![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#2
|
|||
|
|||
![]() قَوْلُهُ : ( وَ هُوَ حَدِيثٌ مُرْسَلٌ ) أَيْ مُنْقَطِعٌ قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ بَعْدَ ذِكْرِ حَدِيثِأَنَسٍالْمَذْكُورِ فِي الْبَابِ : رَوَاهُالتِّرْمِذِيُّمِنْ حَدِيثِأَنَسٍوَضَعَّفَهُ ، وَرَوَاهُالْبَزَّارُوَاسْتَغْرَبَهُ وَرَوَى عَنْأَنَسٍعَنْعُمَرَ، رَوَاهُابْنُ مَاجَهْ، وَ أَشَارَ إِلَيْهِالتِّرْمِذِيُّ، وَ هُوَ فِي سُنَنِسَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍعَنْهُ ، وَ هُوَ ضَعِيفٌ أَيْضًا مَدَارُهُ عَلَىإِسْمَاعِيلَ بْنِ عَيَّاشٍوَ هُوَ ضَعِيفٌ فِي غَيْرِ الشَّامِيِّينَ ، وَ هَذَا مِنْ رِوَايَتِهِ عَنْمَدَنِيٍّ، وَ ذَكَرَالدَّارَقُطْنِيُّالِاخْتِلَافَ فِيهِ فِي الْعِلَلِ وَ ضَعَّفَهُ وَ ذَكَرَ أَنَّقَيْسَ بْنَ الرَّبِيعِوَ غَيْرَهُ رَوَيَاهُ عَنْأَبِي الْعَلَاءِ عَنْحَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍقَالَ وَ هُوَ وَهْمٌ ، وَ إِنَّمَا هُوَ حَبِيبٌ الْإِسْكَافُ ، وَ لَهُ طَرِيقٌ أُخْرَى أَوْرَدَهَاابْنُ الْجَوْزِيِّفِي الْعِلَلِ مِنْ حَدِيثِ بَكْرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مَحْمِيٍّ الْوَاسِطِيِّ عَنْيَعْقُوبَ بْنِ تَحِيَّةَ عَنْيَزِيدَ بْنِ هَارُونَعَنْحُمَيْدٍعَنْأَنَسٍرَفَعَهُ مَنْ صَلَّى أَرْبَعِينَ يَوْمًا فِي جَمَاعَةٍ صَلَاةَ الْفَجْرِ وَ صَلَاةَ الْعِشَاءِ كُتِبَ لَهُ بَرَاءَةٌ مِنَ النَّارِ وَ بَرَاءَةٌ مِنَ النِّفَاقِ وَ قَالَ : بَكْرٌوَ يَعْقُوبُمَجْهُولَانِ انْتَهَى . قَالَ الرَّافِعِيُّ وَ وَرَدَتْ أَخْبَارٌ فِي إِدْرَاكِ التَّكْبِيرَةِ الْأُولَى ، مَعَ الْإِمَامِ نَحْوُ هَذَا . قَالَ الْحَافِظُ : مِنْهَا مَا رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِيرِ ، وَ الْعُقَيْلِيُّ فِي الضُّعَفَاءِ ، وَ الْحَاكِمُ أَبُو أَحْمَدَ فِي الْكُنَى مِنْ حَدِيثِ أَبِي كَاهِلٍ بِلَفْظِ الْمُصَنِّفِ وَ زَادَ " يُدْرِكُ التَّكْبِيرَةَ الْأُولَى " قَالَهُ الْعُقَيْلِيُّ : إِسْنَادُهُ مَجْهُولٌ . وَ قَالَ أَبُو أَحْمَدَ وَ الْحَاكِمُ لَيْسَ إِسْنَادُهُ بِالْمُعْتَمَدِ عَلَيْهِ . وَ رَوَى الْعُقَيْلِيُّ فِي الضُّعَفَاءِ أَيْضًا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَمَرْفُوعًا لِكُلِّ شَيْءٍ صَفْوَةٌ وَ صَفْوَةُ الصَّلَاةِ التَّكْبِيرَةُ الْأُولَى وَ قَدْ رَوَاهُ الْبَزَّارُ وَ لَيْسَ فِيهِ إِلَّا الْحَسَنُ بْنُ السَّكَنِ ، لَكِنْ قَالَ : لَمْ يَكُنِ الْفَلَّاسُ يَرْضَاهُ وَ لِأَبِي نُعَيْمٍ فِي الْحِلْيَةِ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَوْفَى مِثْلُهُ ، وَ فِيهِ الْحَسَنُ بْنُ عُمَارَةَ وَ هُوَ ضَعِيفٌ وَ رَوَى ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ فِي مُصَنَّفِهِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَفَعَهُ لِكُلِّ شَيْءٍ أَنْفٌ وَ إِنَّ أَنْفَ - ص 42 - الصَّلَاةِ التَّكْبِيرَةُ الْأُولَى فَحَافِظُوا عَلَيْهَا وَ فِي إِسْنَادِهِ مَجْهُولٌ ، وَ الْمَنْقُولُ عَنِ السَّلَفِ فِي فَضْلِ التَّكْبِيرَةِ الْأُولَى كَثِيرٌ . وَ فِي الطَّبَرَانِيِّ عَنْ رَجُلٍ مِنْ طَيِّئٍ عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ اِبْنَ مَسْعُودٍ خَرَجَ إِلَى الْمَسْجِدِ فَجَعَلَ يُهَرْوِلُ فَقِيلَ لَهُ : أَتَفْعَلُ هَذَا وَ أَنْتَ تَنْهَى عَنْهُ ؟ قَالَ : إِنَّمَا أَرَدْتُ حَدُّ الصَّلَاةِ التَّكْبِيرَةُ الْأُولَى انْتَهَى مَا فِي التَّلْخِيصِ . أنْتَهَى |
|
|
![]() |