حور العين
01-09-2018, 06:46 PM
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9640
الجزء الثانى ( الدعاء لِلمُتَوَفِّينَ - الباقة رقم 13 )
اللَّهُمَّ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، أَدِمْ عَلَيْنَا نِعْمَةَ الإِسْلَامِ، وَأَمِتْنَا عَلَى مِلَّةِ الإِسْلَامِ،
وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ،
وَاعْتِقْ رِقَابَنَا وَرِقَابَ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا مِنْ النَّارِ،
يَا ذَا الجُودِ وَالفَضْلِ وَالمَنِّ وَالعَطَاءِ وَالإِحْسَانِ .
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَلِوَالِدِينَا وَجَمِيعِ المُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِينَ
وَالمُؤْمِنَاتِ إِذَا صِرْنَا تَحْتَ الجَنَادِلِ وَالتُّرَابِ وَحْدَنَا،
وَامَّحَى رَسْمُنَا وَانْدَثَرَ اسْمُنَا، وَنَسِيَنَا الأَهْلُ وَالأَصْحَابُ وَالأْحْبَابُ،
وَلَمْ يَذْكُرْنَا ذَاكِرٌ، فَلَا أَمَلَ إِلَّا فِيكَ يَا غَافِرْ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَي زَوْجَاتِهِ الطَّيِّبَاتِ الطَّاهِرَاتِ
أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ وَذُرِّيَتِهِ الأَبْرَارِ وَآلِهِ الكِرَامِ وَصَحَابَتِهِ الأَخْيِارِ
وَزِدْ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ تَسْلِيماً كَثِيراً إِلَي يَوْمِ الدِّينِ كُلَّ لَيْلٍ وَنَهَارٍ.
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9640
الجزء الثانى ( الدعاء لِلمُتَوَفِّينَ - الباقة رقم 13 )
اللَّهُمَّ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، أَدِمْ عَلَيْنَا نِعْمَةَ الإِسْلَامِ، وَأَمِتْنَا عَلَى مِلَّةِ الإِسْلَامِ،
وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ،
وَاعْتِقْ رِقَابَنَا وَرِقَابَ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا مِنْ النَّارِ،
يَا ذَا الجُودِ وَالفَضْلِ وَالمَنِّ وَالعَطَاءِ وَالإِحْسَانِ .
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَلِوَالِدِينَا وَجَمِيعِ المُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِينَ
وَالمُؤْمِنَاتِ إِذَا صِرْنَا تَحْتَ الجَنَادِلِ وَالتُّرَابِ وَحْدَنَا،
وَامَّحَى رَسْمُنَا وَانْدَثَرَ اسْمُنَا، وَنَسِيَنَا الأَهْلُ وَالأَصْحَابُ وَالأْحْبَابُ،
وَلَمْ يَذْكُرْنَا ذَاكِرٌ، فَلَا أَمَلَ إِلَّا فِيكَ يَا غَافِرْ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَي زَوْجَاتِهِ الطَّيِّبَاتِ الطَّاهِرَاتِ
أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ وَذُرِّيَتِهِ الأَبْرَارِ وَآلِهِ الكِرَامِ وَصَحَابَتِهِ الأَخْيِارِ
وَزِدْ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ تَسْلِيماً كَثِيراً إِلَي يَوْمِ الدِّينِ كُلَّ لَيْلٍ وَنَهَارٍ.