صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 05-19-2013, 11:57 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي أهمية تعلم اللغات الأجنبية

الأخ البروفيسور / زهير السباعى
حصرياً لبيتنا و للمجموعات الشقيقة و الصديقة لنا
لمعرفة من هو بروفيسورنا الحبيب


في ركني

أهمية تعلم اللغات الأجنبية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بقلم البروفيسور / زهير بن أحمد السباعي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لاشك أن إجادة لغة أجنبية حية مثل الإنجليزية أو الفرنسية أو الألمانية
أمر ضروري لمنأراد لنفسه تقدماً في مجال العلوم أو التجارة
أو الصناعة أو الطب .
ومن نافلة القول أن نذكر الأسباب فهي واضحة فالعالم أجمع قرية واحدة
حقيقة أكثر منها مجازاً ، والشبكة العنكبوتية (الإنترنت) أصبحت
مكتبة عامرة وزاخرة في متناول يد أي إنسان يجيد لغة أجنبية حية ،
والفجوة تزداد بين الدول المتقدمة اقتصادياً والدول النامية في المخترعات
والبحوث وما ينتج عنها من نتاج علمي وفكري ولن تضيق هذه الفجوة
إلاّ بهممنا نستنهضها ، أو تعلم اللغات الأجنبية ،
أو تنشيط الترجمة أو هي جميعها معاً .
سألني بعض الشباب عن الوسيلة لإجادة لغة أجنبية .
وكانت إجابتي أن الدراسة الصفية على يد مدرس أمر مهم ولكنها لا تغني
البتة عن بذل جهد شخصي لتحسين اللغة عن طريق القراءة الحرة
والاستماع للبرامج الإعلامية والتعليمية المسموعة والمرئية ،
والاشتراك في صحيفة أو مجلة أجنبية على أن تكون هادفة وملائمة ،
ومداومة النظر في القاموس والمشاركة قد الإمكان في حوارات
باللغة الأجنبية وأخيراً أن يضع المتعلم لنفسه هدفاً يسعى لتحقيقه
في نهاية الشهر أو السنة . بمثل هذا الجد والاجتهاد سوف تنصاع
اللغة ويسهل ما كان صعباً منها .
تظل قضية أود أن أطرحها للنقاش ..
هل من الأولى تدريس اللغة الأجنبية في سنوات الطفولة المبكرة
حيث أنه من المعروف سهولة التلقي والاحتفاظ والتعبير في هذه
السن الغضة ؟ ما هي الحسنات وما هي السلبيات ؟
وهل يتعارض تعلم الطفل لغة أو لغات أجنبية مع إجادته للغة الأم ؟
أعتقد أن الإجابة على هذه الأسئلة من الأهمية بمكان .
وهي مسألة أرجو أن يتصدى لها التربويون والنفسيون .
إذا كان هناك ضرر من تعرض الطفل للغات أجنبية في سنه المبكرة
والغضة فعلينا أن نستخدم الشغالات والطباخات غير العربيات في بيوتنا
بما لهم من تأثير على لغة الطفل وإذا لم يكن هناك من ضرر فلما لا نستغل
فترات الحضانة والابتدائية في التركيز على تعليم الأطفال لغة
أو لغات أجنبية ؟
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات