|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  الفتاوى 28.07.1434 الأخ                    الزميل / مالك المالكى مكرر                    للمرة الثانية بناء على طلب بعض أهلنا  ( سـؤال و جـواب ) حكم الصلاة بعد صلاة                    العصر الســــؤال : سالأ سائلاً و يقول : هل هناك سنة بعد صلاة العصر                    ، و هل تجوز الصلاة قبل الغروب ؟                    . الإجــابــة : ليس هناك سنة بعد العصر ، فقد نهى الرسول صلى الله عليه و سلم عن الصلاة بعد                    العصر حتى تغيب الشمس إلا لمن عليه فوائت                    ، هذا يقضيها و لو بعد العصر لعموم قوله صلى الله عليه و سلم                    : ( من نسي صلاة فليصل إذا ذكرها ، لا كفارة لها إلا                    ذلك ) فلو تذكر بعد العصر أن عليه الظهر نسيها صلاها                    ، أو عليه الفجر نسيها صلاها ، أو غير ذلك                    ، و هكذا لو أن إنسانا دخل المسجد أو طاف بعد العصر في                    مكة ، صلى تحية المسجد و صلى ركعتي الطواف                    ، و هكذا لو كسفت الشمس بعد العصر                    ، هذه من ذوات الأسباب تصلى بعد العصر                    ، أما سنة راتبة بعد العصر فلا                    ، إلا خاصة بالنبي صلى الله عليه و سلم                    ، فقد صلى بعد العصر ركعتين بسبب أنه شغل عنها بعد                    الظهر ، ثم أثبتها ، و سئل عنها : هل نقضيهما                    ؟ قال صلى الله عليه و سلم : ( لا ) . و أخبرت أم المؤمنين أمنا السيدة / عائشة / رضى الله                    تعالى عنها و عن أبيها [ أنه أثبتها ]                    ، كان يصليها بعد العصر ، هذا شيء خاص به عليه الصلاة و السلام                    . و قبل الغروب ليس فيه صلاة إلا مثل ما تقدم الشيء الذي يعرض من ذوات الأسباب                    ، و بالله التوفيق ،                                                           و صلى الله على نبينا محمد و على آله و                    صحبه و سلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و                    الإفتاء 
 | 
|  | 
| 
 | 
 | 
|  |