|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  درس اليوم 16.11.1435 الأخ /                    إبراهيم أحمد [ وَقفَةُ                    تــأَمُّــل  ] عن عبد الله بن عمرو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال :                     ( نزل ضيف في بني إسرائيل ، وفي الدار كلبة                    لهم. فقالوا : "يا كلبة ، لا تنبحي على ضيفنا" فصِحنَ                    الجراء  في                    بطنها.فذكروا لنبي لهم فقال : إن مثل هذا كمثل أمة                     تكون بعدكم ، يغلب سفهاؤها علماءها                    ) أخرجه البخاري في الأدب المفرد 489 وضعفه                    الألباني وفي رواية :  عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ                    عَنْهُ أَنَّهُ حَدَّثَهُمْ  عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم .                    قَالَ: ( ضَافَ ضَيْفٌ رَجُلاً مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ،                    وَفِي دَارِهِ كَلْبَةٌ مُجِحٌّ  . فَقَالَتِ الْكَلْبَةُ : وَاللهِ ، لاَ أَنْبَحُ                    ضَيْفَ أَهْلِي . قَالَ : فَعَوَى  جِرَاؤُهَا فِي بَطْنِهَا . قَالَ : قِيلَ : مَا                    هَذَا ؟ قَالَ : فَأَوْحَى اللهُ ،  عَزَّ وَجَلَّ ، إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ : هَذَا                    مَثَلُ أُمَّةٍ تَكُونُ مِنْ بَعْدِكُمْ ،                     يَقْهَرُ سُفَهَاؤُهَا                    أَحْلاَمَهَا.) قال الهيثمي :  رواه أحمد والبزر والطبراني وفيه عطاء بن السائب وقد                    اختلط. قلت : والضعف بالاختلاط ليس بشديد...لذلك وضعه                    البخاري  في                    الأدب المفرد والإمام أحمد في المسند مُجِحٌّ :  حامل                    قرب الولاد. في هذا الأثر -على ضعفه اليسير- فوائد                    : 1-                     إكرام الضيف. 2-                               في آخر الزمان تتغير                    الأحوال. . فعَنْ                    أَبَي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ                    وَسَلَّمَ ( والذي نفس محمد بيده ، لا تقوم                    الساعة  حتى                    يهلك الوعول ، ويظهر التُّحوت ) فقالوا : يا رسول الله وما الوعول وما التحوت                    ؟ قال : « الوعول وجوه الناس وأشرافهم، والتحوت                     الذين كانوا تحت أقدام الناس لا يعلم بهم                    ) رواه الحاكم في المستدرك 8793 و الطبراني في الكبير                     754 وصححه ابن حبان 6970 قال الحاكم:هذا حديث رواته كلهم مدنيون ممن لم ينسبوا                    إلى  نوع من                    الجرح وصححه الألباني في الصحيحة3211 والهيثمي في مجمع                    الزوائد3/340 في رواية الطحاوي 8/419 :  ( وما التحوت والوعول ؟ قال : فسول الرجال وأهل                    البيوتات  الغامضة ، يرفعون فوق صالحيهم وأهل البيوتات                    الصالحة.) والفسول :  الأراذل...والعرب تقول                    درهمٌ فسل : لو غلب السواد عليه. 3-  من                    حكمة الله...وجود خوارق العادة...لزيادة إيمان البشر..وثبت                     باتفاق حديث البقرة والذئب وأنهما تكلما على ما أخبر                    عنهما  صلى الله عليه وسلم في                    الصحيحين 3-                               هذا الحديث من لغة "أكلوني البراغيث"...وهي من لغة                    لأزد  شنوءة...من العرب من يلحق الفعل علامة التثنية –                    الألف- وعلامة  الجمع – الواو للمذكر والنون للنسوة- مثال: قاما                    الزيدان..وقاموا  الزيدون..قمن الهندات...وهنا في الحديث : فصِحنَ                    الجراء. أسأل الله لي و لكم الثبات                    اللهم صلِّ و سلم و زِد و بارك                     على سيدنا محمد و على آله و صحبه                    أجمعين --- --- --- --- ---                    --- المصدر : موقع " الدُرر                    السُنيَة الصديق . و الله سبحانه و تعالى                    أعلى و أعلم و أجَلّ و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم ( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه ) ( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله ) ( و الله الموفق ) ======================= و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية " إن شـاء الله " | 
| 
 | 
 | 
|  |