| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#3  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 قَوْلُهُ : ( حَدِيثُعُبَادَةَحَدِيثٌ حَسَنٌ )  قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ بَعْدَ ذِكْرِ هَذَا الْحَدِيثِ : أَخْرَجَهُأَحْمَدُوَ الْبُخَارِيُّفِي جُزْءِ الْقِرَاءَةِ  وَ صَحَّحَهُأَبُو دَاوُدَوَ التِّرْمِذِيُّوَ الدَّارَقُطْنِيُّوَ ابْنُ حِبَّانَوَ الْحَاكِمُوَ الْبَيْهَقِيُّمِنْ طَرِيقِ ابْنِ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنِيمَكْحُولٌعَنْمَحْمُودِ بْنِ رَبِيعَةَعَنْعُبَادَةَ،  وَ تَابَعَهُزَيْدُ بْنُ وَاقِدٍوَ غَيْرُهُ عَنْمَكْحُولٍ، وَ مِنْ شَوَاهِدِهِ مَا رَوَاهُأَحْمَدُمِنْ طَرِيقِخَالِدٍ الْحَذَّاءِ عَنْأَبِي قِلَابَةَعَنْمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَائِشَةَ،  عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :  قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : لَعَلَّكُمْتَقْرَءُونَ وَ الْإِمَامُ يَقْرَأُ ؟ قَالُوا : إِنَّا لَنَفْعَلُ ،  قَالَ : لَا إِلَّا أَنْ يَقْرَأَ أَحَدُكُمْ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ ) . إِسْنَادُهُ حَسَنٌ ، انْتَهَى كَلَامُ الْحَافِظِ .  وَ قَالَ فِي الدِّرَايَةِ : أَخْرَجَهُأَبُو دَاوُدَبِإِسْنَادٍ رِجَالُهُ ثِقَاتٌ ، انْتَهَى .  وَ قَالَ فِي نَتَائِجِ الْأَفْكَارِ لِتَخْرِيجِ أَحَادِيثِ الْأَذْكَارِ : هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ ، انْتَهَى .  وَ سَكَتَ عَنْهُأَبُو دَاوُدَ . وَ ذَكَرَ الْحَافِظُالْمُنْذِرِيُّتَحْسِينَالتِّرْمِذِيِّوَ أَقَرَّهُ .  وَ قَالَالْقَارِيُّفِي الْمِرْقَاةِ شَرْحِ الْمِشْكَاةِ قَالَمَيْرَكُنَقْلًا عَنِ الْمُلَقِّنِ :  حَدِيثُعُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِرَوَاهُأَبُو دَاوُدَوَ التِّرْمِذِيُّوَ الدَّارَقُطْنِيُّوَ ابْنُ حِبَّانَ وَ الْبَيْهَقِيُّوَ الْحَاكِمُ، وَ قَالَالتِّرْمِذِيُّ : حَسَنٌ ، وَ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ :  إِسْنَادُهُ حَسَنٌ وَ رِجَالُهُ ثِقَاتٌ ، وَ قَالَالْخَطَّابِيُّ : إِسْنَادُهُ جَيِّدٌ لَا مَطْعَنَ فِيهِ ،  وَ قَالَالْحَاكِمُ : إِسْنَادُهُ مُسْتَقِيمٌ ، وَ قَالَالْبَيْهَقِيُّ : صَحِيحٌ ، انْتَهَى مَا فِي الْمِرْقَاةِ .  قَوْلُهُ : ( وَ هَذَا أَصَحُّ )  أَيْ مِنْ حَدِيثِعُبَادَةَالْمَذْكُورِ فِي الْبَابِ مِنْ طَرِيقِابْنِ إِسْحَاقَعَنْمَكْحُولٍ عَنْمَحْمُودِ بْنِ الرَّبِيعِعَنْهُ وَ حَدِيثُ عُبَادَةَمِنْ طَرِيقِالزُّهْرِيِّ عَنْمَحْمُودٍأَخْرَجَهُ الْأَئِمَّةُ السِّتَّةُ .  قَوْلُهُ : ( وَ الْعَمَلُ عَلَى هَذَا الْحَدِيثِ فِي الْقِرَاءَةِ خَلْفَ الْإِمَامِ عِنْدَ أَكْثَرِ أَهْلِ الْعِلْمِ  مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ وَ التَّابِعِينَ ،  وَ هُوَ قَوْلُمَالِكِ بْنِ أَنَسٍوَ ابْنِ الْمُبَارَكِوَ الشَّافِعِيِّوَ أَحْمَدَ وَ إِسْحَاقَيَرَوْنَ الْقِرَاءَةَ خَلْفَ الْإِمَامِ )  وَ هُوَ قَوْلُ بَعْضِ الْعُلَمَاءِ الْحَنَفِيَّةِ أَيْضًا . قَالَالْعَيْنِيُّفِي عُمْدَةِ الْقَارِيِّ :  بَعْضُ أَصْحَابِنَا يَسْتَحْسِنُونَ ذَلِكَ عَلَى سَبِيلِ الِاحْتِيَاطِ فِي جَمِيعِ الصَّلَوَاتِ ،  وَ بَعْضُهُمْ فِي السِّرِّيَّةِ فَقَطْ ، وَ عَلَيْهِ فُقَهَاءُالْحِجَازِوَ الشَّامِ، انْتَهَى .  وَ قَالَ الملَّاجيونُ مِنَ الْعُلَمَاءِ الْحَنَفِيَّةِ فِي التَّفْسِيرِ الْأَحْمَدِيِّ فَإِنْ رَأَيْتَ الطَّائِفَةَ الصُّوفِيَّةَ وَ الْمَشَائِخِينَ الْحَنَفِيَّةَ تَرَاهُمْ يَسْتَحْسِنُونَ قِرَاءَةَ الْفَاتِحَةِ لِلْمُؤْتَمِّ  كَمَا اسْتَحْسَنَهُمُحَمَّدٌرَحِمَهُ اللَّهُ أَيْضًا احْتِيَاطًا فِيمَا رُوِيَ عَنْهُ ، انْتَهَى .  وَ قَالَ صَاحِبُ عُمْدَةِ الرِّعَايَةِ حَاشِيَةِ شَرْحِ الْوِقَايَةِ مِنَ الْعُلَمَاءِ الْحَنَفِيَّةِ ،  وَ رُوِيَ عَنْمُحَمَّدٍأَنَّهُ اسْتَحْسَنَ قِرَاءَةَ الْفَاتِحَةِ لِلْمُؤْتَمِّ فِي السِّرِّيَّةِ ،  وَ رُوِيَمِثْلُهُ عَنْأَبِي حَنِيفَةَصَرَّحَ بِهِ فِي الْهِدَايَةِ الْمُجْتَبَى شَرْحِ مُخْتَصَرِ الْقُدُورِيِّ وَ غَيْرِهِمَا ، وَ هَذَا هُوَ مُخْتَارُ كَثِيرٍ مِنْ مَشَايِخِنَا ، انْتَهَى  
		 | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |