![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() الأخ / مصطفى آل حمد قدوم عمرو بن معد يكرب في أناس من زبيد من كتاب البداية و النهاية لأبن كثير يرحمه الله قال ابن إسحاق: وقد كان عمرو بن معدي كرب قال لقيس بن مكشوح المرادي حين انتهى إليهم أمر رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: يا قيس إنك سيد قومك، وقد ذُكر لنا أن رجلاً من قريش يقال له: محمد قد خرج بالحجاز يقال: إنه نبي، فانطلق بنا إليه حتَّى نعلم علمه فإن كان نبياً كما يقول، فإنه لن يخفى علينا إذا لقيناه اتبعناه، وإن كان غير ذلك علمنا علمه، فأبى عليه قيس ذلك وسفه رأيه، فركب عمرو بن معدي كرب حتَّى قدم على رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فأسلم وصدقه وآمن به. فلمَّا بلغ ذلك قيس بن مكشوح أوعد عمراً وقال: خالفني وترك أمري ورأيي. فقال عمرو بن معدي كرب في ذلك: أمـرتُـك يــوم ذيiiصـــن عـاء أمـراً بـاديـاًiiرُشــدهُ أمـرتـك بـاتِّـقـاء اللهiiوال مــــعــــروفiiتــتـــعـــدُهً خرجت من المنى مثل ال حُـمـيِّــر غــــرَّهiiوتـــــدهُ تمـنَّـانـي عـلــى فــــرسٍ عـلـيـه جـالـسـاًiiأســــدُهُ عـلــيّ مـفـاضـةٌ كـالـنـن هي أخلـص مـاءهiiجـددُهُ تــردَّ الـرَّمـح منـثـنـيiiال سِّـنـان عـوائـراًiiقـصــدهُ فــلــو لاقـيـتـنـي لـلـقــي تَ لـيـثــاً فــوقــه لُــبــدَهُ تـلاقـى شنبـثـاً شـثـنiiال بـراثــن نــاشــراً كــتــدَهُ يُسامـي القـرن إنْiiقــرْن تـيـمَّــمــهiiفـيـعـتــضــدهُ فــيــأخـــذهُiiفــيــرفــعــه فـيـخـفـضـه فـيـقـتـصـدهُ فـيـدمــغُــهُiiفـيـحـطــمــه فـيـمـخـضُـهُiiفــيـــزدرِدُهُ ظلـومُ الـشـرك فيـمـاiiأح رزتْ أنــيــابــه ويــــــده قال ابن إسحاق: فأقام عمرو بن معد يكرب في قومه من بني زبيد، وعليهم فروة بن مسيك فلما توفي رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم ارتدَّ عمرو بن معدي كرب فيمن ارتد وهجا فروة بن مسيك فقال: وجدنـا مُلـك فـروة شـرَّiiملـكٍ حمـارٌ ســاف منـخـرهُiiبثَـفـرٍ وكنـت إذا رأيـت أبــاiiعمـيـرٍ ترى الحولاء من خبثٍ وغدرِ قلت: ثمَّ رجع إلى الإسلام، وحسن إسلامه، وشهد فتوحات كثيرة في أيام الصديق وعمر الفاروق رضي الله عنهما، وكان من الشجعان المذكورين والأبطال المشهورين، والشعراء المجيدين، توفي سنة إحدى وعشرين بعد ما شهد فتح نهاوند.وقيل: بل شهد القادسية وقتل يومئذ. قال أبو عمر ابن عبد البر: وكان وفوده إلى رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم سنة تسع، وقيل: سنة عشر فيما ذكره ابن إسحاق والواقدي. قلت: وفي كلام الشافعي ما يدل عليه، فالله أعلم. قال يونس عن ابن إسحاق: وقد قيل: إن عمرو بن معدي كرب لم يأت النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم وقد قال في ذلك: إنـنـي بالنَّـبـيّ مـوقـنـةٌ نـــف سـي وإن لـم أر النَّبـيّiiعيانـا سـيـد العالمـيـن طُــرَّاًiiوأدنــا هـم إلـى الله حيـن بـان مكانـا جاء بالناموس من لدُنِ الله و كــان الأمـيـن فـيــهiiالمـعـانـا حكمـة بـعـد حكـمـةiiوضـيـاءٌ فاهتدينـا بنورهـا مـنiiعمانـا وركبنـا السبيـل حيـنiiركـبـن اه جـديـداً بكرهـنـاiiورضـانــا وعبـدنـا الإلـــه حـقــاً وكـنــا للـجـهـالات نـعـبـدiiالأوثــانــا وائتلفـنـا بـــه وكـنَّــاiiعـــدواً فرجعـنـا بـــه مـعــاًiiإخـوانــاً فعليـه السـلام والـسـلامiiمـنَّـا حيـث كنَّـا مـن الـبـلاد وكـانـا إن نكـن لـم نــر النَّـبـيّiiفـإنـا قـــد تبـعـنـا سبـيـلـهiiإيـمـانـا |
|
|
![]() |