حور العين
07-09-2024, 01:09 PM
من :الابنة / أسماء المرسى
إحذروا من التهاون
١. التهاون.. في إرتفاع صوت إبنك أو إبنتك عليك و على شخص أكبر منه
عُمراً يعلمه بذاءة اللسان و التبجّح.
٢. التهاون.. في سُخرية إبنك أو إبنتك باللفظ أو بنظرة العين لك أو لغيرك أو
لأحد الأقارب يعلمه فظاظة القلب و الوقاحة و التنمر.
٣. التهاون.. في انعزال الإبن أو الإبنة عنك و تركهم للعالم الخارجي أو
الافتراضي يصنع جماداً لا تعرف عنه سوى أنه على قيد الحياة.
٤. التهاون.. في ترك الفرائض و العبادات يخلق انسان أصمّ القلب و الروح
لا يجد لحياته ملاذاً آمناً أو مَعنى.
٥. التهاون .. في تملّص إبنك من بعض المسئوليات
يُفقده تدريجياً الرجولة الحقّ.
٦. التهاون.. في السَماح لإبنتك بالتجاوز لفظاً و فِعلاً
و مظهراً يجذب إليها نظرات الإحتقار لا التقدير.
و كثرة المِزاح و التجاوز مع مَن لا يليق بها
يجلب لها مَرضى النفوس و شياطين الإنس.
٧. التهاون .. في تكرار الأغلاط يجعلها عادة و عادية،
لذلك من أمن العقاب أساء الأدب.
٨. المُبالغة.. في تدليلك لابنك أو إبنتك تجلب النُكران، و الجحود،
و عدم الشعور، و قَساوة القلب، و ضياع الشغف.
٩. المُبالغة .. في الشِدَّة تجلب الكسر، و القهر، و تفقده الثِقة في نفسه
و في مَن حوله... و التصرف هذا و ذاك يجلبان بعض الأفكار
الإنتحارية بين الحين و الآخر.
- إن السماح بتطاول الأبناء و البنات على الوالدين و غير الوالدين ليست
تربية Modern أو حضارية و إنما هي لَعنة و فقر نفسي و جهل فكري.
١٠. التهاون .. في الخلط بين الحلال و الحرام يجلب الهَذيان و فقد الهويّة و
الاستهانة بِمقام "ﷲ" حاشا لله، و الإستخفاف بأركان
الدين و التلذذ بالمعاصي.
علِّموا أولادكم .. الإحتشام و العفّة و الإحترام قولاً
و فِعلاً و نفساً و مَظهراً و سلوكاً.
- لا تلغي المسافات إلى حد الاستهزاء بِك، أو تفرض التبلّد و الجليد في
علاقتك بهم فتخسر رِفقتهم ورأفتهم بِك حتى الكِبَر.
_ لا تُدلل ابنك أو ابنتك حد الإفساد.
_ و لا تعنَّف حد الكراهية و النفور.
_ كن حازماً و صديقاً و صارماً و صاحباً.
_ و كن في كل الآونة رباًّ للبيت و قائداً أولاً و أخيراً.
إحذروا من التهاون
١. التهاون.. في إرتفاع صوت إبنك أو إبنتك عليك و على شخص أكبر منه
عُمراً يعلمه بذاءة اللسان و التبجّح.
٢. التهاون.. في سُخرية إبنك أو إبنتك باللفظ أو بنظرة العين لك أو لغيرك أو
لأحد الأقارب يعلمه فظاظة القلب و الوقاحة و التنمر.
٣. التهاون.. في انعزال الإبن أو الإبنة عنك و تركهم للعالم الخارجي أو
الافتراضي يصنع جماداً لا تعرف عنه سوى أنه على قيد الحياة.
٤. التهاون.. في ترك الفرائض و العبادات يخلق انسان أصمّ القلب و الروح
لا يجد لحياته ملاذاً آمناً أو مَعنى.
٥. التهاون .. في تملّص إبنك من بعض المسئوليات
يُفقده تدريجياً الرجولة الحقّ.
٦. التهاون.. في السَماح لإبنتك بالتجاوز لفظاً و فِعلاً
و مظهراً يجذب إليها نظرات الإحتقار لا التقدير.
و كثرة المِزاح و التجاوز مع مَن لا يليق بها
يجلب لها مَرضى النفوس و شياطين الإنس.
٧. التهاون .. في تكرار الأغلاط يجعلها عادة و عادية،
لذلك من أمن العقاب أساء الأدب.
٨. المُبالغة.. في تدليلك لابنك أو إبنتك تجلب النُكران، و الجحود،
و عدم الشعور، و قَساوة القلب، و ضياع الشغف.
٩. المُبالغة .. في الشِدَّة تجلب الكسر، و القهر، و تفقده الثِقة في نفسه
و في مَن حوله... و التصرف هذا و ذاك يجلبان بعض الأفكار
الإنتحارية بين الحين و الآخر.
- إن السماح بتطاول الأبناء و البنات على الوالدين و غير الوالدين ليست
تربية Modern أو حضارية و إنما هي لَعنة و فقر نفسي و جهل فكري.
١٠. التهاون .. في الخلط بين الحلال و الحرام يجلب الهَذيان و فقد الهويّة و
الاستهانة بِمقام "ﷲ" حاشا لله، و الإستخفاف بأركان
الدين و التلذذ بالمعاصي.
علِّموا أولادكم .. الإحتشام و العفّة و الإحترام قولاً
و فِعلاً و نفساً و مَظهراً و سلوكاً.
- لا تلغي المسافات إلى حد الاستهزاء بِك، أو تفرض التبلّد و الجليد في
علاقتك بهم فتخسر رِفقتهم ورأفتهم بِك حتى الكِبَر.
_ لا تُدلل ابنك أو ابنتك حد الإفساد.
_ و لا تعنَّف حد الكراهية و النفور.
_ كن حازماً و صديقاً و صارماً و صاحباً.
_ و كن في كل الآونة رباًّ للبيت و قائداً أولاً و أخيراً.