صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 01-07-2013, 10:52 AM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي أسعد امرأة في العالم الزبرجد

الأ خت/ الملكة نور
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أسعد امرأة في العالم الزبرجد
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ومضة :النصر مع الصبر
الزبرجدة الثامنة : لا تأسفي على الدنيا
فيا عجباً كيف يُعصى الإله أم كيف يجحده الجاحدُ ؟!
إن من يعلم بقصر عمر الدنيا ، وقلةِ بضاعتها ، ورداءةِ أخلاقها ،
وسرعةِ تقلبها بأهلها ، لا يأسف على شيء منها ، ولا ييأس على
ما ذهب منها ، فلا تحزني على ما فات ولا تيأسي ،
فإن لنا داراً أخرى أعظم وأبقى وأكبر وأحسن من هذه الدار ،
وهي الدار الآخرة ، فاحمدي الله أنك تؤمنين بلقاء الواحد الأحد وغيرك
من غير المسلمات يكفُرْنَ بهذا اليوم الموعود ،
فهنيئاً لمن آمن بذلك اليوم واستعدَّ له ،
وتعساً لمن ضعف إيمانه فنسي ذلك اليوم ،
وشغله عنه قصره ، وداره ، وكنوزه ، ومتاعه الرخيص ! ،
وما قيمة قصر أو دار أو مجوهرات بلا إيمان ؟
وما قيمة منصب ومكانة بلا تقوى ؟
ولو أن الملك والإمارة والتجارة تشتري السعادة ،
لما رأينا كثيراً من الملوك والأمراء والتجار يعيشون الشقاء ،
ويتجرعون غصص المرارة ، ويشتكون من مصائبهم وأحزانهم .
إشراقة :إن الأمس حلم ولَّى وانقضى ، والغد أمل جميل ،
أما اليوم فهو حقيقة واقعة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من روائع البيان في نظم القرآن
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
إعداد الأستاذ هشام طلبة
كاتب إسلامي متخصص بالبشارات الدالة
علىالنبي صل الله عليه وسلم محمد في التوراة والإنجيل
تختلف سور القرآن عن كتب التوراة الحالية في أنها لم ترتب مثلها
ترتيبًا تاريخيًّا، تبدأ بقصة خلق الكون ثم خلق الإنسان ثم قصص أبناء آدم
ثم الأنبياء وهكذا.. على العكس من ذلك ترتب سور القرآن ترتيبًا موضوعيًّا،
فالقرآن ليس كتاب تاريخ، فكل سورة إذاً لها موضوعها
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات