![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() حديث اليوم الثلاثـــــــــاء 08.08.1431 ![]() مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى 2 - ( إفشاء السلام ) <H4 style="TEXT-ALIGN: center; LINE-HEIGHT: 200%; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center><H4 style="TEXT-ALIGN: center; LINE-HEIGHT: 200%; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center><H4 style="TEXT-ALIGN: center; LINE-HEIGHT: 200%; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center> <H4 style="TEXT-ALIGN: center; LINE-HEIGHT: 200%; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center>حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ وَ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ وَ ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ وَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عَوْفِ بْنِ أَبِي جَمِيلَةَ الْأَعْرَابِيِّ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَوْفَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ قَالَ : لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ الْمَدِينَةَ انْجَفَلَ النَّاسُ إِلَيْهِ وَ قِيلَ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجِئْتُ فِي النَّاسِ لِأَنْظُرَ إِلَيْهِ فَلَمَّا اسْتَثْبَتُّ وَجْهَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَرَفْتُ أَنَّ وَجْهَهُ لَيْسَ بِوَجْهِ كَذَّابٍ وَ كَانَ أَوَّلُ شَيْءٍ تَكَلَّمَ بِهِ أَنْ قَالَ أَيُّهَا النَّاسُ أَفْشُوا السَّلَامَ وَ أَطْعِمُوا الطَّعَامَ وَ صَلُّوا وَ النَّاسُ نِيَامٌ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلَامٍ </H4>********************** </H4></H4></H4>و صدق سيدنا رسول الله صلِّ الله عليه و على آله و صحبه و سلم *************** قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ و قد جاء فى : ( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي ) قَوْلُهُ : ( وَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ) هُوَ الّقَطَّانُ قَوْلُهُ : ( عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَوْفَى ) بِضَمِّ الزَّايِ الْعَامِرِيِّ الْحَرَشِيِّ بِمُهْمَلَةٍ وَرَاءٍ مَفْتُوحَتَيْنِ ثُمَّ مُعْجَمَةٍ الْبَصْرِيِّ قَاضِيهَا ثِقَةٌ عَابِدٌ مِنْ الثَّالِثَةِ مَاتَ فَجْأَةً فِي الصَّلَاةِ قَوْلُهُ : ( عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ ) بِالتَّخْفِيفِ الْإِسْرَائِيلِيِّ هُوَ أَبُو يُوسُفَ حَلِيفُ بَنِي الْخَزْرَجِ قِيلَ كَانَ اِسْمُهُ الْحُسَيْنَ فَسَمَّاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ عَبْدَ اللَّهِ مَشْهُورٌ مَاتَ بِالْمَدِينَةِ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَ أَرْبَعِينَ قَوْلُهُ : ( يَعْنِي الْمَدِينَةَ ) هَذَا قَوْلُ بَعْضِ رُوَاةِ الْحَدِيثِ قَوْلُهُ : ( اِنْجَفَلَ النَّاسُ إِلَيْهِ ) أَيْ ذَهَبُوا مُسْرِعِينَ إِلَيْهِ يُقَالُ جَفَلَ وَ أَجْفَلَ وَ انْجَفَلَ قَوْلُهُ : ( فَلَمَّا اِسْتَبَنْت وَجْهَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ ) قَالَ فِي الصُّرَاح : اِسْتَبَانَ الشَّيْءَ أَيْ ظَهَرَ وَ تَبَيَّنَ مِثْلُهُ , وَ اسْتَبَنْته أَنَا عَرَفْته , وَ تَبَيَّنْته أَنَا كَذَلِكَ اِنْتَهَى قَوْلُهُ : ( لَيْسَ بِوَجْهِ كَذَّابٍ ) بِالْإِضَافَةِ وَ يُنَوَّنُ أَيْ بِوَجْهِ ذِي كَذِبٍ فَإِنَّ الظَّاهِرَ عِنْوَانُ الْبَاطِنِ قَوْلُهُ : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ) خِطَابُ الْعَامِّ بِكَلِمَاتٍ جَامِعَةٍ لِلْمُعَامَلَةِ مَعَ الْخُلُقِ وَ الْحَقِّ قَوْلُهُ : ( أَفْشُوا السَّلَامَ ) أَيْ أَظْهِرُوهُ وَ أَكْثِرُوهُ عَلَى مَنْ تَعْرِفُونَهُ وَ عَلَى مَنْ لَا تَعْرِفُونَهُ قَوْلُهُ : ( وَ أَطْعِمُوا الطَّعَامَ ) أَيْ لِنَحْوِ الْمَسَاكِينِ وَ الْأَيْتَامِ قَوْلُهُ : ( وَصَلُّوا ) أَيْ بِاللَّيْلِ قَوْلُهُ : ( وَ النَّاسُ نِيَامٌ ) لِأَنَّهُ وَقْتُ الْغَفْلَةِ فَلِأَرْبَابِ الْحُضُورِ مَزِيدُ الْمَثُوبَةِ أَوْ لِبُعْدِهِ عَنْ الرِّيَاءِ وَ السُّمْعَةِ قَوْلُهُ : ( تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلَامٍ ) أَيْ مِنْ اللَّهِ أَوْ مِنْ مَلَائِكَتِهِ مِنْ مَكْرُوهٍ أَوْ تَعَبٍ وَ مَشَقَّةٍ . قَوْلُهُ : ( هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ ) وَأَخْرَجَهُ اِبْنُ مَاجَهْ وَ الدَّارِمِيُّ . اِنْتَهَى . ( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه ) ( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله ) ( و الله الموفق ) ======================= و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية " إن شـاء الله |
|
|
![]() |