صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-29-2014, 10:32 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي غسل الأيدي بالصابون كثيراً

الأختالزميلة/ جِنانالورد



غسل الأيدي بالصابون كثيراً
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دراسة أمريكية: غسل الأيدي بالصابون كثيراً "ضار" بالصحة
ترى دراسة أمريكية حديثة أن غسل الأيدي بكثرة قد يكون ضرره أكبر
من نفعه بسبب احتواء الكثير من أنواع الصابون والمواد البلاستيكية
على مواد كيماوية ضارة بالصحة.
وأوضح فريق بحثي من جامعة "ميتشيغن" أن الشباب الذين يتعرضون
لجرعات كبيرة من مادة triclosan الكيماوية المتواجدة في الكثير من
أنواع الصابون المضاد للبكتيريا ومعجون الأسنان والأقلام وحفاضات
الأطفال والأدوات الطبية، قد يتعرضون أكثر لمشاكل الحساسية.
وتوصل الباحثون كذلك إلى أن الأشخاص البالغين الذين يتعرضون لمادة
Bisphenolالكيماوية المعروفة بـ (BPA) والموجودة في الكثير من
المنتجات البلاستيكية ترتبط بأنواع معينة من الأورام السرطانية، ولذلك
تعتبرها السلطات الصحية بكندا من المواد السامة والضارة للجهاز
المناعي للجسم.
وتقول د. إيرين ريز كلايتون الباحثة
بكلية الصحة العامة بجامعة ميتشيغن
إن الكثير من الدراسات أثبت وجود صلة بين التعرض لبعض المواد
الكيماوية ومختلف الأمراض إلا أن هناك نقصا في الأبحاث التي
توضح تأثير تلك المواد الكيماوية على الجهاز المناعي.
وتضيف:
"لهذا عمدنا إلى سد تلك الفجوة في الدراسات بمحاولة فهم كيفية تأثير
بعض المواد الكيماوية مثل BPA و triclosan على الوظائف المناعية
لأن الجهاز المناعي للشخص يلعب دوراً رئيسياً في تحديد الحالة الصحية
العامة للشخص".
وكان الباحثون استعانوا ببيانات من المسح القومي للصحة والتغذية
للولايات المتحدة أعوام 2003-2006 للمقارنة بين مستويات BPA
و triclosan في البول والأجسام المضادة وبين تشخيص حالات
الحساسية عند الكبار والصغار ممن تزيد أعمارهم عن ست سنوات،
فوجدوا أن الأشخاص الأكبر من 18 عاما ممن يتعرضون بشكل عال
لمادة BPA لديهم مستويات أعلى من الأجسام المضادة مما يشير إلى أن
جهازهم المناعي قد يكون أقل مقاومة في حالات العدوى الشديدة،
بينما الأشخاص الأقل من 18 عاما ممن يتعرضون بشكل أكبر لمادة
triclosan الكيماوية تزيد لديهم مخاطر الإصابة بالحساسية.
وتوصلت الدراسة إلى إن
وجود مادة ال triclosan في المجموعة ذات العمر الأصغر قد تؤيد
الفرضية الصحية التي تقول إن العيش في بيئة نظيفة جداً قد تقلل من
تعرضنا للكائنات الدقيقة التي تفيد في تطوير الجهاز المناعي.وبحسب
الباحثين فإن العمر عامل مؤثر في تلك الدراسة إذ أن البالغين الذين
يتعرضون لمادة BPA لديهم مستويات أعلى من الأجسام المضادة
بينما العكس صحيح لمن تقل أعمارهم عن 18 سنة.
وتقترح نتائج هذه الدراسة أن توقيت تعرضنا لمادة BPA ومستويات
التعرض لها وطول فترة التعرض يؤثر في استجابة الجهاز المناعي
للشخص، إلا أن كلايتون تشدد على ضرورة إجراء مزيد من الدراسات
للبحث في كيفية تأثير المواد الكيماوية على وظيفة الجهاز المناعي
والإصابة ببعض الأمراض.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات