حور العين
11-03-2019, 01:43 PM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 39 )
اللَّهُمَّ عَدْلٌ فِينَا حُكْمُكَ، مَاضٍ فِينَا قَضَاؤُكَ،
اللَّهُمَّ مَا قَضَيْتَ مِنْ قَضَاءٍ لنَا وَلِعَبْدِكَ ... فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ رُشْداً وَصَلَاحاً وَفلَاحاً،
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
اللَّهُمَّ إِنَّ عَبْدَكَ ... لَوْ كَانَ ضَيْفَنَا لَأَكْرَمْنَاهُ كَمَا تُوَفِّقَنَا،
وَهُوَ الآنَ قَدْ خَرَجَ مِنْ ضِيَافَتِنَا إِلَي ضِيَافَتِكَ،
فَأكْرِمْهُ اللَّهُمَّ رَبَّنَا كَرَمَكَ المَأْمُولَ،
وَاشْفِهِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا رَبَّ العَالمَينَ .
اللَّهُمَّ يَا صَاحِبَ الفَضْلِ وَالمَنِّ، يَا ذَا الجَلالِ وَالإِكْرَامِ،
إنْ كَانَتْ هَذِهِ آخِرُ لَحَظَاتِ عَبْدِكَ ... فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا،
فاللَّهُمَّ لَقِّنْهُ شَهَادَةَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمْ .
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 39 )
اللَّهُمَّ عَدْلٌ فِينَا حُكْمُكَ، مَاضٍ فِينَا قَضَاؤُكَ،
اللَّهُمَّ مَا قَضَيْتَ مِنْ قَضَاءٍ لنَا وَلِعَبْدِكَ ... فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ رُشْداً وَصَلَاحاً وَفلَاحاً،
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
اللَّهُمَّ إِنَّ عَبْدَكَ ... لَوْ كَانَ ضَيْفَنَا لَأَكْرَمْنَاهُ كَمَا تُوَفِّقَنَا،
وَهُوَ الآنَ قَدْ خَرَجَ مِنْ ضِيَافَتِنَا إِلَي ضِيَافَتِكَ،
فَأكْرِمْهُ اللَّهُمَّ رَبَّنَا كَرَمَكَ المَأْمُولَ،
وَاشْفِهِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا رَبَّ العَالمَينَ .
اللَّهُمَّ يَا صَاحِبَ الفَضْلِ وَالمَنِّ، يَا ذَا الجَلالِ وَالإِكْرَامِ،
إنْ كَانَتْ هَذِهِ آخِرُ لَحَظَاتِ عَبْدِكَ ... فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا،
فاللَّهُمَّ لَقِّنْهُ شَهَادَةَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمْ .
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.