  وعنفوان شبابه غضا طريا لين الأعطاف بهي المنظر ثم                    إنه يشرع في الكهولة  فتتغير                    طباعه ويفقد بعض قواه ثم يكبر فيصير شيخا كبيرا ضعيف القوى                     قليل الحركة يعجزه الشيء اليسير . { Know                    that the life of this world is only play and amusement,                     pomp                    and mutual boasting among you,  and                    rivalry in respect of wealth and children, as the                    likeness  of vegetation after                    rain, thereof the growth is pleasing to                    the tiller; afterwards it dries up and you see it turning                     yellow;                    then it becomes straw.  But                    in the Hereafter ( there is ) a severe torment                     (                    for the disbelievers, evil-doers ), and ( there is )                     Forgiveness                    from Allâh and ( His ) Good Pleasure  ( for the believers,                    good-doers ), whereas the life of this                     world                    is only a deceiving enjoyment } [                    Al-Hadid 57:20 ]  حدثنا محمد بن جعفر  حدثنا  شعبة عن                    أبي مسلمة قال : سمعت أبا نضرة  يحدث عن  أبي سعيد الخدري                    : عن رسول الله  صلى الله عليه وسلم  قال                    : ( إن الدنيا خضرة حلوة وإن                    الله عز وجل مستخلفكم فيها  لينظر كيف تعملون فاتقوا الدنيا واتقوا                    النساء فإن أول فتنة  بني إسرائيل  كانت في النساء                    ( ( مسند أحمد ) ( حلوة )  بضم الحاء أي هي يرغب فيها                    لحسن لونها وطيب طعمها . ( Abu Sa'id Al-Khudri ( May Allah be pleased                    with him ) reported:The                    Prophet said, The worldly life is sweet and                    green. Allah                    makes you generations, succeeding one another                     so                    that He may try you in respect of your actions.                     So                    beware of the beguilements of the worldly life                     and                    those of women.  The                    first trial of People of Israel was through                    women ) If you are looking for the truth to soothe and please your self, justclick                    on this link.                     http://www.sultan.org/articles/purposeoflife.htm | 
| 
 | 
 | 
|  |