![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين فى حب الصحابة رضى الله عنهم الجزء الواحد و العشرون - 30 جمع الصحابة الكرام بديع الزمان الهمذاني وكَّـــلَــــنــــي بـــالــــهــــمِّ والــــكــــآبَــــة طــــعَّــــانــــةٌ لــــعَّــــانــــةٌ ســــبَّــــابـــــهْ لـلــســلــفِ الــصــالـــحِ والــصــحــابَــهْ أســـــاءَ ســمـــعًـــا فـــأســــاءَ جـــابــــهْ فــكــيــف مـــــن صَـــــدَّقَ بــالــرســالــه وقــــــــام لـــلـــديــــن بـــــكـــــلِّ آلـــــــــهْ وأحــــــرز الله يــــــد الــعــقــبـــى لَـــــــهْ ذلــــكـــــم الـــصـــديــــقُ لا مـــحــــالــــهْ إمـــامُ مـــن أجــمــع فــــي الـسـقــيــفــه قــطــعًـــا عــلــيـــه أنـــــه الــخــلــيــفــهْ نــاهــيـــكَ مـــــن آثـــــاره الــشــريــفــه فــــــي ردّه كـــيــــدَ بـــنــــي حــنــيــفـــهْ ســــل الــجــبـــال الـــشـــمَّ والــبــحـــارا وســــائــــل الــمـــنـــبـــرَ والـــمـــنــــارا واســتــعـــلـــم الآفـــــــاقَ والأقــــطــــار مـــن أظــهــر الــديـــنَ بــهـــا شــعـــارا ثــــم ســــلِ الــفـــرسَ وبــيـــتَ الـــنـــارِ مـــــن الـــــذي فـــــلَّ شـــبـــا الــكــفـــارِ هــــل هــــذه الــبــيــضُ مـــــن الآثـــــار إلا لـثـانــي الـمـصـطــفــى فـــي الــغــار وســـائــــلِ الإســـــــلام مـــــــن قَـــــــوَّاه وقـــــــال إذ لـــــــم تــــقـــــلِ الأفــــــــواهُ واســتــنــجــزَ الـــوعــــد فـــأومــــى الله مـــــن قـــــام لـــمـــا قـــعـــدوا إلا هـــــو ثــانــي الـنــبــيّ فـــي ســنــي الــــولاده ثـانــيــه فـــي الــغـــارةِ بــعـــد الــعـــادهْ ثــانــيــه فــــي الــدعـــوة والــشــهـــاده ثــانــيــه فــــي الــقــبــرِ بــــلا وســـــادهْ ثــانــيـــه فـــــي مــنــزلـــةِ الــزعــامـــه نـــبــــوت أفـــضــــتْ إلـــــــى إمــــامــــه أتـــأمــــلُ الـــجـــنـــةَ يـــــــا شـــتَّـــامـــهْ لـــيـــســـت بــــمــــأواكَ ولا كــــرامـــــهْ إن امـرءًا أثـنــى عـلـيــه الـمـصـطـفــى ثُــمَّـــتَ والاه الــوصـــيُّ الــمــرتــضــى واجـتـمـعــتْ عـلــى مـعـالــيــه الـــورى واخـــتــــاره خــلــيــفـــةً ربُّ الــعـــلـــى واتـــبـــعــــتــــه أمــــــــــــةُ الأمّــــــــــــيِّ وبـــايـــعـــتـــه راحـــــــــةُ الـــــوصـــــيِّ وبـاسـمـه اسـتـسـقـى حـيــا الـوسـمــيِّ مـــــا ضـــــرَّه هَـــجْـــوُ الــخــوارزمـــيِّ سـبـحـان مـن لـم يُـلـقِـمِ الـصـخـرَ فَـمَـهْ ولــــم يُــعِـــدْهُ حــجـــرًا مــــا أحــلــمـــه يــا نــذلُ يـــا مــأبــونُ أفــطــرتَ فــمــه لـشــدَّ مــا اشـتـاقــت إلـيــك الـحُـطَــمَــهْ ويـلــك لِــمْ تـنـبــحُ يـــا كــلــبُ الـقَــمَــرْ مــا لـــك يـــا مــأبــونُ تـغــتــاب عــمــر ســيــدَ مـــن صـــام وحــــجَّ واعــتــمــر صَــرِّحْ بـإلــحــادك لا تَــمْــشِ الـخَــمَــر يــا مَــنْ هـجــا الـصـديــقَ والـفــاروقــا كــيــمــا يــقــيــمَ عــنـــد قــــومٍ ســوقـــا
|
![]() |
|
|
![]() |