صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-25-2025, 06:41 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 62,006
افتراضي دواء جديد من الخلايا الجذعية

[color="purple"][size="6"]

من: الابن الدكتور / ماجد الياس
دواء جديد من الخلايا الجذعية


توصلت دراسة أجراها باحثون ببرنامج زراعة البنكرياس في شبكة الصحة الجامعية في تورنتو،

بالتعاون مع إحدى شركات الأدوية، إلى دواء جديد يعتمد على الخلايا الجذعية،

يمكن أن يحل بديلا عن الأنسولين لمرضى السكر من النوع الأول.

ووفقا لموقع "US news" فإن الدواء الجديد، ساعد 10 من أصل 12 شخصًا مصابين بمرض السكر

من النوع الأول الشديد على التوقف عن استخدام الأنسولين، وهو عبارة عن حقنة من خلايا مزروعة في المختبر،

وهي خلايا خاصة تساعد على تنظيم سكر الدم، وتنقل هذه الخلايا، التي تنظِم سكر الدم،

إلى المريض، حيث تستقر في الكبد وتبدأ بإنتاج هرمون الأنسولين.

في غضون أشهر من تلقي العلاج، بدأ المرضى يحتاجون إلى جرعة أقل من الأنسولين.

توقف معظمهم عن تناول الهرمون تمامًا بعد ستة أشهر، كما أن نوبات انخفاض نسبة السكر

في الدم بشكل خطير، توقفت خلال أول 90 يومًا.

وبعد عام من تلقي العلاج، لم يعد عشرة مرضى بحاجة إلى حقن الأنسولين، وقال الباحثون إن المريضين

الآخرين تمكنا من تقليل جرعة الأنسولين التي يحتاجانها، ويعد الهدف من العلاج،

هو استبدال خلايا الجزر التالفة التي يتم فقدانها في مرض السكر من النوع الأول.

ويحدث مرض السكر من النوع الأول عندما يُدمِّر الجهاز المناعي خلايا جزر البنكرياس عن طريق الخطأ،

وبدون هذه الخلايا، لا يستطيع الجسم إنتاج الأنسولين، ويجب على المرضى تناوله يوميًا.

وركزت هذه الدراسة على مرضى يعانون من مضاعفات خطيرة لمرض السكر من النوع الأول،

تُعرف بـ"عدم الوعي بانخفاض سكر الدم"، بحيث لا يستطيع هؤلاء المرضى تحديد متى ينخفض سكر الدم

لديهم بشكل خطير، وغالبًا ما يتجاهلون علامات التحذير مثل التعرق أو الارتعاش، وقد يصابون بالإغماء أو النوبات نتيجة لذلك.

يعد هذا العلاج نتاج 25 عاما من الأبحاث التى بدأها دوج ميلتون ، وهو عالم بجامعة هارفارد،

بعد تشخيص إصابة أطفاله بمرض السكر من النوع الأول، حيث قضى هو وفريقه سنوات في اختبار

طرق تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا جزرية، ويقدر أن جامعة هارفارد وجهات أخرى أنفقت ما لا يقل عن 50 مليون دولار على هذا البحث.

وأول شخص تلقى العلاج هو برايان شيلتون، الذى لم يعد بحاجة إلى الأنسولين بعد ذلك،

لكنه توفي بعد فترة وجيزة من التجربة بسبب أعراض الخرف التي بدأت بالظهور عليه

قبل بدء التجربة، بينما لم تعد أماندا سميث، وهي ممرضة تبلغ من العمر 36 عامًا في كندا،

بحاجة إلى الأنسولين بعد ستة أشهر فقط من تلقي العلاج.

و لم تتم نهائيا حتى الأن على هذا الدواء من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA).

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات