|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  أخلاقنا الإسلامية 610 / 14.12.1435 610 الحلقة 08 من الجزء الحادى و الأربعون المروءَة أقوال السلف والعلماء في                    المروءَة قال معاوية رضي الله عنه:                     [ المروءَة ترك الشَّهوات وعصيان الهوى                    ] -                    وحُكي أنَّ معاوية سأل عَمرًا رضي الله عنه عن                    المروءَة، فقال:  [ تقوى اللَّه تعالى وصلة الرَّحم. وسأل المغيرة،                     فقال: هي العفَّة عمَّا حرَّم اللَّه تعالى، والحرفة                    فيما أحلَّ اللَّه تعالى.  وسأل يزيد، فقال: هي الصَّبر على البلوى، والشُّكر                    على النُّعمى،  والعفو عند المقدرة. فقال معاوية: أنت منِّي حقًّا                    ] -                    وروي عن ابن عمر رضي الله عنه قال:                     [ من مُرُوءَةِ الرَّجُل نقاءُ ثوْبِه                    ] -                    وسأل الحسين أخاه الحسن عن المروءَة فقال:                     [ الدين، وحسن اليقين ] -                    وَسُئِل محمد بن علي عن المروءَة فقال:                     [ أَنْ لَا تعمل في السِّر عَمَلًا تَسْتَحِي مِنْهُ                    فِي العلانية ] -                    وقال علي بن الحسين:  [ من تمام المروءَة خدمة الرجل ضيفه،                     كما خدمهم أبونا إبراهيم الخليل بنفسه وأهله                    ] -                    وقال عمر بن عبد العزيز:                     [ ليس من المروءَة أن تستخدم الضيف                    ] -                    وقال الأحنف بن قيس:  [ الكذوب لا حيلة له، والحسود لا راحة له، والبخيل لا                    مروءة له،  والملول لا وفاء له، ولا يسود سيئ الأخلاق،                     ومن المروءَة إذا كان الرجل بخيلًا أن يكتم ويتجمل                    ]  . -                    وسئل أيضًا عن المروءَة فقال:                     [ صدق اللِّسان، ومواساة الإخوان، وذكر اللَّه تعالى                    في كلِّ مكان ] -                    وقال مرَّة:  [ العفَّة والحرفة ]                    . -                    وقال الماوردي:  [ اعلم أنَّ من شواهد الفضل ودلائل الكرم، المروءَة                    التي هي حلية النُّفوس،  وزينة الهمم ]  . -                    وسئل بشر بن الحارث عن القناعة فقال:                     [ لو لم يكن فيها إلَّا التَّمتُّع بعزِّ الغنى لكان                    ذلك يجزي، ثمَّ أنشأ يقول: أفادتنا القناعة أيَّ                    عــــــــــــزٍّ ولا عزَّ أعزَّ من                    القناعــــــــه فخذ منها لنفسك رأس                    مـــــال وصيِّر بعدها التَّقوى                    بضاعــه تحز حالين تغنى عن                    بخيـــــل وتسعد في الجنان بصبر ساعه ثمَّ قال: مروءة القناعة أشرف من مروءة البذل والعطاء                    ] -                    وقال سفيان بن حسين:  [ قلت لإياس بن معاوية: ما المروءَة؟                     قال: أمَّا في بلدك فالتَّقوى، وأمَّا حيث لا تعرف                    فاللِّباس ]  . - وقال أحمد -في آداب مؤاكلة الإخوان-:                     [ يأكل بالسُّرور مع الإخوان، وبالإيثار مع الفقراء،                    وبالمروءَة مع أبناء الدُّنيا ] 
 | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |