صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-11-2013, 10:42 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي حوادث الطرق

الأخ البروفيسور / زهير السباعى

حصرياً لبيتنا و للمجموعات الشقيقة و الصديقة لنا
لمعرفة من هو بروفيسورنا الحبيب
في ركني
<h1 style="TEXT-ALIGN:center;LINE-HEIGHT:150%;MARGIN:0pt" dir="rtl" align="center">حوادث الطرق</h1>

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نشرت الصحف خبراً مفاده أن شخصاً يتوفى في المملكة كل سبع دقائق
نتيجة لحوادث الطرق ،
وأن الإصابات من حوادث الطرق تفوق النمو السكاني السنوي
بثلاثة أضعاف ، إذ ارتفع عدد الوفيات الناتج عن حوادث الطرق
خلال العام الماضي 1420هـ عن العام الذي قبله بنسبة 13% ،
كما أن عدد قتلى حوادث الطرق في السعودية خلال عقد التسعينات
قد ارتفع بنسبة 21% عن عقد الثمانينات .
وصرح مسؤول في اللجنة الوطنية لسلامة المرور بأن الحوادث المرورية
في السعودية بدأت تشكل مؤشراً خطيراً ،
كما أنه يعتقد أن الحملة المرورية والأمنية المطبقة حالياً في المملكة
لن تغير من سلوك السائقين لأنها تركز على جانب التوعية .
منذ أكثر من عشرين سنة وأنا أردد بأن حوادث الطرق أضحت وباءً .
وباءً حقيقياً له أسبابه ، ونتائجه ، ومع هذا فبالإمكان الوقاية منه
أو التخفيف من حدته ، بإجراءات يجب أن تتخذ .
أسباب حوادث الطرق معروفة . فهي تتعلق إما بالطريق أو بالمركبة
أو بالإنسان .
وهي في بلادنا تتعلق أكثر ما تتعلق بالإنسان .. برعونته وتهوره
وعدم التزامه بقواعد المرور وسلوكياته .
والنتيجة هي أن حوادث الطرق أكبر سبب للوفاة بين الشباب .
ما الحل ؟
قد يقول قائل أن الحل يكمن في التوعية والتثقيف ،
بيد أن المشكلة التي ستواجهنا هنا هي أن أكثر برامج التوعية
والتثقيف قد تنجح في تغيير المعلومة وليس السلوك .
إذاً لا بد من حل آخر حاسم وفعال . ذلك هو تطبيق الأنظمة والقوانين
المرورية وما يتصل بها من عقوبات ، بصرامة ، وعلى الجميع .
يتساوى في ذلك الكبير والصغير ، المواطن وغير المواطن ،
العامل البسيط والموظف ذو الشأن .
وهذا لن يتأتى إلاّ بمراجعة موضوعية للأنظمة واللوائح وتفعيلها ،
وتدريب رجال المرور على تنفيذ هذه الأنظمة و تطبيقها ،
وعدم إعطاء رخصة القيادة أو تجديدها إلاّ لمن يثبت أنه تلقى تدريباً
مكثفاً في أسلوب القيادة الدفاعية . وهو تدريب لا يكلف شيئاً يذكر .
ولكنه مع بقية الإجراءات التي ذكرت يمكن أن ينقذ حياة الألوف بإذن الله ،
وإن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن .
وأخيراً أشيد بالجهد الذي تبذله إدارة المرور في نشر جنود المرور
عند تقاطع الشوارع الرئيسية لتنبيه السائقين والركاب لأهمية
ارتداء حزام الأمان .
وأرجو أن يضاف إليها التنبيه بعدم أركاب الأطفال في المقاعد الأمامية .
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات