vip_vip
01-27-2011, 12:02 PM
حديث اليوم السبت 14.12.1431
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f94448%5fAO0Nw0MAAMNSTObuTAcEWBi6c 5I&pid=3&fid=adnan&inline=1
مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f94448%5fAO0Nw0MAAMNSTObuTAcEWBi6c 5I&pid=4&fid=adnan&inline=1
( مما جاء فى :-
وضع الأصبع فى الأذن عند الآذان )
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f94448%5fAO0Nw0MAAMNSTObuTAcEWBi6c 5I&pid=5&fid=adnan&inline=1
حَدَّثَنَامَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَحَدَّثَنَاعَبْدُ الرَّزَّاقِأَخْبَرَنَاسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ
عَنْعَوْنِ بْنِ أَبِي جُحَيْفَةَعَنْ أَبِيهِ قَالَ :
( رَأَيْتُبِلَالًا( رضى الله تعالى عنه )
يُؤَذِّنُ وَ يَدُورُ وَ يُتْبِعُ فَاهُ هَا هُنَا وَ هَا هُنَا وَ إِصْبَعَاهُ فِي أُذُنَيْهِ
وَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ فِي قُبَّةٍ لَهُ حَمْرَاءَ
أُرَاهُ قَالَ مِنْ أَدَمٍ فَخَرَجَ بِلَالٌ بَيْنَ يَدَيْهِ بِالْعَنَزَةِ فَرَكَزَهَا بِالْبَطْحَاءِ
فَصَلَّى إِلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ يَمُرُّ بَيْنَ يَدَيْهِ الْكَلْبُ وَ الْحِمَارُ
وَ عَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَرِيقِ سَاقَيْهِ )
==========================
قَالَسُفْيَانُنُرَاهُ حِبَرَةً
قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُأَبِي جُحَيْفَةَحَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَعَلَيْهِ الْعَمَلُ عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ
يَسْتَحِبُّونَ أَنْ يُدْخِلَ الْمُؤَذِّنُ إِصْبَعَيْهِ فِي أُذُنَيْهِ فِي الْأَذَانِ وَ قَالَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ
وَ فِي الْإِقَامَةِ أَيْضًا يُدْخِلُ إِصْبَعَيْهِ فِي أُذُنَيْهِ وَ هُوَ قَوْلُالْأَوْزَاعِيِّ
وَ أَبُو جُحَيْفَةَ اسْمُهُ وَهْبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ السُّوَائِيُّ
==========================
و قد جاء فى
( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )
قَوْلُهُ : ( عَنْعَوْنِ بْنِ أَبِي جُحَيْفَةَ)
بِتَقْدِيمِ الْجِيمِ عَلَى الْحَاءِ مُصَغَّرًا السَّوَائِيُّ ثِقَةٌ .
قَوْلُهُ :) عَنْ أَبِيهِ(
هُوَ أَبُو جُحَيْفَةَ وَ اسْمُهُ وَهْبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِالسَّوَائِيُّ مَشْهُورٌ بِكُنْيَتِهِ ،
وَ يُقَالُ لَهُ وَهْبُ الْخَيْرِصَحَابِيٌّ مَعْرُوفٌ وَ صَحِبَعَلِيًّا ،
مَاتَ سَنَةَ 74 أَرْبَعٍ وَ سَبْعِينَ .
قَوْلُهُ : ( رَأَيْتُبِلَالًايُؤَذِّنُ وَيَدُورُ )
أَيْ عِنْدَ الْحَيْعَلَتَيْنِ ( وَ يُتْبِعُ ) مِنَ الْإِتْبَاعِ ( فَاهُ ) أَيْ فَمَهُ ( هَاهُنَا وَ هَاهُنَا ) أَيْ يَمِينًا وَ شِمَالًا ،
وَ فِي رِوَايَةِوَكِيعٍعِنْدَمُسْلِمٍقَالَ فَجَعَلْتُ أَتَتَبَّعُ فَاهُ هَاهُنَا وَ هَاهُنَا يَمِينًاوَ شِمَالًا
يَقُولُ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ ،
قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ بَعْدَ ذِكْرِ هَذِهِ الرِّوَايَةِ : ففِيهِ تَقْيِيدٌ لِلِالْتِفَاتِ فِي الْأَذَانِ
وَ أَنَّ مَحَلَّهُ عِنْدَ الْحَيْعَلَتَيْنِ ، انْتَهَى .
وَ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِعَنْعَوْنٍفَقَالَ ،
فَلَمَّا بَلَغَ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ
لَوَى عُنُقَهُ يَمِينًا وَ شِمَالًا وَ لَمْ يَسْتَدِرْ ،
أَخْرَجَهُأَبُو دَاوُدَ ،
قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : وَ يُمْكِنُ الْجَمْعُ بِأَنَّ مَنْ أَثْبَتَ الِاسْتِدَارَةَ عَنَى اسْتِدَارَةَ الرَّأْسِ
وَ مَنْ نَفَاهَا عَنَى اسْتِدَارَةَ الْجَسَدِ كُلِّهِ ، انْتَهَى .
قَوْلُهُ : ) وَ إِصْبَعَاهُ فِي أُذُنَيْهِ )
جُمْلَةٌ حَالِيَّةٌ ، أَيْ جَاعِلًا إِصْبَعَيْهِ فِي أُذُنَيْهِوَ الْإِصْبَعُ مُثَلَّثَةُ الْهَمْزَةِ وَ الْبَاء .
قَوْلُهُ : ) وَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قُبَّةٍ)
قَالَالْجَزَرِيُّفِي النِّهَايَةِ : الْقُبَّةُ مِنَ الْخِيَامِ بَيْتٌ صَغِيرٌ مُسْتَدِيرٌ وَ هُوَ مِنْبُيُوتِ الْعَرَبِ .
قَوْلُهُ : (أُرَاهُ)
بِضَمِّ الْهَمْزَةِ ، أَيْ أَظُنُّهُ وَ الظَّاهِرُ أَنَّ قَائِلَ " أُرَاهُ " هُوَعَوْنٌوَ الضَّمِيرُ الْمَنْصُوبُ
يَرْجِعُ إِلَىأَبِي جُحَيْفَةَ .
قَوْلُهُ : (قَالَ مِنْ أَدَمٍ )
بِفَتْحَتَيْنِ جَمْعُ أَدِيمٍ ، أَيْ جِلْدٍ .
قَوْلُهُ : (بِالْعَنَزَةِ)
بِفَتْحِ الْعَيْنِ وَ النُّونِ وَ الزَّايِ عَصًا أَقْصَرُ مِنَالرُّمْحِ لَهَا سِنَانٌ ،
وَ قِيلَ هِيَ الْحَرْبَةُ الْقَصِيرَةُ ،قَالَهُالْحَافِظُ ،وَ قَالَ الْجَزَرِيُّفِي النِّهَايَةِ
: الْعَنَزَةُ مِثْلُ نِصْفِ الرُّمْحِ أَوْ أَكْبَرُ شَيْئًا وَ فِيهَاسِنَانٌ مِثْلُ سِنَانِ الرُّمْحِ وَ الْعُكَّازَةُ قَرِيبٌ مِنْهَا ،
انْتَهَى .
</H4></H4></H4></H4></H4></H4></H4>
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f94448%5fAO0Nw0MAAMNSTObuTAcEWBi6c 5I&pid=3&fid=adnan&inline=1
مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f94448%5fAO0Nw0MAAMNSTObuTAcEWBi6c 5I&pid=4&fid=adnan&inline=1
( مما جاء فى :-
وضع الأصبع فى الأذن عند الآذان )
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f94448%5fAO0Nw0MAAMNSTObuTAcEWBi6c 5I&pid=5&fid=adnan&inline=1
حَدَّثَنَامَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَحَدَّثَنَاعَبْدُ الرَّزَّاقِأَخْبَرَنَاسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ
عَنْعَوْنِ بْنِ أَبِي جُحَيْفَةَعَنْ أَبِيهِ قَالَ :
( رَأَيْتُبِلَالًا( رضى الله تعالى عنه )
يُؤَذِّنُ وَ يَدُورُ وَ يُتْبِعُ فَاهُ هَا هُنَا وَ هَا هُنَا وَ إِصْبَعَاهُ فِي أُذُنَيْهِ
وَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ فِي قُبَّةٍ لَهُ حَمْرَاءَ
أُرَاهُ قَالَ مِنْ أَدَمٍ فَخَرَجَ بِلَالٌ بَيْنَ يَدَيْهِ بِالْعَنَزَةِ فَرَكَزَهَا بِالْبَطْحَاءِ
فَصَلَّى إِلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ يَمُرُّ بَيْنَ يَدَيْهِ الْكَلْبُ وَ الْحِمَارُ
وَ عَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَرِيقِ سَاقَيْهِ )
==========================
قَالَسُفْيَانُنُرَاهُ حِبَرَةً
قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُأَبِي جُحَيْفَةَحَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَعَلَيْهِ الْعَمَلُ عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ
يَسْتَحِبُّونَ أَنْ يُدْخِلَ الْمُؤَذِّنُ إِصْبَعَيْهِ فِي أُذُنَيْهِ فِي الْأَذَانِ وَ قَالَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ
وَ فِي الْإِقَامَةِ أَيْضًا يُدْخِلُ إِصْبَعَيْهِ فِي أُذُنَيْهِ وَ هُوَ قَوْلُالْأَوْزَاعِيِّ
وَ أَبُو جُحَيْفَةَ اسْمُهُ وَهْبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ السُّوَائِيُّ
==========================
و قد جاء فى
( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )
قَوْلُهُ : ( عَنْعَوْنِ بْنِ أَبِي جُحَيْفَةَ)
بِتَقْدِيمِ الْجِيمِ عَلَى الْحَاءِ مُصَغَّرًا السَّوَائِيُّ ثِقَةٌ .
قَوْلُهُ :) عَنْ أَبِيهِ(
هُوَ أَبُو جُحَيْفَةَ وَ اسْمُهُ وَهْبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِالسَّوَائِيُّ مَشْهُورٌ بِكُنْيَتِهِ ،
وَ يُقَالُ لَهُ وَهْبُ الْخَيْرِصَحَابِيٌّ مَعْرُوفٌ وَ صَحِبَعَلِيًّا ،
مَاتَ سَنَةَ 74 أَرْبَعٍ وَ سَبْعِينَ .
قَوْلُهُ : ( رَأَيْتُبِلَالًايُؤَذِّنُ وَيَدُورُ )
أَيْ عِنْدَ الْحَيْعَلَتَيْنِ ( وَ يُتْبِعُ ) مِنَ الْإِتْبَاعِ ( فَاهُ ) أَيْ فَمَهُ ( هَاهُنَا وَ هَاهُنَا ) أَيْ يَمِينًا وَ شِمَالًا ،
وَ فِي رِوَايَةِوَكِيعٍعِنْدَمُسْلِمٍقَالَ فَجَعَلْتُ أَتَتَبَّعُ فَاهُ هَاهُنَا وَ هَاهُنَا يَمِينًاوَ شِمَالًا
يَقُولُ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ ،
قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ بَعْدَ ذِكْرِ هَذِهِ الرِّوَايَةِ : ففِيهِ تَقْيِيدٌ لِلِالْتِفَاتِ فِي الْأَذَانِ
وَ أَنَّ مَحَلَّهُ عِنْدَ الْحَيْعَلَتَيْنِ ، انْتَهَى .
وَ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِعَنْعَوْنٍفَقَالَ ،
فَلَمَّا بَلَغَ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ
لَوَى عُنُقَهُ يَمِينًا وَ شِمَالًا وَ لَمْ يَسْتَدِرْ ،
أَخْرَجَهُأَبُو دَاوُدَ ،
قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : وَ يُمْكِنُ الْجَمْعُ بِأَنَّ مَنْ أَثْبَتَ الِاسْتِدَارَةَ عَنَى اسْتِدَارَةَ الرَّأْسِ
وَ مَنْ نَفَاهَا عَنَى اسْتِدَارَةَ الْجَسَدِ كُلِّهِ ، انْتَهَى .
قَوْلُهُ : ) وَ إِصْبَعَاهُ فِي أُذُنَيْهِ )
جُمْلَةٌ حَالِيَّةٌ ، أَيْ جَاعِلًا إِصْبَعَيْهِ فِي أُذُنَيْهِوَ الْإِصْبَعُ مُثَلَّثَةُ الْهَمْزَةِ وَ الْبَاء .
قَوْلُهُ : ) وَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قُبَّةٍ)
قَالَالْجَزَرِيُّفِي النِّهَايَةِ : الْقُبَّةُ مِنَ الْخِيَامِ بَيْتٌ صَغِيرٌ مُسْتَدِيرٌ وَ هُوَ مِنْبُيُوتِ الْعَرَبِ .
قَوْلُهُ : (أُرَاهُ)
بِضَمِّ الْهَمْزَةِ ، أَيْ أَظُنُّهُ وَ الظَّاهِرُ أَنَّ قَائِلَ " أُرَاهُ " هُوَعَوْنٌوَ الضَّمِيرُ الْمَنْصُوبُ
يَرْجِعُ إِلَىأَبِي جُحَيْفَةَ .
قَوْلُهُ : (قَالَ مِنْ أَدَمٍ )
بِفَتْحَتَيْنِ جَمْعُ أَدِيمٍ ، أَيْ جِلْدٍ .
قَوْلُهُ : (بِالْعَنَزَةِ)
بِفَتْحِ الْعَيْنِ وَ النُّونِ وَ الزَّايِ عَصًا أَقْصَرُ مِنَالرُّمْحِ لَهَا سِنَانٌ ،
وَ قِيلَ هِيَ الْحَرْبَةُ الْقَصِيرَةُ ،قَالَهُالْحَافِظُ ،وَ قَالَ الْجَزَرِيُّفِي النِّهَايَةِ
: الْعَنَزَةُ مِثْلُ نِصْفِ الرُّمْحِ أَوْ أَكْبَرُ شَيْئًا وَ فِيهَاسِنَانٌ مِثْلُ سِنَانِ الرُّمْحِ وَ الْعُكَّازَةُ قَرِيبٌ مِنْهَا ،
انْتَهَى .
</H4></H4></H4></H4></H4></H4></H4>