صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-19-2010, 04:53 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي معلومات عاااااامه عن ملـــــــــــح الطـــــــــــعام

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
معلومات عاااااامه عن ملـــــــــــح الطـــــــــــعام
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إن الملح هو أحد العناصر المهمة لحياة الإنسان و ا لحيوان
و حتى النبات،فهو يعمل على موازنة كمية الماء بالجسم
و الخلايا التي يتكون منها أعضاء الجسم، وهو مهم لعملية
التمثيل الغذائي في الخلية. لذا فإن تناول الملح و بكميات معتدلة
ضروري جداً للبقاء على قيد الحياة.

ولكن يوجد في الأسواق في أيامنا هذه نوعين من الأملاح :
1-نوع متواجد و منتشر بكثرة و معلب بشكل أنيق

و هو ملح مكرر مضاف إليه الإيودين.
2-النوع الآخر عبارة عن ملح قد لايكون معبأ بعلب أنيقة

و هو ملح البحر.
فما هو الفرق؟ للإجابة على هذا السؤال لابد أولاً من

معرفة مكونات كل من هذه الأملاح

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الملح المكرر:
يتكون من %99,9 من كلوريد الصوديوم و%0,1 إيودين

البوتاسيوم أو الكالسيوم و تضاف إليه مادة الإيودين لتعزيز
نقص الإيودين في هذا النوع من الملح و أُضاهي هذه و هي
بالحقيقة مجرد سد نقص لهذه المادة في الملح المكرر، كما
يضاف إلي السكر أو مادة سليكيت الأمونيوم للمحافظة
على إنسيابية الملح و عدم تكتله، و مما هو معروف أن
مادة سيليكيت الأمونيوم مادة مضرة بالصحة.

أما الملح البحري:
فيتكون من %95,0 من كلوريد الصوديوم و %5 معادن أخرى

منها المنغنيز و الكالسيوم و الفوسفور و الإيودين
(من مصدره الطبيعي)،
إضافة الى أكثر من 70 عنصر معدني آخر.

من المكونات المشار إليها أعلاه يتضح لنا الفرق الشاسع بين

هذين النوعين من الملح، فالملح المكرر هو ملح لايحتوي أكثر
من مادة واحدة هي كلوريد الصوديوم وفقير بالمعادن الأخرى
الضرورية لحياة الخلية، لذا نرى شركات إنتاج هذا النوع من
الملح تحول سد العجز الكبير للمعادن بإضافة الإيودين به
و الدعاية لهذه الإضافة و كأنها ميزة إضافية و هي بالحقيقة
ليست أكثر من محاولة سد العجز الكبير بشيء صغير جداً.

وفي المقابل فإن الملح البحري يحوي إضافة إلى الإيودين إلى

معادن كثيرة جداً و بصورة متوازنة كما خلقها الله لنا في
الطبيعة و متوافقة مع حيا الإنسان و في المقابل، لفإن ملح
البحر يحوي إضافة إلى الإيودين إلى مايقارب 80 معدن يحتاجها
الجسم للحفاظ على حيويته و لإتمام عملية التمثيل الغذائي
بأفضل صوت، و لو علمنا أن %27 من الملح الموجود بالجسم
في العظام و ذلك لنقصها في الدم الناتج عن عدم كفاية مانتناوله
من ملح متكامل.

كما أن الشخص الذي ينتاول الملح المكرر عادة ما يحدث له

شراهة في تناول الملح لأن الجسم لا يشعر بالكفاية من المعادن
المحلية الأخرى، و بذلك يتراكم كلوريد الصوديوم بالجسم مسبباً
مشاكل للكليتين و غدر الأدرينال بالجسم،فالفرد البالغ يحتاج
ما بين 2-3 غ في اليوم الواحد لكن معدلات استهلاكه تصل إلى
18 غ يومياً هذه الزيادة تسبب إرهاق وتعب الكلى ويسبب تمادي
ذلك بضعف كفائتها وتراكمه وبقية الفضلات في الجسم وتظهر
أعراض زيادة الملح على شكل توترات عصبية وعضلية ونفسية
وصداع مستمر وشعور بالقلق والكآبة والضيق والضجر،
و في نفس الوقت يتفاقم نقص المعادن الأخرى بالجسم مسبباً
مشاكل صحية في مناطق أخرى بالجسم منها كلما أشرنا
سابقاً العظام
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات