|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  Arabic & English / تفسير مترجم الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب بسم الله                    الرحمن الرحيم { وَجَاهِدُوا فِي                    اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ                    عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ                     مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ                    سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ                     وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ                    شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ                     فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا                    الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ                    الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ                    } [ الحج 78                    ] وقوله                    : { وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ                    جِهَادِهِ                    }  أي                    بأموالكم وألسنتكم وأنفسكم كما قال تعالى                    : { اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ                    }  وقوله                    : { هُوَ اجْتَبَاكُمْ                    }  أي يا                    هذه الأمة الله اصطفاكم واختاركم على سائر الأمم                     وفضلكم وشرفكم وخصكم بأكرم رسول وأكمل شرع                     { وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ                    مِنْ حَرَجٍ                    }  أي ما                    كلفكم ما لا تطيقون وما ألزمكم بشيء يشق عليكم  إلا جعل الله لكم فرجا                     ومخرجا فالصلاة التي أكبر أركان الإسلام بعد                    الشهادتين  تجب في                    الحضر أربع وفي السفر تقصر إلى اثنتين وفي الخوف                     يصليها بعض الأئمة ركعة ولهذا قال عليه السلام                    : ( بعثت بالحنيفية السمحة                    )  وقال                    لمعاذ وأبي موسى حين بعثهما أميرين إلى اليمن                    : ( بشرا ولا تنفرا ويسرا ولا تعسرا )                     والأحاديث في هذا كثيرة ولهذا قال ابن عباس في قوله                    : { وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ                    مِنْ حَرَجٍ                    } يعني من ضيق وقوله                    : { مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ                    }  قال ابن جرير نصب على تقدير                     { وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ                    مِنْ حَرَجٍ                    }  أي من                    ضيق بل وسعه عليكم كملة أبيكم إبراهيم قال                     ويحتمل أنه منصوب على تقدير الزموا ملة أبيكم                    إبراهيم  قلت                    وقوله : { هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ                    قَبْلُ } يعني إبراهيم وذلك لقوله                    :  {                    رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا                    أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ }  وفي                    هذا يعني                    القرآن { وَفِي هَذَا                    لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ                    عَلَى النَّاسِ }                      أي                    إنما جعلناكم هكذا أمة وسطا عدولا خيارا مشهودا بعدالتكم عند                    جميع الأمم  لتكونوا يوم القيامة شهداء على الناس لأن جميع الأمم                    معترفة يومئذ بسيادتها                     وفضلها على كل أمة سواها فلهذا تقبل شهادتهم عليهم                    يوم القيامة  في أن الرسل بلغتهم رسالة ربهم والرسول يشهد على هذه                    الأمة أنه بلغها ذلك وقوله                    : { وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ                    }  أي                    اعتضدوا بالله واستعينوا به وتوكلوا عليه وتأيدوا به                     { هُوَ مَوْلَاكُمْ                    } أي حافظكم وناصركم ومظفركم على أعدائكم                     { فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ                    النَّصِيرُ                    }  يعني                    نعم الولي ونعم الناصر من الأعداء                    . {                    And strive hard in Allâh’s Cause as you ought to strive                     (                    with sincerity and with all your efforts that His                    Name should                    be superior). He has chosen                    you  ( to convey His Message                    of Islâmic Monotheism to                    mankind by                    inviting them to His religion of Islâm ),                     and                    has not laid upon you in religion any                    hardship: it                    is the religion of your father Ibrâhîm ( Abraham                    )  ( Islâmic Monotheism ).                    It is He ( Allâh ) Who has                    named  you Muslims both before                    and in this (the Qur’ân),                     that                    the Messenger ( Muhammad ) may be a witness                    over  you and you be                    witnesses over                    mankind!  So perform As-Salât (                    Iqamat-as-Salât ),                     give                    Zakât and hold fast to Allâh                     [                    i.e. have confidence in Allâh, and depend upon                    Him  in all your affairs                    ].  He is your Maulâ (                    Patron, Lord ),   what                    an Excellent Maulâ  ( Patron, Lord ) and                     what                    an Excellent Helper!                    } [                    Al-Hajj 22:78 ] حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا                    شُعْبَةُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ قَالَ                    : سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ                    يَقُولُ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ                    أَوْ قَالَ : قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ                    وَسَلَّمَ : ( صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ                    فَإِنْ غُبِّيَ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا عِدَّةَ شَعْبَانَ                    ثَلَاثِينَ ( أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ أَبُو                    الْجَوْزَاءِ وَهُوَ ثِقَةٌ بَصْرِيٌّ أَخُو أَبِي الْعَالِيَةِ                    قَالَ :  أَنْبَأَنَا حِبَّانُ                    بْنُ هِلَالٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ                    عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ                    : عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ                    : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ                    وَسَلَّمَ : ( صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ                    فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلَاثِينَ                    ) ( سنن النسائى                    ) (                    Narrated Abu Huraira:                     The                    Prophet or Abu-l-Qasim said,                     Start                    fasting on seeing the crescent ( of Ramadan                    ),  and give up fasting on                    seeing the crescent ( of Shawwal                    ),  and if the sky is                    overcast ( and you cannot see it ),                     complete                    thirty days of Sha'ban                    ) [ Book                    # 031 , Hadith # 0133 ] If you are looking for the truth to soothe and please your self,                    justclick                    on this                    link.                     | 
| 
 | 
 | 
|  |