صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-01-2013, 09:38 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي أسعد امرأة في العالم الزبرجد

الأ خت / الملكة نور

أسعد امرأة في العالم الزبرجد


ومضة : العملُ وقودُ الأملِ وعدوُّ الفشل
الزبرجدة السابعة : ارضيْ باختيار الله لكِ

ولا تظْنُنْ بربّك ظنَّ سوءٍ فإن الله أولى بالجميلِ


ما أروع ما قالته السيدة هاجر رضي الله عنها زوج إبراهيم

وأم إسماعيل عليهما السلام حين تبعت زوجها بعد أن وضعها وابنها في
وادٍ غير ذي زرع ومضى ،
تكرر على مسامعه :
يا إبراهيم ، أين تذهب وتتركنا في هذا الوادي الذي ليس فيه أنيس ولا شيء ؟
وجعل لا يلتفت إليها
فقالت له : آلله أمرك بهذا ؟
قال : نعم
قالت : إذاً لا يضيعنا !
. نعم ، إن الله لا يضيع عباده الصالحين ،
ألم يعوض الله سبحانه وتعالى الرجل وزوجته في سورة الكهف ؟ :

{ وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً
فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً }.
ألم يحفظ الله تعالى صاحب الكنز – الرجل الصالح – في ولديه حين
امر صاحب موسى أن يبني الجدار من جديد ، فيثبته حتى يكبر ولداه
فيأخذا كنز والدهما ؟:

{ وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا
وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ }

إشراقة : لن أستطيع تغيير الماضي ، ولستُ الآن قادرةً على أنأعلم ما سيجيء ،
فلماذا أندم أو أقلق ؟!


الإيحاء والإيحاء الذاتي

" الذي يسيطر على نفسه أقوى ألف مرة من الذي يسيطر على العالم "
ماوتسي تونغ

الإيحاء الذاتي هو أداة نمتلكها منذ نشأتنا ، وهذه الأداة ،
أو بالأحرى هذه القوة تتمتع بسلطة مطلقة ، لا يمكن قياسها ، وهي ،
وفقا للظروف ، تنتج أفضل أو أسوأ الآثار ، معرفة هذه القوة مفيدة
لكل واحد منا ، ولكنها ضرورية ولاسيما بالنسبة للأطباء والخطباء
والقضاة والمحامين والمعلمين ومكوني الشباب. هذه الأداة تعمل
حسب قوانين العقل الذي يقسمه العلماء حسب الوظائف إلى
عقل واع وعقل لاواعي.
العقل الواعي والعقل اللا واعي
حسب هذا التقسيم فإنه بداخل كل إنسان كائنان متمايزان تماما عن
بعضهما البعض. يتقاسمان السلطات ، كلاهما ذكي ،
ولكن في حين أن أحدهما محسوس ، فإن الآخر غير محسوس ،
وهذا هو السبب في أن تصرفه قد يمر دون أن نلقي له بالا.
ومع ذلك فهذه التصرفات يمكن رؤية آثارها ، إذا ما بذلنا بعض الجهد
لدراسة بعض الظواهر ثم تأملنا فيها لبعض الوقت ، وهذه بعض الأمثلة :
ألم تلاحظ أنك كلما شددت البحث عن اسم الشخص الذي تعتقد أنك قد
نسيت ، كلما تملص منك أكثر ، وحين تبدلت حالتك المعنوية وجدته على
لسانك ، دون أي جهد؟ لننظر الآن في الأشخاص الذين يعانون من الأرق.
كلما أرادوا إجبار النوم ، ببذل المزيد من الجهد ، فإن النوم يبتعد أكثر.
وعكسا من ذلك إذا لم يبذلوا أي جهد للنوم ، فإن الطمأنينة الداخلية
تجلب لهم النوم. يحتوي العقل الباطن على المحركات والمحفزات
الداخلية للسلوك ، وهو عبارة عن مخزن للتجارب والذكريات المترسبة
بفعل القمع النفسي، كالخجل من الأشياء التي نتربى على عدم
مواءمتها للمجتمع ، إضافة إلى ملايين المعلومات التي نعتقد بعدم أهميتها ،
ورغم أن العقل الواعي لا يتذكرها إلا أنها توجه سلوكنا اليومي
وبالتالي تقود مصيرنا .

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات