حور العين
01-29-2024, 10:36 AM
من :الأخت / أم لـؤي
في رحاب آية 346
قال_ﷻ :
﴿ وَمَآ أُبَرِّئُ نَفْسِىٓ إِنَّ ٱلنَّفْسَ لَأَمَّارَةٌۢ بِٱلسُّوٓءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّىٓ إِنَّ رَبِّى غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾
يقال : النفوس ثلاثة أنواع، وهي : ( النفس الأمارة بالسوء ) :
التي يغلب عليها اتباع هواها بفعل الذنوب والمعاصي ،
و ( النفس اللوامة ) : وهي التي تذنب وتتوب؛ فعنها خير وشر، لكن إذا فعلت الشر تابت وأنابت،
فتسمى لوامة؛ لأنها تلوم صاحبها على الذنوب، ولأنها تتلوم؛ أي: تتردد بين الخير والشر ،
و ( النفس المطمئنة ):وهي التي تحب الخير والحسنات وتريده،
وتبغض الشر والسيئات، وتكره ذلك، وقد صار ذلك
لها خلقًا ، وعادة، وملكة.
في رحاب آية 346
قال_ﷻ :
﴿ وَمَآ أُبَرِّئُ نَفْسِىٓ إِنَّ ٱلنَّفْسَ لَأَمَّارَةٌۢ بِٱلسُّوٓءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّىٓ إِنَّ رَبِّى غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾
يقال : النفوس ثلاثة أنواع، وهي : ( النفس الأمارة بالسوء ) :
التي يغلب عليها اتباع هواها بفعل الذنوب والمعاصي ،
و ( النفس اللوامة ) : وهي التي تذنب وتتوب؛ فعنها خير وشر، لكن إذا فعلت الشر تابت وأنابت،
فتسمى لوامة؛ لأنها تلوم صاحبها على الذنوب، ولأنها تتلوم؛ أي: تتردد بين الخير والشر ،
و ( النفس المطمئنة ):وهي التي تحب الخير والحسنات وتريده،
وتبغض الشر والسيئات، وتكره ذلك، وقد صار ذلك
لها خلقًا ، وعادة، وملكة.