صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-12-2010, 04:25 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي Ad2-09.07.2010/( / بأقلام متخصصة صعوبة التشخيص )

حصريـــاً لبيت عطاء الخير و لتجمع الجروبات الشقيقة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
صعوبة التشخيص / بأقلام متخصصة

و حسب رغبة سعادة بروفيسورنا الحبيب يمكن للجميع نقله للجروبات الأخرى
ليحصل الأجر و الثواب للجميع إن شاء الله
================================================== =====
صعوبة التشخيص
بقلم الأستاذ الدكتور
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
البروفيسور / حسان بن صلاح عمر عبدالجبار
أستاذ علم أمراض النساء و الولادة
كلية الطب و العلوم الطبية - جامعة الملك عبد العزيز بجدة

و نشر بجريدة البلاد السعودية يوم الخميس 08.07.2010
ثم فضلاً تقييم الموضوع من الرابط أدناه بعد قرأته

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من أهم عوامل نجاح العلاج ... الدقة في التشخيص...

أن بعض الأمراض قد يصعب تشخيصها و لأخذ نظرة عامة حول الموضوع
فإن عدم تشخيص المرض له عدة محاور أهمها هو أن لا يكون للمرض
أعراض أو تكون له أعراض بسيطة.. خفيفة .. أو غامضة أو غير واضحة ...
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

- فمثلاً مرض السكري من النوع الثاني يختلف عن مرض السكري من النوع الأول

الذي يصيب صغار السن و يؤدي إلى الكثير من الأعراض
و يسهل تشخيصه و له أعراض كلاسيكية و يتطلب العلاج بالأنسولين .
أما النوع الثاني رغم أنه أكثر شيوعا و يظهر عند الكبار و كثيرا ما تظهر الاعراض تدريجيا
و تكون خفيفة على مدى عدة سنوات ، و غالباً ما يعتقد المريض أنها أعراض طبيعية .

- مثال ثاني هو أرتفاع نسبة مستوى الكولسترول في الدم
و يعتبر من أهم عوامل الخطورة للإصابة بأمراض الشرايين و القلب
و مع ذلك فهو كامن لا يعطي أي أعراض
و يكتشف عن طريق أختبار الدم كجزء من الفحص الطبي الشامل .

- أما الأمثلة الأخرى مثل مرض ارتفاع ضغط الدم .. لا يظهر له أعراض مبكرة
و عادة ما يكتشفه الطبيب بالصدفة .

- هشاشة العظام لدى الكثير من النساء ،
و لكن قليل من الرجال يعانون من هشاشة العظام
و للأسف فأن كثيراً ما يتم تشخيصه بعد حصول كسور في العظام

- أن الكثير من الأمراض الجنسية لا تعطي أي أعراض عند العديد من المرضى ،
حتى و لو بعد مرور بعض الوقت . خاصة المصابين بمرض الكلاميديا
أو فيروس الورم الحليمي البشري ، و السيلان " مرضي دون ظهور أي أعراض رئيسية "
و قد يكون الفيروس كامناً لمرحلة طويلة تصل إلى عدة سنوات قبل أن تبدأ الأعراض .

- أمراض الكلي المزمنة رغم أن هذا المرض الكلوي خطير و يهدد الحياة ،
و يمكن أن يكون بداية لمرض مزمن يؤدي إلى الوفاة .

- نقص إفراز الغدة الدرقية .. من إضطرابات الغدة الدرقية
و غالباً ما تكون خفيفة وغامضة مثل التعب و الضعف
و تدل على نقص إفراز الغدة الدرقية و يصعب تشخيصها .

- كما يصعب علي الأطباء تشخيص المياه الزرقاء في العين في المراحل الأولى
كل هذا يدل على وجوب الإلتزام بما يسمى بالفحص الشامل الذي
قد يشخص أمراضاً أعراضها بسيطة و غير واضحة .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فهذه هى ما تسمى ثقافة المسح الطبي و الفحص الشامل للتشخيص المبكر .
و الذى هو مهم لكل إنسان رغم أستهانتا به .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و نسأل الله الصحة و العافية للجميع
و الأن فضلاً تقييم الموضوع بالضغط على النجمة اليمنى
للأفضل و تقل كلما أتجهنا يساراً من الرابط التالى :-

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات