صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-23-2014, 10:57 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي طبقات الأرض

الأخت / الملكة نـــور

طبقات الأرض
لو زاد سمك الطبقة العليا من الأرض بضعة كيلو مترات لاستهلك
الأكسجين الموجود الآن كله في تكون الزيادة في قشرة الأرض , وإذا
لما وجد نبات أو حيوان ثاني أكسيد الكربون , كما أن الأكسجين يكون
88و8 % من وزن الماء في العالم, والباقي أيدروجين , فلو أن كمية
الأيدروجين زادت الضعف عند انفصال الأرض لما وجد إذن أكسجين ,
ولكان الماء غامرا الآن كل نقطة في الأرض . ولو يطول اليوم قدر ما هو
عليه عشر مرات لأحرقت الشمس كل نبات على وجه الأرض فمن قدر
الليل والنهار على الأرض ليناسب حياة من عليها ؟! !
مع العلم أن
بعض الكواكب نهارها أطول من نهارنا عشرات المرات و بعضها
قد أصبح جزء منها نهارا دائما والجزء الآخر ليلاً دائماً .
المصدر " كتاب توحيد الخالق الجزء الأول " عبد المجيد الزنداني
قال الأستاذ الدكتور منصور محمد حسب النبي
رئيس قسم الفيزياء في جامعة عين شمس :
إن العلم لا يعرف إلى الآن ما هي السماوات والأرضون السبع ,
ولكننا نستطيع أن نفهم من الآيات القرآنية مثل قوله تعالى :
{ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ
يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا }
سورة الطلاق : 12
أن هناك ستة أرضين أخرى غير أرضنا , ولكل أرض سماؤها التي تعلوها
, ومما يؤيد هذا التفسير
قول سيدنا الرسول المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم :
( اللهم رب السماوات السبع
وما أظللن ورب الأرضين السبع وما أقللن )
مما يفيد بأن
لكل أرض سماء تعلوها ,
وقال تعالى :
{ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ }
وإن هذه الأرضين والسماوات يتنزل بينهن الأمر الإلهي المشار إليه
في الآية الكريمة أعلاه , الذي لا بد أن يكون موجها إلى كائنات عاقلة
موجودة على هذه الأرضين الست الأخرى التي قد يتمكن العلماء
في المستقبل من الكشف عنها بقوله تعالى :
{ وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ
وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاء قَدِيرٌ }
سورة الشورى : 29 ..
وفي ذلك إشارة إلى احتمال التقاء العوالم المختلفة في الحياة الدنيا
أو في الآخرة .. علما أن عبارة
{ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }
قد تكررت في القرآن الكريم سبع مرات كالآتي:
سورة الفاتحة : 2
سورة الأنعام : 45
سورة يونس : 10
سورة الصافات : 182
سورة الزمر : 75
سورة غافر : 65
سورة الجاثية : 36
وهذا التوافق في العدد يعضد ما جاء أعلاه في وجود السماوات
والأرضين السبع خاصة أن الآية الأخيرة قول تعالى :
{ فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }
المصدر"العلوم في القرآن "
د : محمد جميل الحبّال د : مقداد مرعي الجواري
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات