صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #2  
قديم 05-04-2010, 11:46 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي يوميات زاد العباد 4/5

أمر المأمون أن يحمل إليه عشرة من الزنادقة سموا
بالبصرة فجمعوا وأبصرهم رجل فقال: ما اجتمع هؤلاء إلا
لصنيع فانسل فدخل وسطهم ومضى بهم المتوكلون حتى
انتهوا بهم إلى زورق قد أعد لهم فدخلوا الزورق فقال
الرجل: هي نزهة. فدخل معهم فلم يكن بأسرع من أن قيدوا
وقيد معهم الرجل ثم سير بهم إلى بغداد فأدخلوا على
المأمون فجعل يدعو بأسمائهم رجلاً رجلاً فيأمر بضرب
رقابهم حتى وصل إلى الرجل وقد استوفى العدة فقال
للموكلين: ما هذا؟ قالوا: والله ما ندري غير أنا وجدناه مع
القوم فجئنا به. فقال له المأمون: ما قصتك .. ويلك! قال:
يا أمير المؤمنين. امرأته طالق إن كان يعرف من أحوالهم
شيئاً ولا مما يدينون الله به إنما أنا رجل رأيتهم مجتمعين
فظننتهم ذاهبين لدعوة. فضحك المأمون وقال: يؤدب.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة





العمر هو الشئ الوحيد الذي كلما زاد نقص.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



اللَّهُمَّ اغفر لي ذنوبي وخطاياي كلها اللَّهُمَّ أنعشني، أجبرني، واهدني لصالح الأعمال والأخلاق.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الفقيه الحق؛ عن عاصم بن ضمرة عن علي رضي الله عنه
ألا إن الفقيه الذي لا يقنّط الناس من رحمة الله، ولا يؤمّنهم
من عذاب الله، ولا يرخص لهم في معاصي الله، ولا يدع
القرآن رغبة عنه إلى غيره، ولا خير في عبادة لا علم
فيها، ولا خير في علم لا فهم فيه، ولا خير في قراءة
لا تدبر فيها.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبشروا! فإن هذا
القرأن طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم فتمسكوا به
، فإنكم لن تهلكوا ولن تضلوا بعده أبدا
. عن جبير بن مطعم رضي الله عنه؛ رواه الطبراني في (الكبير).


رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات