صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 12-20-2012, 07:12 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي كلمــــــــــــــــــــات أعجبتني – 3


كلمــــــــــــــــــــات أعجبتني – 3

ماتـــت امـــرأة صـــالحــة
فكانوا كلما زاروا قبرها وجدو رائحة تراب القــبــــــر (ورداً)
فقال زوجها إنها كانت لاتترك قراءة سورة الملك قبل نـومـها
عن أبي هريرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

( إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة
{ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ} (
رواه الترمذي وصححه الألباني / 2315 .
عن جابر قال :

( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كانَ لا ينامُ حتى يقرأَ
{ الم، تَنْزِيلُ } السجدةُ ، و { تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ})
رواه الترمذي وصححه الألباني / 2316 .

قال صلى الله عليه وسلم:

( سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر )
رواه الحاكم وصححه،
وقال الألباني في السلسلة الصحيحة إنه صحيح الإسناد.



لا تجالس أنصاف العشاق ولا تصادق أنصاف الأصدقاء،
لا تقرأ لأنصاف الموهوبين،
لا تعش نصف حياة، ولا تمت نصف موت .
لا تختر نصف حل، ولا تقف في منتصف الحقيقة
لا تحلم نصف حلم، ولا تتعلق بنصف أمل،
إذا صمتّ..
فاصمت حتى النهاية، وإذا تكلمت.. فتكلّم حتى النهاية،
لا تصمت كي تتكلم، ولا تتكلم كي تصمت.
إذا رضيت فعبّر عن رضاك، لا تصطنع نصف رضا،
وإذا رفضت فعبّر عن رفضك،
لأن نصف الرفض قبول
النصف هو حياة لم تعشها، وهو كلمة لم تقلها،
وهو ابتسامة أجّلتها، وهو حب لم تصل إليه، وهو صداقة لم تعرفها.

النصف هو ما يجعلك غريباً عن أقرب الناس إليك،
وهو ما يجعل أقرب الناس إليك غرباء عنك .

لـــ جبران خليل جبران


قال الحسن البصري رحمه الله :

[ جرعتان فما جرعة أحب إلى الله عز وجل من جرعة غيظ يكظمها
عبد بحلم يبتغي بذلك وجه الله ،
وجرعة مصيبة موجعة يصبر عليها عند الله شعب الإيمان ]
هل تملك هاتين الجرعتين؟!


قال أبو الدرداء رضي الله عنه:

[ إني أخاف عليكم شهوة خفية في نعمة ملهية
وذلك حين تشبعون من الطعام وتجوعون من العلم
وإن خيركم الذي يقول لصاحبه إذهب بنا نصوم قبل أن نموت
وإن شراركم الذي يقول لصاحبه إذهب بنا تنأكل ونشرب ونلهوا
قبل أن نموت ]
هل أنت من خير الأصحاب أم من شرارهم؟

رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات