صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-01-2014, 09:28 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي حين نقصِّر في الطاعات

الأخت / فــــــاتوووو


حين نقصِّر في الطاعات

حين نقصِّر في الطاعات، تتَحول أيامناْ إلى فوضىْ عارمة
ونشعر أنناْ لَسنا إلاَّ أوراْق مبعثرة ولاْ يلْم شعثنا إلاَ الإِقبال عَلىْ الله
والعودة والإنَابة إليْه فهذا الدَواء الذي لاْ يخيب
(اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي علي دينك)
"لم تحسن اختيار طريقها فضيّعت من اتّبعها وأطاعها"
مرّت بطة من فوق غطاء منهل تصريف مياه الأمطار تبعت خطى الكبيرة
كتاكيت صغيرة فسقطت من الفتحات واختفت. فمثلها كمثل حال الكثيرين
ممن يخطو خطوات ثابته وراء كبارائهم دون التفكر فى طريق خطوهم هذا...
يقول تعالى"
{ وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا }
"الاحزاب"
خفض همومك فالحياة غرور *** ورحى المنون على الأنام تدور
والمرء في دار الفناء مكلف **** لا قادر فيها ولا معذور
والناس في الدنيا كظل زائل*** كلٌ إلى حكم الفناء يصير
عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
من اليقين أن لا ترضى الناس بسخط الله، و لا تحمد أحدا على رزق الله ،
و لا تلوم أحدا على ما لم يؤتك الله ، فإن رزق الله لا يسوقه حرص
حريص و لا يرده كراهة كاره،و إن الله بقسطه و حلمه و عدله جعل
الروح و الفرح في اليقين و الرضا ، و جعل الهم و الحزن في الشك و السخط.
ما أرتفع شيء الى السماء أعظم من الإخلاص لله جل و علا
و ما نزل الى الأرض شيء أعظم من توفيقه لعبده سبحانه و تعالى ,
و على قدر الإخلاص يكون التوفيق .
الشيخ صالح المغامسي
رجل يطوف حول الكعبة، ويقول:
ربي اغفر لي ذنبي ولا أظنك تفعل؟ وراءه رجل قال له: يا هذا ما أشد
يأسك من رحمة الله؟قال له: ذنبي عظيم، قال له: ما ذنبك؟ قال له: كنت
جندياً في قمع فتنة، فلما قُمعت أُبيحت لنا المدينة، فدخلت أحد البيوت
فرأيت فيه رجلاً،وامرأة، وطفلين، قتلت الرجل، وقلت لامرأته: أعطيني
كل ما عندك، أعطتني كل ما عندها،فقتلت ولدها الأول، ولما رأتني جاداً
في قتل الثاني أعطتني درعاً مذهبة - من الذهب-، أعجبتني أيما إعجاب،
تأملتها، تفحصتها فإذا عليهابيتان من الشعر قرأتهما فوقعت مغشياً عليّ،
البيتان:
إذا جار الأمير وحــاجباه وقاضي الأرض أسرف في القضاء
فـــويل ثم ويل ثم ويل لقاضي الأرض من قاضي السماء
(د/راتب النابلسي).

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات