صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-13-2013, 09:00 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي أسعد امرأة في العالم الفرائد ( التاسعة - العاشرة )

الأ خت / الملكة نور
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أسعد امرأة في العالم الفرائد
التاسعة و العاشرة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الفريدة التاسعة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ومضة :
{ كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ }
الفريدة التاسعة :الوفاء غالٍ فأين الأوفياء
وإنمـا المـرء حديـث بعـده فكن حديث حسناً لمن وعـى
من أعظم العارفين بالله ، والمستسلمين لقضائه ، والراضين بحكمه ،
نبي الله أيوب – عليه السلام – فقد ابتلي بضرٍ في جسده وماله وولده ،
حتى لم يبق من جسده مغرز إبرةٍ سليما سوى قلبه ، ولم يبق له من حال
الدنيا شيء يستعين به على مرضه وما هو فيه ، غير أن زوجته حفظت
ودّه لإيمانها بالله ورسوله ، فكانت تخدم الناس بالأجرة وتطعمه وتخدمه
نحواً من ثماني عشرة سنة ، لا تفارقه صباحاً ولا مساء إلا بسبب خدمة
الناس ، ثم تعود إليه ، فلما طال المطال واشتد الحال ، وتم الأجل المقدر ،
تضرع إلى رب العالمين ، وإله المرسلين ، وأرحم الراحمين ، وناداه :
{ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }
فعند ذلك استجاب له ، وقبل دعوته ، ولبى نداءه ، فأمره أن يقوم من مقامه
، وأن يضرب الأرض برجله ، ففعل ذلك ، فأنبع الله عيناً ، وأمره أن يغتسل
منها ، فأذهب جميع ما كان في بدنه من الأذى ، ثم أمره فضرب الأرض
في مكان آخر فأنبع له عيناً أخرى وأمره أن يشرب منها ،
فأذهبت ما كان في باطنه من السوء ، وتكاملت العافية ظاهراً وباطناً ،
وذلك كله ثمرة الصبر ، ونتيجة الاحتساب ، وفائدة الرضى .
إشراقة :قد يندم الإنسان على الكلام ، و لكنه لا يندم أبداً على السكوت!
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الفريدة العاشرة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ومضة :المرأة مصدر السرور ومنبع البهجة
الفريدة العاشرة :الجديَّة ....... الجديَّة
اغنمي بسمة الصباح وقولي مرحباً إننا لرؤياك عطشى
عليك بالجدِّية في أمورك ، من تربية أبناء ، ومتابعة عمل نافع مفيد ، وقراءةٍ راشدة ،
وتلاوةٍ خاشعة ، وصلاةٍ مخبتة ، وذكرٍ حاضر ، وصدقةٍ ، وترتيبِ بيت ،
وتنظيمِ مكتبة ، لتكوني – بذلك – في جدِّ يُنهي عليك أوقات الهموم و الغموم .
وانظري إلى بعض الكافرات فضلاً عن المؤمنات ،
كيف تميزْنَ بالجدية في حياتهن مع كفرهن وانحرافهن ،
فهذه رئيسة وزراء إسرائيل السابقة الهالكة ( غولدا مائير ) ،
لها مذكرات وصفتْ فيها جديتها وتنظيمها للجيش وموقفها في الحروب مع العرب ،
حتى إنه لم يفعل فعلها أحدٌ من الرجال من بني جنسها إلا القليل ،
وهي كافرة عدوة لله . يستحق من دمك نقطة واحدة .
إشراقة :السعادة ليست ضرباً من السحر ،
و لو كانت كذلك لما كانت ذات قيمة .

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات