صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-13-2013, 08:45 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي درس اليوم 02.04.1434

أخيكم / عدنان الياس ( AdaneeNooO )
درس اليوم
مع الشكر للأخ / عثمان أحمد .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
[ كل غلام رهينة بعقيقته ]
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عن الحسن عن سمرة رضي الله تعالى عنه :
عن النبي صلى الله عليه و سلم قال :
( الغلام مرتهن بعقيقته يذبح عنه يوم السابع و يسمى و يحلق )
أخرجه أبو داود كتاب الأضاحي رقم 2838
و صححه الترمذي 1094 و صححه الألباني في صحيح الجامع (1/764)
" نيل الأوطار للشوكاني رحمه الله "
العقيقة : هي الذبيحة التي تذبح للمولود
( كل غلام رهينة بعقيقته )
قال الخطابي :
أختلف الناس في معنى هذا فذهب أحمد بن حنبل إلى أن معناه
أنه إذا مات و هو طفل و لم يعق عنه لم يشفع لأبويه
و قيل : المعنى : أن العقيقة لازمة لا بد منها فشبه لزومها للمولود
بلزوم الرهن للمرهون في يد المرتهن .
و قيل : إنه مرهون بالعقيقة بمعنى أنه لا يسمى و لا يحلق شعره إلا بعد ذبحها
و به صرح صاحب المشارق و النهاية .
" و جاء في فيض القدير للمناوي رحمه الله "
فالأولى أن يقال إن العقيقة سبب لانفكاكه من الشيطان الذي طعنه حال خروجه
فهي تخليص له من حبس الشيطان له في أسره و منعه له من سعيه في مصالح آخرته
فهي سنة مؤكدة عند الشافعي و مالك للحديث المذكور
و هي شاتان للذكر و شاة للأنثى
( و يحلق رأسه ) أي كله للنهي عن القزع و لا يطلى بدم العقيقة كما كانت الجاهلية تفعله
و استمر زمنا في صدر الإسلام
ثم نسخ و أمرهم المصطفى صلى الله عليه و سلم
بأن يجعلوا مكان الدم خلوقا * و يتصدق بزنة شعره فضة و إطلاقه حلق الرأس
و في تهذيب البغوي
يستحب الذبح قبل الحلق و صححه في المجموع. ا.هـ بتصرف يسير
قال في التلخيص الروايات كلها متفقة على التصدق بالفضة
و ليس في شيء منها ذكر الذهب .
* الخلوق : هو ما يتخلق به من الطيب .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أسأل الله لي و لكم الثبات
اللهم صلِّ و سلم و زِد و بارك
على سيدنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين
--- --- --- --- --- ---
المصدر : موقع " الشيبة " الصديق .
و الله سبحانه و تعالى أعلى و أعلم و أجَلّ
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


صدق الله العلى العظيم و صدق رسوله الكريم

و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه )

( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله )

( و الله الموفق )

=======================

و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم

و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية





" إن شـاء الله "

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات