صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-13-2012, 07:50 PM
هيفولا هيفولا غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 7,422
افتراضي حملة (لا لعيد الحب "فالنتاين" (5)




(5)

* موقف المسلم من عيد الحب :

أولاً: عدم الاحتفال به، أو مشاركة المحتفلين به في احتفالهم، أو الحضور 0


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



ثانيا: عدم إعانة الكفار على احتفالهم به بإهداء
أو طبع أدوات العيد وشعاراته أو إعارة،
لأنه شعيرة من شعائر الكفر، فإعانتهم وإقرارهم عليه
إعانة على ظهور الكفر وعلوه وإقرار به.

والمسلم يمنعه دينه من إقرار الكفر والإعانة على ظهوره وعلوه.


ثالثا: عدم إعانة من احتفل به من المسلمين،
بل الواجب الإنكار عليهم،
لأن احتفال المسلمين بأعياد الكفار منكر يجب إنكاره.

وبناء على ذلك فإنه لا يجوز للتجار المسلمين
أن يتاجروا بهدايا عيد الحب
من لباس معين أو ورود حمراء أو غير ذلك،
لأن المتاجرة بها إعانة على المنكر
الذي لا يرضاه الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم.

كما لا يحل لمن أهديت له هدية هذا العيد أن يقبلها
لأن في قبولها إقرارا لهذا العيد.




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



رابعا: عدم تبادل التهاني بعيد الحب، لأنه ليس عيدًا للمسلمين.
وإذا هنئ المسلم به فلا يرد التهنئة.

خامسا: توضيح حقيقة هذا العيد وأمثاله من أعياد الكفار
لمن اغتر بها من المسلمين،
وبيان ضرورة تميز المسلم بدينه والمحافظة على عقيدته
مما يخل بها، وتذكيره
بمخاطر التشبه بالكفار في شعائرهم الدينية كالأعياد أو بعاداتهم وسلوكياتهم،
نصحا للأمة وأداء لواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
الذي بإقامته صلاح العباد والبلاد، وحلول الخيرات،
وارتفاع العقوبات

كما قال تعالى :
{ وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ }
(هـود: 117).
أسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى
أن يحفظ المسلمين والمسلمات
من مضلات الفتن وأن يقيهم شرور أنفسهم ومكر أعدائهم ،
وأن يجعلهم هداة مهتدين غير ضالين ولا مضلين انه سميع مجيب.
وصلى الله وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يتبع
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات