![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() من إدارة بيت عطاء الخير ( سـؤال و جـواب ) ما يلزم من قال: إن حصل لي كذا فعلي كذا؟ السؤال: إن حصل لي كذا وكذا فلكم علي أن أذبح لكم ذبيحة بهذا اللفظ، وبالطبع حصل ما كنت أقصده، ولكن سافرت وابتعدت عن هؤلاء الزملاء سفر فجأة بحكم العمل، ولم أتذكر ذلك إلا بعد مغادرتي تلك المنطقة التي نذرت فيها النذر المخصص لأولئك النفر المخصصون، والسؤال: هل يلزمني أن أوفي بنذري في مكاني الحالي، أو في أي مكان وعند أي أناس، مع العلم أنه ليس بالإمكان رجوعي إلى مقري السابق وتقبلوا تحياتي؟ الجواب: هذا ليس بنذر، إذا قال: إن حصل لي كذا وكذا فعليكم علي كذا وكذا هذا ليس بنذر هذا وعد، النذر: أن يقول: صدقة لوجه الله، أو نذر لله علي إذا شفاني الله أو حصل لي كذا وكذا أن أفعل كذا وكذا، أن أصوم كذا، أن أتصدق بكذا، هذا النذر، أما قوله: إن حصل لي كذا أعطيتهم كذا، أو ذبحت لكم ذبيحة هذا وعد وليس بنذر، فإن ذبح لهم فلا بأس وإن ترك فلا بأس لا يلزمه ذلك، وإن تيسر وذبح لهم فهذا حسن، وأما إذا نذر نذر قال صدقة لوجه الله علي، أو نذر لله علي أن أفعل كذا وكذا إذا حصل كذا وكذا فإنه يوفي بنذره نذر الطاعة، إذا كان للفقراء والمساكين، أو صلاة أو صوم شرعي فلا بأس، أما لواحد معين نذر لله علي أو صدقة لوجه الله علي إن شفاني الله أن أعطي فلان كذا، أو أكسوه وهو فقير يستحق ذلك فإنه يوفي. المصدر: فتاوى الشيخ ابن باز
|
![]() |
|
|
![]() |